بسم الله الرحمان الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم .
ولعن الله من ظلم فاطمة الزهراء وكسر ضلعها وغصب حقها وأصقط جنينها . رواية تذكر الأئمة بأسمائهم عند المخالفين .
روى القندوزي الحنفي من علماء أهل الخلاف في كتابه ينابيع المودة عن جابر الجعفي قال: سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول: قال لي رسول الله (ص): يا جابر إن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أولهم علي، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه مني السلام، ثم جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي، ثم القائم اسمه اسمي وكنيته كنيتي محمد بن الحسن بن علي، ذاك الذي يفتح الله - تبارك وتعالى - على يديه مشارق الأرض ومغاربها، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من امتحن الله قلبه للإيمان .
قال جابر: فقلت: يا رسول الله فهل للناس الانتفاع به في غيبته فقال: إي والذي بعثني بالنبوة، إنهم يستضيئون بنور ولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن سترها سحاب، هذا من مكنون سر الله، ومخزون علم الله، فاكتمه إلا عن أهله .
رزقنا الله الثبات على ولايتهم والسير على منهجهم
ولعن الله من ظلم فاطمة الزهراء وكسر ضلعها وغصب حقها وأصقط جنينها . رواية تذكر الأئمة بأسمائهم عند المخالفين .
روى القندوزي الحنفي من علماء أهل الخلاف في كتابه ينابيع المودة عن جابر الجعفي قال: سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول: قال لي رسول الله (ص): يا جابر إن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أولهم علي، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ستدركه يا جابر فإذا لقيته فاقرأه مني السلام، ثم جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي، ثم القائم اسمه اسمي وكنيته كنيتي محمد بن الحسن بن علي، ذاك الذي يفتح الله - تبارك وتعالى - على يديه مشارق الأرض ومغاربها، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من امتحن الله قلبه للإيمان .
قال جابر: فقلت: يا رسول الله فهل للناس الانتفاع به في غيبته فقال: إي والذي بعثني بالنبوة، إنهم يستضيئون بنور ولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن سترها سحاب، هذا من مكنون سر الله، ومخزون علم الله، فاكتمه إلا عن أهله .
رزقنا الله الثبات على ولايتهم والسير على منهجهم
تعليق