عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) -
قال في حق الجار إن استغاثك أغثته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن أصابته مصيبة عزيته، وإن أصابه خير هنأته، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، ولا تستطل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا اشتريت فاكهة فأهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا تخرج بها ولدك تغيظ بها ولده، ولا تؤذه بريح قدرك إلا أن تغرف له منها ) (1)
و عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال:
( كان في بني إسرائيل رجل مؤمن وكان له جار كافر
فكان يرفق بالمؤمن ويوليه المعروف في الدنيا، فلما أن مات الكافر بنى الله له بيتا
في النار من طين، فكان يقيه حرها، ويأتيه الرزق من غيرها، وقيل له: هذا بما كنت
تدخل على جارك المؤمن فلان بن فلان من الرفق وتوليه من المعروف في الدنيا ).(2)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
(1) ميزان الحكمة ج 2 ص 136 .
(2) البحار ج 8 297 .
قال في حق الجار إن استغاثك أغثته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن أصابته مصيبة عزيته، وإن أصابه خير هنأته، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، ولا تستطل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا اشتريت فاكهة فأهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سرا، ولا تخرج بها ولدك تغيظ بها ولده، ولا تؤذه بريح قدرك إلا أن تغرف له منها ) (1)
و عن أبي الحسن موسى عليه السلام قال:
( كان في بني إسرائيل رجل مؤمن وكان له جار كافر
فكان يرفق بالمؤمن ويوليه المعروف في الدنيا، فلما أن مات الكافر بنى الله له بيتا
في النار من طين، فكان يقيه حرها، ويأتيه الرزق من غيرها، وقيل له: هذا بما كنت
تدخل على جارك المؤمن فلان بن فلان من الرفق وتوليه من المعروف في الدنيا ).(2)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
(1) ميزان الحكمة ج 2 ص 136 .
(2) البحار ج 8 297 .
تعليق