كلام الأمير عليه السلام
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن كنتم لا محالة راغبين فارغبوا في جنة عرضها السماوات والأرض.
- إن كنتم عاملين فاعملوا لما ينجيكم يوم العرض.
عيون الحكم والمواعظ
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن كنتم للنجاة طالبين فارفضوا الغفلة واللهو والزموا الاجتهاد والجد.
- إن كنتم لا محالة متنزهين فتنزهوا عن معاصي القلوب.
عيون الحكم والمواعظ
قال أبو محمد العسكري عليه السلام:
إن للسخاء مقدارا فإن زاد عليه فهو سرف، وللحزم مقدارا فإن زاد عليه فهو جبن، وللاقتصاد مقدارا فإن زاد عليه فهو بخل، وللشجاعة مقدارا، فإن زاد عليه فهو تهور. كفاك أدبا تجنبك ما تكره من غيرك، احذر كل ذكي ساكن الطرف، ولو عقل أهل الدنيا حزبت، خير إخوانك من نسي ذنبك إليه، أضعف الأعداء كيدا من أظهر عداوته، حسن الصورة جمال ظاهر، وحسن العقل جمال باطن، من أنس بالله استوحش من الناس، من لم يتق وجوه الناس لم يتق الله، جعلت الخبائث في بيت وجعل مفتاحه الكذب، إذا نشطت القلوب فأودعوها وإذا نفرت فودعوها. اللحاق بمن ترجو خير من المقام مع من لا تأمن شره، من أكثر المنام رأى الأحلام (الظاهر أنه عليه السلام يعني أن طلب الدنيا كالنوم وما يصير منها كالحلم).
📚بحار الأنوار ج 75
قال الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام :
الجهل خصم والحلم حكم،
ولم يعرف راحة القلب من لم يجرعه الحلم غصص الغيظ،
إذا كان المقضي كائنا فالضراعة لماذا؟
نائل الكريم يحببك إليه ونائل اللئيم يضعك لديه،
من كان الورع سجيته، والافضال حليته انتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه، وتحصن بالذكر الجميل من وصول نقص إليه.
بحار الأنوار ج 75
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
إن عقدت أيمانك فارض بالمقضي عليك ولك ولا ترج أحدا إلا الله وانتظر ما أتاك به القدر.
عيون الحكم والمواعظ
قال أبو محمد الحسن العسكري عليه السلام:
من مدح غير المستحق فقد قام مقام المتهم.
وقال عليه السلام: لا يعرف النعمة إلا الشاكر، ولا يشكر النعمة إلا العارف.
وقال عليه السلام: ادفع المسألة ما وجدت التحمل يمكنك فإن لكل يوم رزقا جديدا. واعلم أن الالحاح في المطالب يسلب البهاء ويورث التعب والعناء، فاصبر حتى يفتح الله لك بابا يسهل الدخول فيه فما أقرب الصنيع من الملهوف، والامن من الهارب المخوف، فربما كانت الغير نوع من أدب الله، والحظوظ مراتب، فلا تعجل على ثمرة لم تدرك، وإنما تنالها في أوانها، واعلم أن المدبر لك أعلم بالوقت الذي يصلح حالك فيه، فثق بخيرته في جميع أمورك يصلح حالك، ولا تعجل بحوائجك قبل وقتها، فيضيق قلبك وصدرك ويخشاك القنوط، واعلم أن للسخاء مقدارا، فان زاد عليه فهو سرف، وأن للحزم مقدارا فإن زاد عليه فهو تهور، واحذر كل ذكي ساكن الطرف، ولو عقل أهل الدنيا خربت.
بحار الأنوار ج 75
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن جعلت دنياك تبعا لدينك أحرزت دنياك ودينك وكنت في الآخرة من الفائزين.
- إن جعلت دينك تبعا لدنياك أهلكت دينك ودنياك وكنت في الآخرة من الخاسرين.
عيون الحكم والمواعظ
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن كنتم لا محالة راغبين فارغبوا في جنة عرضها السماوات والأرض.
- إن كنتم عاملين فاعملوا لما ينجيكم يوم العرض.
عيون الحكم والمواعظ
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن كنتم للنجاة طالبين فارفضوا الغفلة واللهو والزموا الاجتهاد والجد.
- إن كنتم لا محالة متنزهين فتنزهوا عن معاصي القلوب.
عيون الحكم والمواعظ
قال أبو محمد العسكري عليه السلام:
إن للسخاء مقدارا فإن زاد عليه فهو سرف، وللحزم مقدارا فإن زاد عليه فهو جبن، وللاقتصاد مقدارا فإن زاد عليه فهو بخل، وللشجاعة مقدارا، فإن زاد عليه فهو تهور. كفاك أدبا تجنبك ما تكره من غيرك، احذر كل ذكي ساكن الطرف، ولو عقل أهل الدنيا حزبت، خير إخوانك من نسي ذنبك إليه، أضعف الأعداء كيدا من أظهر عداوته، حسن الصورة جمال ظاهر، وحسن العقل جمال باطن، من أنس بالله استوحش من الناس، من لم يتق وجوه الناس لم يتق الله، جعلت الخبائث في بيت وجعل مفتاحه الكذب، إذا نشطت القلوب فأودعوها وإذا نفرت فودعوها. اللحاق بمن ترجو خير من المقام مع من لا تأمن شره، من أكثر المنام رأى الأحلام (الظاهر أنه عليه السلام يعني أن طلب الدنيا كالنوم وما يصير منها كالحلم).
📚بحار الأنوار ج 75
قال الإمام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام :
الجهل خصم والحلم حكم،
ولم يعرف راحة القلب من لم يجرعه الحلم غصص الغيظ،
إذا كان المقضي كائنا فالضراعة لماذا؟
نائل الكريم يحببك إليه ونائل اللئيم يضعك لديه،
من كان الورع سجيته، والافضال حليته انتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه، وتحصن بالذكر الجميل من وصول نقص إليه.
بحار الأنوار ج 75
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
إن عقدت أيمانك فارض بالمقضي عليك ولك ولا ترج أحدا إلا الله وانتظر ما أتاك به القدر.
عيون الحكم والمواعظ
قال أبو محمد الحسن العسكري عليه السلام:
من مدح غير المستحق فقد قام مقام المتهم.
وقال عليه السلام: لا يعرف النعمة إلا الشاكر، ولا يشكر النعمة إلا العارف.
وقال عليه السلام: ادفع المسألة ما وجدت التحمل يمكنك فإن لكل يوم رزقا جديدا. واعلم أن الالحاح في المطالب يسلب البهاء ويورث التعب والعناء، فاصبر حتى يفتح الله لك بابا يسهل الدخول فيه فما أقرب الصنيع من الملهوف، والامن من الهارب المخوف، فربما كانت الغير نوع من أدب الله، والحظوظ مراتب، فلا تعجل على ثمرة لم تدرك، وإنما تنالها في أوانها، واعلم أن المدبر لك أعلم بالوقت الذي يصلح حالك فيه، فثق بخيرته في جميع أمورك يصلح حالك، ولا تعجل بحوائجك قبل وقتها، فيضيق قلبك وصدرك ويخشاك القنوط، واعلم أن للسخاء مقدارا، فان زاد عليه فهو سرف، وأن للحزم مقدارا فإن زاد عليه فهو تهور، واحذر كل ذكي ساكن الطرف، ولو عقل أهل الدنيا خربت.
بحار الأنوار ج 75
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام :
- إن جعلت دنياك تبعا لدينك أحرزت دنياك ودينك وكنت في الآخرة من الفائزين.
- إن جعلت دينك تبعا لدنياك أهلكت دينك ودنياك وكنت في الآخرة من الخاسرين.
عيون الحكم والمواعظ
تعليق