👈🏻ولا تذم من اسأت له لأنه انزعج بسبب ما بدر منك مسبقاً، أنت بذلك تدافع عن نفسك وتتخلى عن صديقك، وقد يدخله نفور منك.👉🏻
❗أحياناً قد يصدر منك فعل ما ويُحتمل أن صاحبك قد انزعج أو قد يحزنه ذلك مستقبلاً، مع ذلك يجب عليك الاعتذار، بل حتى وإن لم ينزعج، فإن ذلك من أعلى الأخلاق.☝🏻
👌🏻 لكي يزول أي تكدر وليُدخل بذلك سروراً على قلبه بدلاً من ذلك الحزن الذي -ربما- كان قد وقع في قلب ذلك الشخص،💔
👈🏻 دائماً تفقد القلوب من حولك، لعل هناك قلباً منكسراً بسببك،💔 ولا ذل إذا ذهبت واعتذرت أنت لصديقك.✋🏻
👈🏻ربما تكون ضحية أحياناً، قد يسيء إليك أحد بقصد أو بدون قصد، صحيح التحسس يحصل ولكن لا ينبغي دائماً اتخاذ موقف في مثل هذه الحالات لأن ذلك سيفسد علاقتك مع الآخرين👉🏻
⚜ذكر رسول الله صلى الله عليه وآله أسوأ البشر ثم قال:
🏻 "ألا أُنبئكم بشرّ من هذا❗
✨ قالوا: بلى يا رسول الله، قال:
👈🏻 الذي لا يقيل عثرة، ولا يقبل معذرة، ولا يغفر ذنبا".🚫
👈🏻لا تنظر لحجم الجناية التي فعلها هذا الشخص بحقك،❗
👈🏻 إياك أن ترفض من يحبك❣، يكفي أنه يحبك وإلا لما قصدك معتذراً حتى لو التمس لنفسه الأعذار✋🏻
👈🏻 هو يختلق الأعذار لأنه يحبك❣ فليكن في قلبك شيء من الشفقة والرحمة، إذا جاءك أي شخص معتذراً فاقبل عذره،👉🏻
👈🏻كن مثل الله عز وجل "غفور رحيم" هكذا تتنزل عليك الرحمة الإلهية☝🏻.
•📕🖋 بوارق الملكوت - السير إلى الله •
تعليق