اللهم صل على محمد وال محمد
اهلا بك مجددا غاليتي ام سارة ومحور جديد من محاور برنامجنا المميز منتدى الكفيل..
الرحمة الإلهية
حينما يخلو المرء بنفسه.. ويتأمل أعماله..
وينطوي تحت الخوف من المجهول الذي ينتظره بعد الموت..
فتراه مشفقاً، منكسر الخاطر، حزين القلب، وجلاً، مرتجف الأعضاء..
تأخذه بنات الأفكار، وتحلق به إلى الخيال اللا محدود..
ليسمع زفير جهنم، وصرخات العاصين..
هنا ينتهي الخيال، ليدخل عالماً آخر يحدوه الأمل..
ويذكر حسناته، ليزيد منها.. علها تنقذه من المهالك..
أو على الأقل تنتشله من هذه الأفكار المأساوية..
والتي تجعل القلب يزيد من دقاته فزعاً..
فلا يُهَّدئ هذه الدقات إلاّ الأمل.. الذي يجعل الخوف من الذنب رجاءً لغفرانه..
ويجعل من الغضب رحمة واسعة.. ويجعل المجهول معلوماً..
فينعكس رسمه في صورة أنهار لذة للشاربين..
ويتيه في فضاء سرمدي..
يرى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر..
بين الخطايا وبين الحسنات..
تهب نسائم الرحمة الإلهية..
لتغفر الخطايا.. ولتقبل الحسنات..
عندئذ نتيقن بإن رحمته هي الأساس..
في إشراقة الحياة الدنيا..
والأساس لديمومة الحياة الأخرى.
اهلا بك مجددا غاليتي ام سارة ومحور جديد من محاور برنامجنا المميز منتدى الكفيل..
الرحمة الإلهية
حينما يخلو المرء بنفسه.. ويتأمل أعماله..
وينطوي تحت الخوف من المجهول الذي ينتظره بعد الموت..
فتراه مشفقاً، منكسر الخاطر، حزين القلب، وجلاً، مرتجف الأعضاء..
تأخذه بنات الأفكار، وتحلق به إلى الخيال اللا محدود..
ليسمع زفير جهنم، وصرخات العاصين..
هنا ينتهي الخيال، ليدخل عالماً آخر يحدوه الأمل..
ويذكر حسناته، ليزيد منها.. علها تنقذه من المهالك..
أو على الأقل تنتشله من هذه الأفكار المأساوية..
والتي تجعل القلب يزيد من دقاته فزعاً..
فلا يُهَّدئ هذه الدقات إلاّ الأمل.. الذي يجعل الخوف من الذنب رجاءً لغفرانه..
ويجعل من الغضب رحمة واسعة.. ويجعل المجهول معلوماً..
فينعكس رسمه في صورة أنهار لذة للشاربين..
ويتيه في فضاء سرمدي..
يرى ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر..
بين الخطايا وبين الحسنات..
تهب نسائم الرحمة الإلهية..
لتغفر الخطايا.. ولتقبل الحسنات..
عندئذ نتيقن بإن رحمته هي الأساس..
في إشراقة الحياة الدنيا..
والأساس لديمومة الحياة الأخرى.
تعليق