اعقل وتوكل..ï´؟وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ .
التَّوكُّل هو الثِّقة بالله عزَّ وجلَّ، والركون إليه، والتَّوكُّل عليه دون غيره باعتباره مسبّب الأسباب، ومُصرّف الأمور.
التَّوكُّل هو الثِّقة بالله عزَّ وجلَّ، والركون إليه، والتَّوكُّل عليه دون غيره باعتباره مسبّب الأسباب، ومُصرّف الأمور.
وليس معنى التوكل إغفال الأسباب الطبيعة والوسائل المادية الباعثة على تحقيق المنافع، ودرء المضارّ، كطلب الشفاء دون زيارة الطبيب، بل يجب أن تكون الثِّقة والتَّوكُّل عليه تعالى، في إنجاح الغايات والمآرب مترافقة مع التَّعقُّل والأخّذ بالأسباب الطَّبيعيَّة.كالأعرابي الذي أهمل عقل بعيره، متوكّلاً على الله في حفظه، فقال النبيّ صلى الله عليه وآله له: "أعقل وتوكّل".
وهو حق التوكل ï؟½عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "لو أنّكم تتوكّلون على الله حقّ توكّله لرزقكم كما يرزق الطَّير، تغدو خماصاً (جائعة) وتروح بطاناً (شَبِعَة)".جعلنا الله وإياكم من المتوكلين بحرمة محمدٍ وآله الطاهرين
وهو حق التوكل ï؟½عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "لو أنّكم تتوكّلون على الله حقّ توكّله لرزقكم كما يرزق الطَّير، تغدو خماصاً (جائعة) وتروح بطاناً (شَبِعَة)".جعلنا الله وإياكم من المتوكلين بحرمة محمدٍ وآله الطاهرين
تعليق