( لمناسبة ايقاد مجلة رياض الزهراء شمعتها العاشرة)
لاذت بأذيال ردائكِ خواطري..
سميّة الزهراء لكِ منّي سلام..
يشفي المواجع غيثك المعطاء..
بجمال طياتكِ يحلو الكلام..
يجلي صدى الأرزاء نوركِ..
وعلى أعتاب قوافيكِ يغفو الحمام..
جفّ رحيق ما هي دونكِ من الصَّحب..
بدت كسلى يحلو لها المنام..
أيقظتِ في العقول فكراً..
وفي النفوس خواطرَ أوقدتِ شمعاً..
ينير للقرّاء ما ران على القلوب من الظلام..
يا نخلة نبتت جذورها في كربلاء..
تساقط رطبها جنيّا باسقة القوام..
أحكمتُ لبس وشاحي الموشّى بزخرف حبّكِ..
ودخلتُ تحت أفياء الخيام..
خيام ثبّتَ أوتادها ساقي العطاشي..
وما يزال يرخي عليها بكفّه ستر السلام..
لن أنزع من قلبي نبض عشقه..
ولم يكن عارفاً لسواه معنى الغرام..
لاذت بأذيال ردائكِ خواطري..
سميّة الزهراء لكِ منّي سلام..
يشفي المواجع غيثك المعطاء..
بجمال طياتكِ يحلو الكلام..
يجلي صدى الأرزاء نوركِ..
وعلى أعتاب قوافيكِ يغفو الحمام..
جفّ رحيق ما هي دونكِ من الصَّحب..
بدت كسلى يحلو لها المنام..
أيقظتِ في العقول فكراً..
وفي النفوس خواطرَ أوقدتِ شمعاً..
ينير للقرّاء ما ران على القلوب من الظلام..
يا نخلة نبتت جذورها في كربلاء..
تساقط رطبها جنيّا باسقة القوام..
أحكمتُ لبس وشاحي الموشّى بزخرف حبّكِ..
ودخلتُ تحت أفياء الخيام..
خيام ثبّتَ أوتادها ساقي العطاشي..
وما يزال يرخي عليها بكفّه ستر السلام..
لن أنزع من قلبي نبض عشقه..
ولم يكن عارفاً لسواه معنى الغرام..
تعليق