قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
( إن لسان المؤمن وراء قلبه، فإذا أراد أن يتكلم بشئ تدبره بقلبه ثم أمضاه بلسانه، وإن لسان المنافق أمام قلبه، فإذا هم بشئ أمضاه بلسانه ولم يتدبره بقلبه )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
( لا يسلم أحد من الذنوب حتى يخزن من لسانه )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
( راحة الإنسان في حبس اللسان )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
(فتنة اللسان أشد من ضرب السيف )
( إن لسان المؤمن وراء قلبه، فإذا أراد أن يتكلم بشئ تدبره بقلبه ثم أمضاه بلسانه، وإن لسان المنافق أمام قلبه، فإذا هم بشئ أمضاه بلسانه ولم يتدبره بقلبه )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
( لا يسلم أحد من الذنوب حتى يخزن من لسانه )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
( راحة الإنسان في حبس اللسان )
وعنه (صلى الله عليه وآله):
(فتنة اللسان أشد من ضرب السيف )
وعن الإمام علي (عليه السلام):
( حفظ اللسان وبذل الإحسان من أفضل فضائل الإنسان )
وعنه (عليه السلام):
( من حفظ لسانه ستر الله عورته ).
وعنه (عليه السلام):
( من حفظ لسانه أكرم نفسه ).
الإمام علي (عليه السلام):
(من الإيمان حفظ اللسان )
وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
( نجاة المؤمن في حفظ لسانه ).
ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 4 / ص 20)
( حفظ اللسان وبذل الإحسان من أفضل فضائل الإنسان )
وعنه (عليه السلام):
( من حفظ لسانه ستر الله عورته ).
وعنه (عليه السلام):
( من حفظ لسانه أكرم نفسه ).
الإمام علي (عليه السلام):
(من الإيمان حفظ اللسان )
وعن الإمام الصادق (عليه السلام):
( نجاة المؤمن في حفظ لسانه ).
ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 4 / ص 20)
تعليق