بسند صحيح ثلاثة روايات تثبت تهديد عمر بحرق بيت الزهراء عليها السلام

[الجياشي]

وكذلك عين الأمر حدث للرواية عند الحاكم في المستدرك من غير طريق محمد بن بشر (شيخ ابن ابي شيبة) ..
فلقد أخرجها من طريق عبد السلام بن حرب عن عبيد الله بن عمر ..إلخ السند .

بعين ما جاء في تاريخ بغداد تقريباً بإضافة دخول عمر إلى الزهراء صلوات الله عليها ..

وإليكم الرواية ..


المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 11 / ص 44) باب مناقب فاطمة
رقم الحديث 4719 - حدثنا مكرم بن أحمد القاضي ، ثنا أحمد بن يوسف الهمداني ، ثنا عبد المؤمن بن علي الزعفراني ، ثنا عبد السلام بن حرب ، عن عبيد الله بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر رضي الله عنه ، أنه دخل على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : « يا فاطمة ، والله ما رأيت أحدا أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منك ، والله ما كان أحد من الناس بعد أبيك صلى الله عليه وسلم أحب إلي منك » .
« هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه » . انتهى. والعجيب في الأمر ان الذهبي اسقط الرواية من التلخيص ولم يذكرها ويضعفها كما هي عادته .

[الجياشي]

وهذا ابن عبد البر في الاستيعاب حرف الرواية وقال ( ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن !!)
السؤال الى ابن عبد البر ماذا يفعل ابن الخطاب . !!!
ماذا قال :
حدثنا محمد بن أحمد ، حدثنا محمد بن أيوب ، حدثنا أحمد بن عمرو البزار ، حدثنا أحمد بن يحيى ، حدثنا محمد بن نسير [بشر] ، حدثنا عبد الله [عبيدالله] بن عمر ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عليا والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها عمر، فقال: يا بنت رسول الله والله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن !!

ثم خرج وجاءوها ، فقالت لهم: إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن ، وأيم الله ليفينَّ بها ، فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي. فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبي بكر.انتهى


طبعاً ، نفس السند

لكن تلكم الفقرة الطويلة والتي توضح التهديد بالاحراق في مصنف ابن أبي شيبة

تحولت إلى
ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن


!

[الجياشي]

تناقض قول الذهبي والحاكم في ابن دارم !!! لاخفاء ما جرى على الزهراء (ع) من مظالم .

أثنا أعدادي هذا البحث للطبع اخبرني الأخ الشيخ نبيل الحسناوي
عن موضوع كاتبه بعنوان تناقض قول الذهبي والحاكم في ابن دارم !!! لاخفاء ما جرى على الزهراء عليها السلام من مظالم
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد
عظم الله اجورنا واجوركم واجور كل المسلمين وجميع المؤمنين مراجع الدين والائمة المعصومين سلام الله تعالى عليهم اجمعين لاسيما الامام الحجة ابن الحسن روحي وارواح العالمين له الفداء وأبدا باسم الله وبه استعين وبعد :
قد كثرت واستفاضت بل وتواترت الاخبار التاريخية بمظلومية اهل البيت (عليهم السلام ) وما جرى عليهم من الظلم والجور والمعاداة وليس ذلك الا لسلب مقامهم ومنازلهم التي أقرها الله سبحانه وتعالى لهم والنبي (ص) بلغ وأكد عليها لهم وهي ولاية وخلافة الناس وارشادهم الى طريق الهداية والصلاح .
ولكن هيهات لمحبي الدنيا وملذاتها ان يتركوا اهل البيت (ع) لينالوا الولاية والخلافة على الناس فأخذوا بالتهديد والجبر والقهر الشديد على اهل البيت (ع) وبسبب هذا الامر اقتحمت القوات الظالمة بيت فاطمة الزهراء (ع) وأحرقوا بيتها وكسروا ظلعها واسقطوا جنينها واقتادوا الامام لاخذ البيعة قهرا وجبرا تحت تهديد السلاح .
والجدير بالذكر ان الروايات التي تنقل هذه المظلومية كثيرة في كتب ومصادر علماء اهل السنة والجماعة . الا ان بعض العلماء من الذين يتبعون الاهواء قد اخذ بالطعن في سند هذه الروايات رغم كثرتها وذلك لاجل تضعيفها وطرح الاخذ بها وعدم اعتبارها من صحيح الاخبار الا انه قد وقع في هواه وانكشف مبتغاه بتناقض اقواله مع ما تبناه واليكم اخوتي واخواتي القراء الافاضل الكرام نص كلامه الذي خرج من فاه ولكن بعد ذكر بعض الروايات التي تدل بصريح العبارة ان عمر بن الخطاب قد رفس سيدة النساء فاطمة الزهراء (ع) واسقط جنينها :

م/ ( اقتحام القوم دار الزهراء (ع) واسقاط جنينها ):

*** ابن حجر العسقلاني - لسان الميزان - حرف الألف - من اسمه أحمد
ج 1 / ص 268 :
تهمة ابن دارام هي : بأنه رافضي موالي لمحمد وآل محمد عليهم السلام
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
824 - أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي الرافضي الكذاب .... روى عنه الحاكم ، وقال : رافضي غير ثقة، وقال محمد بن أحمد بن حماد : الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ، ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.

*** الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة العشرون - ابن أبي دارم
ج 15 / ص 578 :
تهمة ابن دارام هي : بأنه رافضي موالي لمحمد وآل محمد عليهم السلام
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- ....قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة ، وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا.

*** الذهبي - ميزان الاعتدال في نقد الرجال - حرف الألف .
ج 1 /ص 139:
تهمة ابن دارام هي : بأنه رافضي موالي لمحمد وآل محمد عليهم السلام .
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
552 - أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث ، أبو بكر ، الكوفي الرافضي الكذاب .... روى عنه الحاكم ، وقال : رافضي ، غير ثقة ، وقال محمد بن أحمد بن حماد : الكوفي الحافظ - بعد أن أرخ موته : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.

*** الشهرستاني - الملل والنحل .
الباب الأول : المسلمون - الفصل الأول : المعتزلة - النظامية .
ج 1 /ص 53 -57 :
استنكار الشهرستاني من اعتقاد النظامية بهجوم عمر على دار الزهراء عليها السلام .
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
3 - النظامية : أصحاب إبراهيم بن يسار بن هانئ النظام ، قد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة ، وانفرد عن أصحابه بمسائل : .... وزاد في الفرية ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصبح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين ....

*** الصفدي - الوافي بالوفيات - النظام المعتزلي .
ج 6 / ص 12 - 15:
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- إبراهيم بن سيار بن هانئ البصري المعروف بالنظام بالظاء المعجمة المشددة ، قالت المعتزلة : إنما لقب بذلك لحسن كلامه نظما ونثرا ، وقال غيرهم : إنما سمي بذلك لأنه كان ينظم الخرز بسوق البصرة ويبيعها وكان ابن أخت أبي الهذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان إبراهيم هذا شديد الذكاء .... يقول : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها.

*** ابن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة
ج 6 /ص 49 :
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ورأت فاطمة ما صنع عمر ، فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى القى الله.

*** الكنجي الشافعي - كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب (ع) - الباب الثامن - في ذكر نسبه (ع).
ج 1 / ص 413 :
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور ، وقال : وأن فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكرا كان سماه رسول الله (ص) محسنا ، وهذا شيء لا يوجد عند أحد من أهل النقل الا عند ابن قتيبه .

*** ذكر الذهبي من ميزان الاعتدال ج1ص139 :
أحمد بن محمد بن السري بن يحيى بن أبي دارم المحدث أبو بكر الكوفي الرافض الكذاب .. الى أن قال : وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي بعد ان أرخ موته : كان مستقيم الأمر عامة دهره كم في أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى سقطت بمحسن وفي خبر أخر في قوله تعالى : وجاء فرعون بن عمر وقبله ابو بكر والمؤتفكات عائشة وحفصة فوافقته على ذلك ثم أنه حين أذن الناس بهذا الأذان المحدث وضع حديثاً متنه : تخرج نار من قعر عدن تلفظ مبغضي آل محمد ووافقته عليه ....
نعم ذكر الذهبي في تذكرة الحفاظ ج3 ص884 عن أبن ابي دارم قال الحافظ المسند الشيعي .... الكوفي محدث الكوفة ... وكان يترفض وقد أتهم في الحديث .... وكان موصوفاً بالحفظ ....
وفي سير اعلام النبلاء ج15 ص577 ذكر هكذا الامام الحافظ الفاضل .... الكوفي الشيعي محدث الكوفة ... كان موصوف بالحفظ والمعرفة الا انه يترفض ....

ملاحظة : الى هنا تتضح النتيجة بان ابن دارم شخص شيعي رافضي ليس بثقة في الحديث وكذاب . والان سنرد على هذه النتيجة التي قال بها الحاكم والذهبي بادلة علمية من نفس قولهما ومن أقوال علماء اهل السنة والجماعة على عكس ما قالاه وسنثبت ان ابن دارم :
1/ انه ليس شيعيا .
2/ انه ثقة في نقل ورواية الحديث . الا انهم قدحوا به بسبب نقله حادثة اقتحام بيت فاطمة الزهراء (ع) واحراق بيتها ورفسها واسقاط جنينها بسبب ضربة عمر ابن الخطاب لها .

اثبات النقطة الاولى أعلاه :
ابن ابي دارم من علماء السنة الحفاظ الذي رمي بالرفض والتشيع لانه يروي رواية عن مظلومية الزهراء (ع) :
اثبات ان ابن دارم ليس من الشيعه الرافضة ، قال الإمام القاسمي ص 195 فى قواعد التحديث :
ههنا أمرٌ ينبغي التّفطنّ له، و هو أنّ رجال الجرح و التعديل عدّوا في مصنّفاتهم كثيرا ممّن رمي ببدعته، و سندهم في ذلك ما كان يقال عن أحد من أولائك أنّه شيعي أو خارجي أو ناصبي أو غير ذلك، مع أنّ القول عنهم بما ذكر قد يكون تقولا و افتراءً ، وممّا يدلّ عليه أنّ كثيرا ممّن رمي بالتشيع من رواة الصحيحين لا تعرفهم الشيعة أصلا، و قد راجعت من كتب رجال الشيع كتاب( الكشي) و (النجاشي)، فما رأيت ممّن رماهم السيوطي- نقلا عمن سلفه- بالتشيع في كتابه ممن خرج لهم الشيخان، وعدّهم خمسة و عشرين، إلا راويين و هما: أبان بن تغلب و عبد الملك بن أعين، و لم أر للبقية في ذينِك الكتابين ذكرا، و قد استفدنا بذلك علما مهمّا و فائدة جليلة، وهو أنه ينبغي الرجوع في المرمي ببدعته إلى مصنفات رجاله فبها يظهر الأصيل من الدّخيل و المعروف من المنكور.اه

ملاحظة : اقول : قد ثبت عند الشيعه ان ابن دارم سني ومن مشائخ الحشويه وليس شيعيا . راجع مستدركات علم رجال الحديث / الشيخ علي النمازي الشاهرودي/ ج 6/ ص 380:
12328 محمد بن أبي دارم اليمامي أبو بكر:
لم يذكروه (أي الشيعة ) . أحد مشائخ الحشوية . كمبا ج 13 / 85، وجد ج 51 / 319.

اثبات النقطة الثانية أعلاه : باسلوبين :
الاسلوب الاول : من نفس كلام الذهبي في ترجمة ابن دارم :
قال الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء يصفه: (بالإمام الحافظ الفاضل). سير أعلام النبلاء : ج15/ ص578 رقم الترجمة349 .
وقال عنه الفاضل الدوخي :
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الفَاضِلُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ السَّرِيِّ بنِ يَحْيَى بنِ
السَّرِيِّ بنِ أَبِي دَارمٍ التَّمِيْمِيُّ، الكُوْفِيّ، الشِّيْعِيّ، مُحدِّث الكُوْفَة.
فلو دققنا في هذه الألفاظ(الإمام، الحافظ، الفاضل).
* فلفظ (الإمام):عدّها الذهبي في كتابه الموقظة من عبارات التعديل، قال: قولهم (ثبت، وحجة، وإمام، ومتقن) من عبارات التعديل التي لا نزاع فيها.
وقال أيضاً بعد أن ذكر طبقات الحفاظ فمثل يحيى القطان يقال فيه: إمام وحجة. فجعل لفظ الإمام في المرتبة الأولى من مراتب التعديل). الذهبي/ الموقظة / ص52.
* أما لفظ (الحافظ) : فهو ذلك الرجل الذي وعى مائة ألف حديث متناً وسنداً ولو بطرق متعددة ، وعرف من الحديث ما صح وعرف اصطلاح هذا العلم فهو حافظ حجة). الدكتورعبد الرحمن الخميسي/ معجم أصول الحديث/ ص89. دار ابن حزم / بيروت ، ط1421.
* ولفظ (الفاضل) يدل على المدح، وهذا بديهي . إذن وثاقة هذا الرجل واضحة وإن جرحه القوم وقدحوا به .
ملاحظة : أقول : قول الذهبي والحاكم أنه ليس بثقه لايستفاد منه عدم وثاقته لأنهما اتبعا هواهما ورميا ابن ابي دارم بإتباع الهوى لانه تكلم بمظلومية الزهراء (ع) .
الاسلوب الثاني : ان ابن دارم كان احد المذكورين في سند بعض الاحاديث التي صححها الذهبي نفسه من دون توقف فيه واليكم هذه الاحاديث :
الحديث الاول :
ذكرابن دارم في المستدرك للحاكم بتعليق الذهبي: ج 1 / ص 437 :
1102 - حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ثنا جندل بن والق ثنا عبيد الله بن عمرو عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا رجع من المصلى صلى ركعتين
هذه سنة عزيزة بإسناد صحيح و لم يخرجاه .
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح .
الحديث الثاني :
وهذا النقل من سير اعلام النبلاء :
ومن عالي ما وقع لي منه: أخبرنا الحسن بن علي، أخبرنا جعفر بن منير، أخبرنا أبو طاهر السلفي، أخبرنا القاسم بن الفضل، أخبرنا أبو زكريا المزكي، أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم - بالكوفة - حدثنا أحمد بن موسى بن إسحاق، حدثنا أبو نعيم، عن زكريا، عن الشعبي، سمعت النعمان بن بشير يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ' الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس.
من ترك الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات، وقع في الحرام كالراعي إلى جنب الحمى، يوشك أن يواقعه ' .
الحديث متفق عليه. كتاب النقض/ لعبدالجليل التبريزي/ ص 370 ـ 373.

ملاحظة : اذا لم يكن ابن دارم ثقة وجرحت به في نقل رواية مظلومية فاطمة الزهراء (ع) ورفضت الرواية . فلماذا تعتبره ثقة في نقل الروايات الاخرى وتصححها ايها الذهبي والحاكم ؟؟؟ !!! ما لكم كيف تحكمون !!! ؟؟؟ ......

[الرضا]

السلام على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسّر المستودع فيها

[الرضا]

السلام على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها

[مثل طبع النسر طبعي]

لعنة الله على ظالمي مولاتي فاطمة الزهراء
أحسنتم بارك الله بكم ورزقكم الله شفاعتها الجنة انه سمعيد الدعاء

[hurad]

الّلهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم

[الرضا]

الّلهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم