✨ *فضيلة الصلوة فى اول الوقت*
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
✨فيما ورد فى فضل الصلوة اذا اديت فى اوقات فضيلتها ولا سيما فى اول اوقاتها،
• و فى ذم تاخيرها ذما شديدا
• و فى ان صلوة الغداة(الصبح) و المغرب اذا أديت فى اول اوقاتهما كتبت فى الصحيفتين
قال الرضا عليه السلام فى حديث: ان الصلوة فى الاوقات يعنى اوقات فضلها بكل ركعة الفا ركعة،
🔹 و فى خبر آخر قال الرضا عليه السلام :
• انها كفضل الاخرة على الدنيا.
و قال عليه السّلام: ان فضل الوقت الاول على الاخر خير للرجل من ولده و ماله
و قال الرضا عليه السّلام:
• الصلوات المفروضات اذا أقيم حدودها فى اول وقتها أطيب ريحا من قضيب الاس
• حين يؤخذ من شجره فى طيبه و ريحه وطراوته فعليكم بالوقت الاول
وقال عليه السّلام: ان الصلوة اول الوقت رضوان اللّه،
• و آخر الوقت عفو اللّه
• و اين الرضوان من العفو فان العفو لا يكون إلا عن ذنب.
و قال: لكل صلوة وقتان و اول الوقتين افضلهما
• و ليس لاحد أن يجعل آخر الوقتين وقتا من غير علة.
🔹 اقول: و من هنا ذهب شيخ الطائفة الى عدم جواز تأخير الصلوة عن وقت فضيلتها الا لذوى الاعذار.
📘 لألئ الأخبار - الشيخ محمد نبي التويسركاني ، ج4
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
✨فيما ورد فى فضل الصلوة اذا اديت فى اوقات فضيلتها ولا سيما فى اول اوقاتها،
• و فى ذم تاخيرها ذما شديدا
• و فى ان صلوة الغداة(الصبح) و المغرب اذا أديت فى اول اوقاتهما كتبت فى الصحيفتين
قال الرضا عليه السلام فى حديث: ان الصلوة فى الاوقات يعنى اوقات فضلها بكل ركعة الفا ركعة،
🔹 و فى خبر آخر قال الرضا عليه السلام :
• انها كفضل الاخرة على الدنيا.
و قال عليه السّلام: ان فضل الوقت الاول على الاخر خير للرجل من ولده و ماله
و قال الرضا عليه السّلام:
• الصلوات المفروضات اذا أقيم حدودها فى اول وقتها أطيب ريحا من قضيب الاس
• حين يؤخذ من شجره فى طيبه و ريحه وطراوته فعليكم بالوقت الاول
وقال عليه السّلام: ان الصلوة اول الوقت رضوان اللّه،
• و آخر الوقت عفو اللّه
• و اين الرضوان من العفو فان العفو لا يكون إلا عن ذنب.
و قال: لكل صلوة وقتان و اول الوقتين افضلهما
• و ليس لاحد أن يجعل آخر الوقتين وقتا من غير علة.
🔹 اقول: و من هنا ذهب شيخ الطائفة الى عدم جواز تأخير الصلوة عن وقت فضيلتها الا لذوى الاعذار.
📘 لألئ الأخبار - الشيخ محمد نبي التويسركاني ، ج4
تعليق