بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد
لقد جاء في كلام أهل البيت عليهم السلام وسلوكهم الكثير مما يحثّ على العفو والتسامح. فمنها بيان آثار العفو في الدنيا والآخرة نذكر منها:
عن الرسول الله (صلى الله عليه وآله): عفو الملوك بقاء الملك.
وعنه (صلى الله عليه وآله): عفو الملك أبقى للملك . وعنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن الذنب ما لم يكن حدا. وعنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن ذنوب الناس يدفع الله عنكم بذلك عذاب النار .
وعنه ( صلى الله عليه وآله ) من كثر عفوه مد في عمره.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام):
الندامة على العفو أفضل وأيسر من الندامة على العقوبة .
وعن الإمام الرضا (عليه السلام):
ما التقت فئتان قط إلا نصر أعظمهما عفوا.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد
لقد جاء في كلام أهل البيت عليهم السلام وسلوكهم الكثير مما يحثّ على العفو والتسامح. فمنها بيان آثار العفو في الدنيا والآخرة نذكر منها:
عن الرسول الله (صلى الله عليه وآله): عفو الملوك بقاء الملك.
وعنه (صلى الله عليه وآله): عفو الملك أبقى للملك . وعنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن الذنب ما لم يكن حدا. وعنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن ذنوب الناس يدفع الله عنكم بذلك عذاب النار .
وعنه ( صلى الله عليه وآله ) من كثر عفوه مد في عمره.
وعن الإمام الباقر (عليه السلام):
الندامة على العفو أفضل وأيسر من الندامة على العقوبة .
وعن الإمام الرضا (عليه السلام):
ما التقت فئتان قط إلا نصر أعظمهما عفوا.
تعليق