روى جابر ، عن الباقر (عليه السّلام) قال : « من مات يوم الجمعة عارفاً بحق أهل هذا البيت كتب له براءة من النار ، وبراءة من العذاب ، ومن مات ليلة الجمعة اعشْ من النار».
وقال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في حديث طويل فيِ فضل يوم الجمعة : « وما دعا فيه أحد من الناس وعرف حقه وحرمته إلاّ كان حقاَ على الله أن يجعله في عتقائِه وطلقائِه من النار . فإِن مات في يومه وليلته مات شهيداً وبعث آمناً » .
روي عن الصادق (عليه السّلام) أنّه قال : « من مات ما بين زوال الشمس من يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين أعاذه الله من ضغطة القبر ».
وقال أمير المؤمنين (عليه السّلام) : « من مات يوم الخميس بعد الزوال وكان مؤمناً ، أعاذه الله عزَّ وجلّ من ضغطة القبر ، وقبل شفاعته في مثل ربيعة ومضر .
ومن مات يوم السبت من المؤمنين ، لم يجمع الله عزَّوجلّ بينه وبين اليهود في النار أبداً.
ومن مات يوم الأحد من المؤمنين ، لم يجمع الله بينه وبين النصارى في النارأبداً .
ومن مات يوم الاثنين من المؤمنين ، لم يجمع الله بينه وبين أعدائنا من بني أمية في النار أبداً .
ومن مات يوم الثلاثاء من المؤمنين ، حشره الله عزَّوجلّ معنا في الرفيق الأعلى .
ومن مات يوم الأربعاء من المؤمنين ، وقاه الله من عذاب الحشر يوم القيامة ، وأسعده بمجاورته ، وأحلّه دار المقامة من فضله لا يمسّه فيها نصب ولا يمسّه فيها لغوب » .
(جامع الأخبار ــ ص 473 )
وقال رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في حديث طويل فيِ فضل يوم الجمعة : « وما دعا فيه أحد من الناس وعرف حقه وحرمته إلاّ كان حقاَ على الله أن يجعله في عتقائِه وطلقائِه من النار . فإِن مات في يومه وليلته مات شهيداً وبعث آمناً » .
روي عن الصادق (عليه السّلام) أنّه قال : « من مات ما بين زوال الشمس من يوم الخميس إلى زوال الشمس من يوم الجمعة من المؤمنين أعاذه الله من ضغطة القبر ».
وقال أمير المؤمنين (عليه السّلام) : « من مات يوم الخميس بعد الزوال وكان مؤمناً ، أعاذه الله عزَّ وجلّ من ضغطة القبر ، وقبل شفاعته في مثل ربيعة ومضر .
ومن مات يوم السبت من المؤمنين ، لم يجمع الله عزَّوجلّ بينه وبين اليهود في النار أبداً.
ومن مات يوم الأحد من المؤمنين ، لم يجمع الله بينه وبين النصارى في النارأبداً .
ومن مات يوم الاثنين من المؤمنين ، لم يجمع الله بينه وبين أعدائنا من بني أمية في النار أبداً .
ومن مات يوم الثلاثاء من المؤمنين ، حشره الله عزَّوجلّ معنا في الرفيق الأعلى .
ومن مات يوم الأربعاء من المؤمنين ، وقاه الله من عذاب الحشر يوم القيامة ، وأسعده بمجاورته ، وأحلّه دار المقامة من فضله لا يمسّه فيها نصب ولا يمسّه فيها لغوب » .
(جامع الأخبار ــ ص 473 )
تعليق