منذ عشرين ربيعا ً
وانا أعيش في خوف
أخاف أن أستيقظ يوما ً ولاارى شيء من وطني
أخاف أن أفقد وطني وأعيش الغربة
وتحقق ماكنت أخاف
استيقضت على أصوات انفجارات تهز مدن وطني
وأشلاء تناثرت في كل الأماكن
وجدتُ وطني معتقل من قبل الإرهاب
مقيدا ً بسلاسل الموت والدم.
صرخت بأعلى صوتي والدمع يسيل
أعيدوا لي وطني
فطلبوا أن أعطيهم ماتبقى لي
ومنذ ذلك اليوم وانا أعيش في الغربة
بقلمي حنين اياد محمد
وانا أعيش في خوف
أخاف أن أستيقظ يوما ً ولاارى شيء من وطني
أخاف أن أفقد وطني وأعيش الغربة
وتحقق ماكنت أخاف
استيقضت على أصوات انفجارات تهز مدن وطني
وأشلاء تناثرت في كل الأماكن
وجدتُ وطني معتقل من قبل الإرهاب
مقيدا ً بسلاسل الموت والدم.
صرخت بأعلى صوتي والدمع يسيل
أعيدوا لي وطني
فطلبوا أن أعطيهم ماتبقى لي
ومنذ ذلك اليوم وانا أعيش في الغربة
بقلمي حنين اياد محمد