تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
من أقوال وحكم الإمام علي ابن موسى الرضا علية السلام
قال الإمام الرضا (عليه السلام) : لا يكون المؤمن مؤمنا حتى تكون فيه ثلاث خصال سنة من ربه وسنة من نبيه (صلى الله عليه وآله) وسنة من وليه (عليه السلام )
فأما السنة من ربه فكتمان السر وأما السنة من نبيه (صلى الله عليه وآله) فمداراة الناس وأما السنة من وليه (عليه السلام ) فالصبر في البأساء والضراء.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ليست العبادة كثرة الصيام والصلاة وإنما العبادة كثرة التفكر في أمر الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : الصمت باب من أبواب الحكمة إن الصمت يكسب المحبة إنه دليل على كل خير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ما من شيء من الفضول إلا وهو يحتاج إلى الفضول من الكلام.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : الأخ الأكبر بمنزلة الأب.
وسئل الإمام الرضا (عليه السلام) عن السفلةفقال: من كان له شيء يلهيه عن الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : صديق كل امرئ عقله وعدوه جهله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : التودد إلى الناس نصف العقل.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام ) :إن الله يبغض القيل والقال وإضاعة المال وكثرة السؤال.
وسئل الإمام الرضا عن حد التوكلفقال (عليه السلام) : أن لا تخاف أحدا إلا الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : إن من علامات الفقه الحلم والعلم والصمت باب من أبواب الحكمة
إن الصمت يكسب المحبة إنه دليل على كل خير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : خمس من لم تكن فيه فلا ترجوه لشيء من الدنيا والآخرة من لم تعرف الوثاقة في
أرومته والكرم في طباعه والرصانة في خلقه والنبل في نفسه والمخافة لربه.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ما التقت فئتان قط إلا نصر أعظمهما عفوا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : لا يستكمل عبد حقيقة الإيمان حتى تكون فيه خصال ثلاث التفقه في الدين وحسن التقدير
في المعيشة والصبر على الرزايا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ليس لبخيل راحة ولا لحسود لذة ولا لملول وفاء ولا لكذوب مروءة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الإيمان أربعة أركان: التوكل على الله، والرضا بقضاء الله، والتسليم لأمر الله، والتفويض إلى الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إن للقلوب إقبالاً وإدباراً ونشاطاً وفتوراً، فإذا أقبلت بصرت وفهمت، وإذا أدبرت كلّت وملّت، فخذوها عند إقبالها ونشاطها، واتركوها عند إدبارها وفتورها.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ثلاثة موكّل بها ثلاثة: تحامل الأيام على ذوي الأدوات الكاملة، واستيلاء الحرمان على
المتقدّم في صنعته، ومعاداة العوام على أهل المعرفة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): أصحب السلطان بالحذر، والصديق بالتواضع، والعدو بالتحرز والعامة بالبشر.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): من استفاد أخا في الله فقد استفاد بيتاً في الجنة.
وعن مالك بن عبد الله قال: قلت لمولاي الرضا (عليه السّلام): قوله تعالى: (وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحقّ بها وأهلها)
قال: هي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ما قال فينا مؤمن شعراً يمدحنا به إلا بنى الله تعالى له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا
سبع مرات يزوره فيها كل ملك مقرّب وكل نبي مرسل.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): نحن سادة في الدنيا وملوك في الآخرة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): شيعتنا المسلّمون لأمرنا الآخذون بقولنا، المخالفون لأعدائنا فمن لم يكن كذلك فليس منا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): من لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه فليكثر من الصلوات على محمد وآله، فإنها تهدم
الذنوب هدماً.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الصلاة على محمد وآله تعدل عنه الله عز وجل التسبيح والتهليل والتكبير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الإيمان فوق الإسلام بدرجة، والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة
ولم يقسم بين العباد شيء أقل من اليقين.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): استعمال العدل والإحسان مؤذن بدوام النعمة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إذا ولّى الظالم الظالم فقد أنصف الحق، فإذا ولّى العادل العادل فقد اعتدل الحق وإذا ولّى
العادل الظالم فقد استراح الحق، وإذا ولّى العبد الحر فقد استرق الحق.
وفي خبر ابن السكّيت قال: فما الحجّة على الخلق اليوم؟فقال الرضا (عليه السّلام): العقل يعرف به الصادق على الله
فيصدّقه، والكاذب على الله فيكذّبه، فقال ابن السكيت: هذا والله هو الجواب.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ? تمارينّ العلماء فيرفضوك، ولا تمارينّ السفهاء فيجهلوا عليك.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): المستتر بالحسنة تعدل سبعين حسنة، والمذيع بالسيئة مخذول والمستتر بالسيئة
مغفور له.
وسئل الرضا عليه السّلام عن صفة الزاهدفقال: متبلّغ بدون قوته مستعدّ ليوم موته، متبرّم بحياته.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): أحسن الظن بالله فإن الله عز وجل يقول: إنا عند ظن عبدي المؤمن بي، إن خيرا فخيراً
وإن شراً فشراً.
وعن الحسن بن الجهم قال: سألت الرضا (عليه السّلام) فقلت له: جعلت فداك ما حدّ التوكل؟فقال لي: أن ? تخاف مع الله
أحداً، قال: قلت: فما حد التواضع؟ قال: أن تعطي الناس من نفسك ما تحب أن يعطوك مثله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): السخيّ قريب من الله، قريب من الجنة، قريب من الناس بعيد من النار، والبخيل بعيد من
الله بعيد من الجنة، بعيد من الناس قريب من النار.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): السخاء شجرة في الجنة أغصانها في الدنيا من تعلق بغصن من أغصانها دخل الجنة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): كلما أحدث العباد من الذنوب ما لم يكونوا يعلمون، أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا
يعرفون.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الصغائر من الذنوب طرق إلى الكبائر، ومن لم يخف الله في القليل لم يخفه في الكثير،
ولو لم يخوّف الله الناس بجنة ونار لكان الواجب أن يطيعوه ولا يعصوه، لتفضله عليهم، وإحسانه إليهم وما بدأهم به من
إنعامه الذي ما استحقوه.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إن الله عز وجل أمر بثلاثة مقرون بها ثلاثة أخرى: أمر بالصلاة والزكاة، فمن صلّى
ولم يزك لم يقبل منه صلاته، وأمر بالشكر له وللوالدين فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله، وأمر باتقاء الله صلة الرحم،
فمن لم يصل رحمه لم يتق الله عز وجل.
قال الإمام الرضا (عليه السلام) : لا يكون المؤمن مؤمنا حتى تكون فيه ثلاث خصال سنة من ربه وسنة من نبيه (صلى الله عليه وآله) وسنة من وليه (عليه السلام )
فأما السنة من ربه فكتمان السر وأما السنة من نبيه (صلى الله عليه وآله) فمداراة الناس وأما السنة من وليه (عليه السلام ) فالصبر في البأساء والضراء.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ليست العبادة كثرة الصيام والصلاة وإنما العبادة كثرة التفكر في أمر الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : الصمت باب من أبواب الحكمة إن الصمت يكسب المحبة إنه دليل على كل خير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ما من شيء من الفضول إلا وهو يحتاج إلى الفضول من الكلام.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : الأخ الأكبر بمنزلة الأب.
وسئل الإمام الرضا (عليه السلام) عن السفلةفقال: من كان له شيء يلهيه عن الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : صديق كل امرئ عقله وعدوه جهله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : التودد إلى الناس نصف العقل.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام ) :إن الله يبغض القيل والقال وإضاعة المال وكثرة السؤال.
وسئل الإمام الرضا عن حد التوكلفقال (عليه السلام) : أن لا تخاف أحدا إلا الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : إن من علامات الفقه الحلم والعلم والصمت باب من أبواب الحكمة
إن الصمت يكسب المحبة إنه دليل على كل خير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : خمس من لم تكن فيه فلا ترجوه لشيء من الدنيا والآخرة من لم تعرف الوثاقة في
أرومته والكرم في طباعه والرصانة في خلقه والنبل في نفسه والمخافة لربه.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : ما التقت فئتان قط إلا نصر أعظمهما عفوا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام) : لا يستكمل عبد حقيقة الإيمان حتى تكون فيه خصال ثلاث التفقه في الدين وحسن التقدير
في المعيشة والصبر على الرزايا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ليس لبخيل راحة ولا لحسود لذة ولا لملول وفاء ولا لكذوب مروءة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الإيمان أربعة أركان: التوكل على الله، والرضا بقضاء الله، والتسليم لأمر الله، والتفويض إلى الله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إن للقلوب إقبالاً وإدباراً ونشاطاً وفتوراً، فإذا أقبلت بصرت وفهمت، وإذا أدبرت كلّت وملّت، فخذوها عند إقبالها ونشاطها، واتركوها عند إدبارها وفتورها.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ثلاثة موكّل بها ثلاثة: تحامل الأيام على ذوي الأدوات الكاملة، واستيلاء الحرمان على
المتقدّم في صنعته، ومعاداة العوام على أهل المعرفة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): أصحب السلطان بالحذر، والصديق بالتواضع، والعدو بالتحرز والعامة بالبشر.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): من استفاد أخا في الله فقد استفاد بيتاً في الجنة.
وعن مالك بن عبد الله قال: قلت لمولاي الرضا (عليه السّلام): قوله تعالى: (وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحقّ بها وأهلها)
قال: هي ولاية أمير المؤمنين عليه السلام.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): صاحب النعمة يجب أن يوسع على عياله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ما قال فينا مؤمن شعراً يمدحنا به إلا بنى الله تعالى له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا
سبع مرات يزوره فيها كل ملك مقرّب وكل نبي مرسل.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): نحن سادة في الدنيا وملوك في الآخرة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): شيعتنا المسلّمون لأمرنا الآخذون بقولنا، المخالفون لأعدائنا فمن لم يكن كذلك فليس منا.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): من لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه فليكثر من الصلوات على محمد وآله، فإنها تهدم
الذنوب هدماً.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الصلاة على محمد وآله تعدل عنه الله عز وجل التسبيح والتهليل والتكبير.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الإيمان فوق الإسلام بدرجة، والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة
ولم يقسم بين العباد شيء أقل من اليقين.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): استعمال العدل والإحسان مؤذن بدوام النعمة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إذا ولّى الظالم الظالم فقد أنصف الحق، فإذا ولّى العادل العادل فقد اعتدل الحق وإذا ولّى
العادل الظالم فقد استراح الحق، وإذا ولّى العبد الحر فقد استرق الحق.
وفي خبر ابن السكّيت قال: فما الحجّة على الخلق اليوم؟فقال الرضا (عليه السّلام): العقل يعرف به الصادق على الله
فيصدّقه، والكاذب على الله فيكذّبه، فقال ابن السكيت: هذا والله هو الجواب.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): ? تمارينّ العلماء فيرفضوك، ولا تمارينّ السفهاء فيجهلوا عليك.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): المستتر بالحسنة تعدل سبعين حسنة، والمذيع بالسيئة مخذول والمستتر بالسيئة
مغفور له.
وسئل الرضا عليه السّلام عن صفة الزاهدفقال: متبلّغ بدون قوته مستعدّ ليوم موته، متبرّم بحياته.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): أحسن الظن بالله فإن الله عز وجل يقول: إنا عند ظن عبدي المؤمن بي، إن خيرا فخيراً
وإن شراً فشراً.
وعن الحسن بن الجهم قال: سألت الرضا (عليه السّلام) فقلت له: جعلت فداك ما حدّ التوكل؟فقال لي: أن ? تخاف مع الله
أحداً، قال: قلت: فما حد التواضع؟ قال: أن تعطي الناس من نفسك ما تحب أن يعطوك مثله.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): السخيّ قريب من الله، قريب من الجنة، قريب من الناس بعيد من النار، والبخيل بعيد من
الله بعيد من الجنة، بعيد من الناس قريب من النار.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): السخاء شجرة في الجنة أغصانها في الدنيا من تعلق بغصن من أغصانها دخل الجنة.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): كلما أحدث العباد من الذنوب ما لم يكونوا يعلمون، أحدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا
يعرفون.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): الصغائر من الذنوب طرق إلى الكبائر، ومن لم يخف الله في القليل لم يخفه في الكثير،
ولو لم يخوّف الله الناس بجنة ونار لكان الواجب أن يطيعوه ولا يعصوه، لتفضله عليهم، وإحسانه إليهم وما بدأهم به من
إنعامه الذي ما استحقوه.
وقال الإمام الرضا (عليه السلام): إن الله عز وجل أمر بثلاثة مقرون بها ثلاثة أخرى: أمر بالصلاة والزكاة، فمن صلّى
ولم يزك لم يقبل منه صلاته، وأمر بالشكر له وللوالدين فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله، وأمر باتقاء الله صلة الرحم،
فمن لم يصل رحمه لم يتق الله عز وجل.
تعليق