إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حشمة الام في الاسرة 2016/9/3

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حشمة الام في الاسرة 2016/9/3

    حشمة الام في الاسرة

    2016/9/3

    موضوع حلقتنا القادمة من برنامج محطات من اسرتي ليوم السبت العاشرة صباحا

    مباشرة من مكتب النجف الاشرف

    (ماهي ضوابط الاحتشام الاسري بين الام واطفالها التي وضعت من قبل القران الكريم؟ وماهي مخاطر رفع الكلفة بين الام واطفالها؟وكيف يجب عليها الالتزام بهذه الحشمة؟)

    كل هذه وغيرها من الاسئلة التي ستطرح من قبل المعدة والمقدمة فاطمة صاحب التي سترافقكم غدا في برنامج (محطات من اسرتي)وعلى مكسر البث المباشر ستكون معكم خديجة الموسوي

    يشرفنا استقبال مشاركاتكم الصوتية عبر الاتصال على الرقم

    07601814048

    تابعو بث اذاعتنا المباشر عبر الرابط الاتي



    اذاعة الكفيل - شبكة الكفيل العالمية. صوت الاسرة والمرأة المسلمة




    الملفات المرفقة
    sigpic

  • #2
    موفقة أختي الغالية
    وفعلا موضوع حسااس ويحتاج الى تسليط الضوء عليه

    صن النفس وأحملها على ما يزينها---------تعش سالماً والقول فيك جميلٌ

    sigpic

    تعليق


    • #3
      أختنا الفاضلة
      ( سرى المسلماني )
      رحم الله والديكم على طرح هذا الموضوع القيم
      وأقول : أن الشريعة المقدسة حمَّلت الرجل والمرأة مسؤولية رعاية وتربية الأبناء ، إلا أن الأم تبقى هي الألصق بالطفل , فهي التي تحمل به , وترضعه ,
      وترعى شؤونه كلها , فهي التي تعطيه من بدنها حتى ينمو جسمه , وهي التي تسهر على راحته حينما تلمح سقمه ، وهي التي تربيه على فضائل الأخلاق والتقى والعفاف ، فهي كما قال الشاعر :
      الأم مدرسة إذا أعددتها
      أعددت شعباً طيب الأعراق
      فدورها مهم وخطير في نفس الوقت
      فيجب تطهير الجو المنزلي واضفاء القدسية عليه، وتجنيب الأطفال كلّ ما من شأنه تدنيس أرواحهم وعواطفهم الشفافة. فالبيت يجب ان يتحول الى محطٍّ للملائكة، بدلاً ان يكون وكراً للشياطين.
      أعتقد يجب على الآباء أن يردموا الهوّة ويزيحوا الفواصل بينهم وبين أطفالهم، وأن لا يتركوهم يشعرون بأنهم يجابهون الحياة بمفردهم، وذلك ضمن برنامج علمي وعملي متدرج التطبيق. ومن ذلك أن الاب مدعوّ الى النزول الى مستوى أطفاله في إطــار اللعب، وقد جاء في الحديث الشريف: "من كان له صبي فليتصابى." وتؤكد الأحـاديث الشريفة الاخرى، ونظريات التربية الحديثة؛ أنّ اللعب والهزل والتنزه إذا كان أمراً بسيطاً بالنسبة الى الكبـار، فهو على درجـة مهمة من الجديّة بالنسبة للاطفال، من حيث شعروا بذلك أم لم يشعـروا.
      إن الطفل بحاجة الى الضحك واللعب وعدم الجدية في سلوكه، بنفس المقدار من حاجته الى الأكل والشرب.وأن يقتدوا بسيرة أهل البيت عليهم السلام في هذا المجال .


      ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
      فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

      فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
      وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
      كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

      [/CENTER]

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X