🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸
1-عن الحسن موسى ( عليه السلام ) قال : جاء رجل إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا رسول الله ، ما حق ابني هذا ؟ قال :تحسن اسمه وأدبه ، وضعه موضعا حسنا .التهذيب 8 : 111 | 384 .2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : رحم الله من أعان ولده على بره ، قال : قلت : كيف يعينه على بره ؟ قال : يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ولا يرهقه ولا يخرق به ، وليس بينه وبين أن يدخل في حد من حدود الكفر إلا أن يدخل في عقوق أو قطيعة رحم ، ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الجنة طيبة طيبها الله وطيب ريحها يوجد ريحها من مسيرة ألفي عام ولا يجد ريح الجنة عاق ولا قاطع رحم ولا مرخي الازار خيلاء . التهذيب 8 : 113 | 390 .
3-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : رحم الله والدين أعانا ولدهما على برهما .
وسائل الشيعة ج21 ص 480
4-عن زيد بن علي ، عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يلزم الوالدين من العقوق لولدهما ما يلزم الولد لهما من عقوقهما .الفقيه 3 : 311 | 1508
5-عن أبي عبدالله ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، مثله ، إلا أنه قال : من العقوق لولدهما إذا كان الولد صالحا . الخصال : 55 | 77 .
6- قال ( عليه السلام ) من حق الولد على والده ثلاثة : يحسن اسمه ويعلمه الكتابة ويزوجه إذا بلغ . روضة الواعظين : 369 .
7-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
حق الولد على والده إذا كان ذكرا أن يستفره (1) أمه ويستحسن اسمه ويعلمه كتاب الله ويطهره ويعلمه السباحة ،
وإذا كانت أنثى أن يستفره أمها ويستحسن اسمها ويعلمها سورة النور ولا يعلمها سورة يوسف ولا ينزلها الغرف ويعجل سراحها إلى بيت زوجها .الكافي 6 : 48 | 6
(1) يستفره الافراس : يستكرمها ، « القاموس المحيط [ 4 | 288 ] هامش المخطوط » .
8-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : صلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالناس الظهر فخفف في الركعتين الاخيرتين فلما انصرف قال الناس : هل حدث في الصلاة شيء ؟ قال : وما ذاك ؟ قالوا : خففت في الركعتين الاخيرتين ، فقال لهم : أو ما سمعتم صراخ الصبي . الكافي 6 : 48 | 4 .
9- عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد قال : كان داود بن زربي شكا ابنه إلى أبي الحسن ( عليه السلام ) فيما أفسد له فقال : استصلحه فما مائة ألف فيما أنعم الله به عليك ؟ ! وسائل الشيعة : ج 21 ص 480
