آهات تتبعها آهات..
زفرات تتبعها زفرات..
والقلب ملتهب بنيران الفجيعة وآلام الوجيعة..
سنوات طوال وقرون أطول لم تطفئ نار المصاب..
ولم تخمد جمراته الوقادة..
جيل يورث جيلاً تلك الآهات ولهيب الزفرات..
تنتثر على السنين دموع الولاء الغزيرة يصاحبها نشيج الوفاء المفجع..
يصل صداه إلى كل المديات مكانية كانت أو زمانية علوية كانت أو فاطمية، حسنية أو حسينية، عباسية أو زينبية،
سجادية أو باقرية، أم يا تراها كانت جعفرية!
سواد يتشح به التاريخ ليلف جدران الجامعة الجعفرية التي لم تستطع حمل المصاب الجلل رغم متانتها..
فالمصاب يفوق الحدود تنوء بحمله أكتافي..
الحزن غار في أعماقي..
رسم على جدران قلبي دمعات (حميدة)..
كلؤلؤ منثور على سبائك الذهب المصفى..
تعكس بريقها في عيون العبد الصالح الذي سيحمل إرثاً كونيا ثقيلا..
كانوا آبائه الطاهرين يحملونه قبله.
زفرات تتبعها زفرات..
والقلب ملتهب بنيران الفجيعة وآلام الوجيعة..
سنوات طوال وقرون أطول لم تطفئ نار المصاب..
ولم تخمد جمراته الوقادة..
جيل يورث جيلاً تلك الآهات ولهيب الزفرات..
تنتثر على السنين دموع الولاء الغزيرة يصاحبها نشيج الوفاء المفجع..
يصل صداه إلى كل المديات مكانية كانت أو زمانية علوية كانت أو فاطمية، حسنية أو حسينية، عباسية أو زينبية،
سجادية أو باقرية، أم يا تراها كانت جعفرية!
سواد يتشح به التاريخ ليلف جدران الجامعة الجعفرية التي لم تستطع حمل المصاب الجلل رغم متانتها..
فالمصاب يفوق الحدود تنوء بحمله أكتافي..
الحزن غار في أعماقي..
رسم على جدران قلبي دمعات (حميدة)..
كلؤلؤ منثور على سبائك الذهب المصفى..
تعكس بريقها في عيون العبد الصالح الذي سيحمل إرثاً كونيا ثقيلا..
كانوا آبائه الطاهرين يحملونه قبله.
تعليق