بسم الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين
وأفضل الصلاة ، وأتم السلام على خير الأنام ، الهادي إلى نور الحقيقة في متاهات الظلام ، أشرف الأنبياء والمرسلين ، حبيب إله العالمين ، طبيب نفوسنا ، وشفيع ذنبوبنا ، نبي الرحمة محمد أكرم خليقته ، وأعزّ بريته ..
وعلى أهل بيته أئمة الهدى ، وأعلام التقى ، وذوي النّهى ، وكهف الورى
سيّما أمير المؤمنين ، وقائد الغرّ المحجلين إلى جنات النعيم ، وقسيم الجنة والنار ، حيدر الكرار ، داحي الباب ، ومشتت الأحزاب ، زوج البتول وسيف الله المسلول علي بن أبي طالب عليه السلام .
عن ابن عباس قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا قائل ( أي نائم ) فرأيته أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت له : بأبي أنت يا رسول الله !
ما هذا ؟ قال : دم الحسين وأصحابه ، لم أزل التقطه منذ اليوم .
أحصينا ذلك اليوم فوجدناه ذلك اليوم . (1)
أقول هذه التربة التي هي ( ترعة من ترع الجنة ) والسجود عليها
يخرق الحجب السبع والتي هي روضة من رياض الجنة (2)
المصادر
(1)أخرجه ابن حجر في تهذيب التهذيب / 2 : 301 ، وابن المغازلي الشافعي المناقب : 11 ، وابن في أسد الغابة : 2 / 22 ، وأحمد في مسنده : 1 / 28 ،
وابن الأثير في البداية والنهاية : 1 / 143 ، والحاكم في المستدرك على الصحيحين : 4 / 497 ،
(2) رواه ثقة الاسلام الكليني في الكافي الشريف: 4 / 588 ، والصدوق في الفقيه : 2 / 362 ، وفي ثواب الأعمال 94 ، والطوسي في التهذيب : 6 / 72 ،
وفي مصباح المتهجد : 509 ، وابن قولويه في كامل الزيارات :456 . والكفعمي في الجنة الواقية : 508 ، والحر العاملي في وسائل الشيعة : 14 / 416 .
والنوري في مستدرك الوسائل : 10 / 324 .
والحمد لله رب العالمين
وأفضل الصلاة ، وأتم السلام على خير الأنام ، الهادي إلى نور الحقيقة في متاهات الظلام ، أشرف الأنبياء والمرسلين ، حبيب إله العالمين ، طبيب نفوسنا ، وشفيع ذنبوبنا ، نبي الرحمة محمد أكرم خليقته ، وأعزّ بريته ..
وعلى أهل بيته أئمة الهدى ، وأعلام التقى ، وذوي النّهى ، وكهف الورى
سيّما أمير المؤمنين ، وقائد الغرّ المحجلين إلى جنات النعيم ، وقسيم الجنة والنار ، حيدر الكرار ، داحي الباب ، ومشتت الأحزاب ، زوج البتول وسيف الله المسلول علي بن أبي طالب عليه السلام .
عن ابن عباس قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا قائل ( أي نائم ) فرأيته أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت له : بأبي أنت يا رسول الله !
ما هذا ؟ قال : دم الحسين وأصحابه ، لم أزل التقطه منذ اليوم .
أحصينا ذلك اليوم فوجدناه ذلك اليوم . (1)
أقول هذه التربة التي هي ( ترعة من ترع الجنة ) والسجود عليها
يخرق الحجب السبع والتي هي روضة من رياض الجنة (2)
المصادر
(1)أخرجه ابن حجر في تهذيب التهذيب / 2 : 301 ، وابن المغازلي الشافعي المناقب : 11 ، وابن في أسد الغابة : 2 / 22 ، وأحمد في مسنده : 1 / 28 ،
وابن الأثير في البداية والنهاية : 1 / 143 ، والحاكم في المستدرك على الصحيحين : 4 / 497 ،
(2) رواه ثقة الاسلام الكليني في الكافي الشريف: 4 / 588 ، والصدوق في الفقيه : 2 / 362 ، وفي ثواب الأعمال 94 ، والطوسي في التهذيب : 6 / 72 ،
وفي مصباح المتهجد : 509 ، وابن قولويه في كامل الزيارات :456 . والكفعمي في الجنة الواقية : 508 ، والحر العاملي في وسائل الشيعة : 14 / 416 .
والنوري في مستدرك الوسائل : 10 / 324 .
تعليق