إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(ترياقـــــــــــــنا القران )153

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    العميد
    مشرف في قسمي القرآن وعلومه والعقائد وقسم نهج البلاغة
    الحالة :
    رقم العضوية : 184731
    تاريخ التسجيل : 25-09-2014
    الجنسية : العراق
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,259
    التقييم : 10


    القران



    المستمعون عددهم 40 مليون والخطاب واحد ،
    معجزة القران العظيم انه يخاطب 20 مليار منذ تلك الايام على الأقل ، والى الان حلاوته لم تُمل ووزنه لم يُخل ، يبل القلوب ندى حروفه
    هذا هو كتاب الله جل جلاله
    الحمد لله على نعمة القران الحكيم







    تعليق


    • #12
      حيدر الحياوي
      عضو فضي
      الحالة :
      رقم العضوية : 744
      تاريخ التسجيل : 10-09-2009
      المشاركات : 1,115
      التقييم : 10


      اعجاز القران الكريم2


      واذا البحار فجرت لو تأملنا معنى الانفجار يجب ان يكون هناك تسخين ثم انفجار وهذا ما يقولة القران والعلم اثبتة الان حيث يقول عزوجل واذا البحار سجرت ثم تليه الاية وتقول واذا البحار فجرت فسبحان الله الذي جعل القران المعجزة الخالدة

      تعليق


      • #13
        المحقق
        عضو متميز
        الحالة :
        رقم العضوية : 171
        تاريخ التسجيل : 15-06-2009
        الجنسية : العراق
        الجنـس : ذكر
        المشاركات : 506
        التقييم : 10





        اللهم صلي على محمد وال محمد
        نرجوا ان تقبلوا مساهمتي في الاجابة لعلها تكون مفيدة في هذا المقام....

        لماذا التدبر في القرآن؟
        هكذا يتساءل البعض، ويضيفون:
        إننا نقرأ القرآن، ونستمع إلى تساؤلاته كل صباح ومساء، أفلا يكفينا هذا؟!
        والجواب:
        1 - التدبر في القرآن، هو الطريق الوحيد للاستفادة من آياته، والتأثر بها.
        إن القراءة الميتة للقرآن لا تعني أكثر من كلمات يرددها اللسان دون أن تؤثر في واقع الفرد التأثير المطلوب.
        أما (التلاوة الواعية) فهي تتجاوز اللسان، لكي تنفذ إلى القلب، فتهزّه، وتؤثر في اتجاهه.
        لقد كان أولياء الله العارفون يتلون القرآن بوعي، فكانت جلودهم تقشعر، وقلوبهم ترتجف حين يقرأون آية، بل ربما كانوا يُصعقون لعظمة وقع الآية في نفوسهم.
        لقد تلا الإمام الصادق (عليه السلام) آية في صلاته وردّدها عدد مرات فصعق صعقة، ووقع مغشياً عليه، ولما أفاق سأل عن ذلك، فقال:
        (لقد كررتها حتى كأني سمعتها من المتكلم بها، فلم يثبت لها جسمي، لمعاينة قدرته).
        وكانت الآية هي قوله تعالى: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).
        بل إن التدبر لحظات في القرآن الكريم، كان منعطفاً تغييرياً كبيراً، في حياة الكثير من العصاة والمجرمين.
        فهذا (الفضيل بن عياض) كان في بداية حياته مجرماً خطيراً، وكان ذكر اسمه كافياً لإثارة الرعب في القلوب، لقد كان يقطع الطريق على القوافل، ويسلب المسافرين كل ما يملكون، وذات يوم وقعت نظراته على فتاة جميلة، فصمم في نفسه أمراً.
        وفي نفس تلك الليلة، كان يتسلق جدار ذلك البيت الذي تسكن فيه الفتاة، وهو ينوي الاعتداء عليها واغتصابها، وفي هذه الأثناء، تناهى إلى مسامعه صوت يتلو هذه الآية الكريمة: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ).
        فأخذ يفكر في الآية بضع ثوان، وأخذ يردد مع نفسه: (يا رب، بلى قد آن). ثم هبط من الجدار، وتولى بوجهه شطر المسجد فاعتكف فيه إلى الأبد.
        إن التدبر في آية واحدة، حوّل هذا الرجل من مجرم متمرس بالجريمة، إلى معتكف في محراب العبادة، فكيف إذا تدبر الإنسان في كل القرآن، أفلا يتحوّل من رجل إلى ملك، بل إلى من هو فوق درجات الملك؟!
        2 - التدبر في القرآن هو الطريق الوحيد لفهم (قيم القرآن) و (أفكاره) و (مبادئه) كما أنزلها الله سبحانه.
        إن هنالك خيارات صعبة وعديدة تطرح أمام الفرد، وأمام الأمة، كل يوم، ولاختيار الطريق السليم بين هذه الخيارات، لابد من الرجوع إلى القرآن، والتدبر في آياته.
        ومن هنا، يقول الله سبحانه: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ).
        ومن هنا أيضاً أطلق القرآن على نفسه اسم (الفرقان) ذلك لأنه يفصل ويفرّق بين الحق والباطل، والهدى والضلال، ولكن، لمن؟!
        الجواب: لمن يفهم آياته، ويتدبر فيها.
        3 - هنالك مشاكل كثيرة يصطدم بها الإنسان في حياته، سواء المشاكل الفردية التي لا تتعدّى إطار الفرد ذاته، أو المشاكل الاجتماعية التي تصيب الجميع.
        والقراءة الواعية للقرآن الكريم، والتدبر في آياته، يقومان بدور مزدوج في هذا المجال:
        فهما يقومان من جانب، بتطهير ما علق في نفس الإنسان من سلبيات.
        ومن هنا يقول الله سبحانه:
        (قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ).
        (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ).
        ويقومان من جانب آخر، بوضع البرامج السليمة، للخروج بحل ناجح لهذه المشاكل.
        4 - وأخيراً، فإن التدبر في القرآن هو الطريق للعمل بما جاء فيه، وذلك لأن العمل بالقرآن يتوقف على فهمه، وفهم القرآن لا يمكن إلا بالتدبر في آياته.
        ومن هنا، فإن الذين لا يتدبرون في القرآن سوف يفوتهم تطبيق الكثير من مبادئ الدين في حياتهم العملية، وهم لا يشعرون.

        تعليق


        • #14
          بسم الله الرحمن الرحيم
          🔸🔹🔸🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹

          ⏩ كلماتنا عن القرآن :

          ⏪القرءان هو كلام الله ،منزل غير مخلوق ،الذي أنزله
          على نبيه محمد المصطفى
          صلى الله عليه وسلم ...
          باللفظ والمعنى ، القرآن الكريم كتاب

          الإسلام الخالد ، ومعجزته الكبرى ،

          وهداية للناس أجمعين ، قال تعالى : "

          كتاب أنزلناه اليك لِتخرج الناس من

          الظلمات ألى النور " أذن كتاب الله

          فيه تقويم للسلوك، وتنظيم للحياة،

          من استمسك به فقد استمسك بالعروة

          الوثقى لا انفصام لها، ومن أعرض عنه

          وطلب الهدى في غيره فقد ضل ضلالآ

          بعيدا ، ولقد أعجز الله الخلق عن

          الإتيان بمثل أقصر سورة منه " ، القرآن

          مكتوب في المصاحف ، محفوظ في

          الصدور ، مقروء بالألسنة ، مسموع

          بالآذان ، فالاشتغال بالقرآن من أفضل

          العبادات ، ومن أعظم القربات ، كيف لا

          يكون ذلك ، وفي كل حرف منه عشر

          حسنات ، وسواء أكان بتلاوته أم بتدبر

          معانيه ، وقد أودع الله فيه علم كل

          شىء ، فيه الأحكام والشرائع ،

          والأمثال والحكم ، والمواعظ والتأريخ

          ، والقصص ونظام الأفلاك ، .....

          فما ترك شيئا من الأمور إلا وبينها ، وما أغفل من نظام في الحياة إلا أوضحه ،

          هذا هو كتابنا ، هذا هو دستورنا ، هذا

          هو نبراسنا ، إن لم نقرأه نحن معاشر

          المسلمين ، فهل نتظر من اليهود

          والنصارى أن يقرؤوه ، قال تعالى : "

          وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على

          مكث ونزلناه تنزيلا " ، فما أعظمه من

          أجر لمن قرأ كتاب الله ، وعكف على

          حفظه ، فله بكل حرف عشر حسنات ،

          والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ....

          وتحياتنا للست زهراء
          وللمخرجه الفاضلة الست(مها)
          🔹🔸🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔸

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X