السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بالغالية والمتألقة أختي الفاضلة والمتفضلة بتواجدها (ترانيم )
جعلكم الله من أنصاره المخلصين والذين يدخلون السرور على قلبه الطاهر
كل عام وأنتم من الثابتين على ولاية أمير المؤمنين (ع)وممن يقاتل تحت
لواء صاحب الطلعة الغراء الأمام المهدي(عج)
واما عن صفات أصحاب القائم عج على لسان الائمة الأطهارعليهما السلام
مقام الاصحاب : كأنّي بأصحاب القائم عليه السّلام وقد أحاطوا بما في الخافقَين فليس من شيءٍ إلاّ وهو مُطيع لهم حتّى سِباع الأرض وسباع الطير يطلب رضاهم في كلّ شيءٍ حتّى تفخر الأرضُ على الأرض وتقول: مَرَّ بي اليوم رجلٌ من أصحاب القائم عليه السّلام لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الأخرون !
عن الامام الباقر (ع)
اللهم !.. لقّني إخواني
وإخواني قومٌ في آخر الزمان آمنوا ولم يروني لقد عرّفنيهم الله بأسمائهم وأسماء آبائهم من قبل أن يخرجهم من أصلاب آبائهم وأرحام أمهاتهم لأحدُهم أشدُّ بقيّةً على دينه من خرط القتاد في الليلة الظلماء أو كالقابض على جمر الغضا أولئك مصابيج الدجى ينجيهم الله من كلّ فتنةٍ غبراء مظلمة.
وعن الرسول الاكرم (ص)
رهبان الليل :
أيها الناس قطع عنكم مدة الجبارين وولى الأمر خير أمة محمد فالحقوا بمكة) فيخرج النجباء من مصر والأبدال من الشام وعصائب العراق رهبان بالليل ليوث بالنهار كأن قلوبهم زبر الحديد يبايعونه بين الركن والمقام.
وعن الرسول الاكرم (ص)
آه آه من الصفات ...
كأن قلوبهم زبر الحديد لا يشوبها شك في ذات الله أشد من الحجر لو حملوا على الجبال لأزالوها لا يقصدون براياتهم بلدة إلا خربوها كأن على خيولهم العقبان يتمسحون بسرج الإمام (عليه السلام) يطلبون بذلك البركة يحفون به يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه ما يريد فيهم.
وعن الامام الصادق (ع)
رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار وهم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله، شعارهم (يا لثارت الحسين) إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر، يمشون إلى المولى إرسالاً، بهم ينصر الله إمام الحق.
وعن الامام الصادق (ع)
لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل
كأنهم ليوث قد خرجوا من غاب قلوبهم مثل زبر الحديد لو أنهم هموا بإزالة الجبال الرواسي لأزالوها عن مواضعها فهم الذين وحدوا الله حق توحيده لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل خوفاً وخشية من الله تعالى قوام الليل صوام النهار كأنما رباهم أب واحد وأم واحدة قلوبهم مجتمعة بالمحبة والنصيحة
وعن الامام الصادق (ع)
قوم صالحون
لتملأن الأرض ظلماً وجوراً حتى لا يقول أحد الله إلا مستخفياً ثم يأتي الله بقوم صالحين يملأونها قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً
وعن أمير المؤمنين (ع)
لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون
فيجمع الله له قوماً قزعاً كقزع السحاب يؤلف الله بين قلوبهم فلا يستوحشون إلى أحد ولا يفرحون بأحد دخل فيهم على عدة أصحاب بدر لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون وعلى عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر...
وعن أمير المؤمنين (ع)
افتخار الارض بهم
كأنّي بأصحاب القائم عليه السّلام وقد أحاطوا بما في الخافقَين فليس من شيءٍ إلاّ وهو مُطيع لهم حتّى سِباع الأرض وسباع الطير يطلب رضاهم في كلّ شيءٍ حتّى تفخر الأرضُ على الأرض وتقول: مَرَّ بي اليوم رجلٌ من أصحاب القائم عليه السّلام
وعن الامام الباقر (ع)
اولياء الله
ينادي مناد بأن أولياء الله هم أصحاب المهدي (عج)
أبرار العزة
طوبى لمن شهد ...
مع قائم أهل بيتي أولئك خير الامة مع أبرار العزة
إن الله تعالى يلقى في قلوب شيعتنا الرعب فاذا قام قائمنا وظهر مهدينا كان الرجل أجرأ من ليث وامضى من سنان
وعن الامام الباقر (ع)
قوة أربعين رجلا
فإن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلاً وإن قلب رجل أشد من زُبُر الحديد لو مروا بالجبال الحديد لتدكدكت لا يكفون سيوفهم حتى يرضى الله عز وجل
أهلا وسهلا بالغالية والمتألقة أختي الفاضلة والمتفضلة بتواجدها (ترانيم )
جعلكم الله من أنصاره المخلصين والذين يدخلون السرور على قلبه الطاهر
كل عام وأنتم من الثابتين على ولاية أمير المؤمنين (ع)وممن يقاتل تحت
لواء صاحب الطلعة الغراء الأمام المهدي(عج)
واما عن صفات أصحاب القائم عج على لسان الائمة الأطهارعليهما السلام
مقام الاصحاب : كأنّي بأصحاب القائم عليه السّلام وقد أحاطوا بما في الخافقَين فليس من شيءٍ إلاّ وهو مُطيع لهم حتّى سِباع الأرض وسباع الطير يطلب رضاهم في كلّ شيءٍ حتّى تفخر الأرضُ على الأرض وتقول: مَرَّ بي اليوم رجلٌ من أصحاب القائم عليه السّلام لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الأخرون !
عن الامام الباقر (ع)
اللهم !.. لقّني إخواني
وإخواني قومٌ في آخر الزمان آمنوا ولم يروني لقد عرّفنيهم الله بأسمائهم وأسماء آبائهم من قبل أن يخرجهم من أصلاب آبائهم وأرحام أمهاتهم لأحدُهم أشدُّ بقيّةً على دينه من خرط القتاد في الليلة الظلماء أو كالقابض على جمر الغضا أولئك مصابيج الدجى ينجيهم الله من كلّ فتنةٍ غبراء مظلمة.
وعن الرسول الاكرم (ص)
رهبان الليل :
أيها الناس قطع عنكم مدة الجبارين وولى الأمر خير أمة محمد فالحقوا بمكة) فيخرج النجباء من مصر والأبدال من الشام وعصائب العراق رهبان بالليل ليوث بالنهار كأن قلوبهم زبر الحديد يبايعونه بين الركن والمقام.
وعن الرسول الاكرم (ص)
آه آه من الصفات ...
كأن قلوبهم زبر الحديد لا يشوبها شك في ذات الله أشد من الحجر لو حملوا على الجبال لأزالوها لا يقصدون براياتهم بلدة إلا خربوها كأن على خيولهم العقبان يتمسحون بسرج الإمام (عليه السلام) يطلبون بذلك البركة يحفون به يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه ما يريد فيهم.
وعن الامام الصادق (ع)
رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار وهم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح كأن قلوبهم القناديل وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله، شعارهم (يا لثارت الحسين) إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر، يمشون إلى المولى إرسالاً، بهم ينصر الله إمام الحق.
وعن الامام الصادق (ع)
لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل
كأنهم ليوث قد خرجوا من غاب قلوبهم مثل زبر الحديد لو أنهم هموا بإزالة الجبال الرواسي لأزالوها عن مواضعها فهم الذين وحدوا الله حق توحيده لهم بالليل أصوات كأصوات الثواكل خوفاً وخشية من الله تعالى قوام الليل صوام النهار كأنما رباهم أب واحد وأم واحدة قلوبهم مجتمعة بالمحبة والنصيحة
وعن الامام الصادق (ع)
قوم صالحون
لتملأن الأرض ظلماً وجوراً حتى لا يقول أحد الله إلا مستخفياً ثم يأتي الله بقوم صالحين يملأونها قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً
وعن أمير المؤمنين (ع)
لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون
فيجمع الله له قوماً قزعاً كقزع السحاب يؤلف الله بين قلوبهم فلا يستوحشون إلى أحد ولا يفرحون بأحد دخل فيهم على عدة أصحاب بدر لم يسبقهم الأولون ولا يدركهم الآخرون وعلى عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر...
وعن أمير المؤمنين (ع)
افتخار الارض بهم
كأنّي بأصحاب القائم عليه السّلام وقد أحاطوا بما في الخافقَين فليس من شيءٍ إلاّ وهو مُطيع لهم حتّى سِباع الأرض وسباع الطير يطلب رضاهم في كلّ شيءٍ حتّى تفخر الأرضُ على الأرض وتقول: مَرَّ بي اليوم رجلٌ من أصحاب القائم عليه السّلام
وعن الامام الباقر (ع)
اولياء الله
ينادي مناد بأن أولياء الله هم أصحاب المهدي (عج)
أبرار العزة
طوبى لمن شهد ...
مع قائم أهل بيتي أولئك خير الامة مع أبرار العزة
إن الله تعالى يلقى في قلوب شيعتنا الرعب فاذا قام قائمنا وظهر مهدينا كان الرجل أجرأ من ليث وامضى من سنان
وعن الامام الباقر (ع)
قوة أربعين رجلا
فإن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلاً وإن قلب رجل أشد من زُبُر الحديد لو مروا بالجبال الحديد لتدكدكت لا يكفون سيوفهم حتى يرضى الله عز وجل
تعليق