أذا أشتملت على اليأس القلوب
وضاق لما به الصدر الرحيب
وأوطنت المكاره وأستقرت
وأرست في أماكنها الخطوب
ولم ترى لانكشاف الضر وجهآ
ولا أغنى بحيلته ألأريب
أتاك على قنوط منك غوث
يمن به اللطيف المستجيب
وكل الحادثات أذا تناهت
فموصول بها فرج قريب
وضاق لما به الصدر الرحيب
وأوطنت المكاره وأستقرت
وأرست في أماكنها الخطوب
ولم ترى لانكشاف الضر وجهآ
ولا أغنى بحيلته ألأريب
أتاك على قنوط منك غوث
يمن به اللطيف المستجيب
وكل الحادثات أذا تناهت
فموصول بها فرج قريب
اترك تعليق: