بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج 9/220 ط دار احياء التراث العربي قال في تفسير
قوله تعالى: (وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآن)ِ
فإن المفسرين قالوا:
إن رسول الله (صلى الله ) رأى بني أمية ينزون على منبره نزو القردة ـ هذا لفظ رسول الله
( صلى الله عليه ةآله ) الذي فسر لهم الآية ـ فساءه ذلك ثم
قال (صلى الله عليه وآله ):
الشجرة الملعونة بنو أمية و بنو المغيرة.
و نحوه قوله (صلى الله عليه وآله ):
إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلا اتخذوا مال الله دولا، وعباده خولا.
ورد عنه (صلى الله عليه وآله )
من ذمهم الكثير من المشهور،
نحو قوله (صلى الله عليه وآله )
أبغض الأسماء إلى الله: الحكم وهشام والوليد.
وفي خبر آخر: إسمان يبغضهما الله:
مروان والمغيرة.
وأخرج هذا الحديث الحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي في التلخيص قال على شرط مسلم .
وابو يعلى الموصلي
وبإسناده عن أبي هريرة أنه قال :
إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين كان دين الله دخلا ومال الله دولا وعباد الله خولا
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح .
وقال اللالباني في السلسلة الصحسحة
المختصرة تحت رقم
744 - ( صحيح )
[إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلا ؛ اتخذوا دين الله دخلا وعباد الله خولا ومال الله عز وجل دولا ] . ( صحيح ) ،
إذا الحديث متواتر .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
قال ابن أبي الحديد في شرح النهج 9/220 ط دار احياء التراث العربي قال في تفسير
قوله تعالى: (وَ ما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَ الشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآن)ِ
فإن المفسرين قالوا:
إن رسول الله (صلى الله ) رأى بني أمية ينزون على منبره نزو القردة ـ هذا لفظ رسول الله
( صلى الله عليه ةآله ) الذي فسر لهم الآية ـ فساءه ذلك ثم
قال (صلى الله عليه وآله ):
الشجرة الملعونة بنو أمية و بنو المغيرة.
و نحوه قوله (صلى الله عليه وآله ):
إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلا اتخذوا مال الله دولا، وعباده خولا.
ورد عنه (صلى الله عليه وآله )
من ذمهم الكثير من المشهور،
نحو قوله (صلى الله عليه وآله )
أبغض الأسماء إلى الله: الحكم وهشام والوليد.
وفي خبر آخر: إسمان يبغضهما الله:
مروان والمغيرة.
وأخرج هذا الحديث الحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي في التلخيص قال على شرط مسلم .
وابو يعلى الموصلي
وبإسناده عن أبي هريرة أنه قال :
إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين كان دين الله دخلا ومال الله دولا وعباد الله خولا
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح .
وقال اللالباني في السلسلة الصحسحة
المختصرة تحت رقم
744 - ( صحيح )
[إذا بلغ بنو أبي العاص ثلاثين رجلا ؛ اتخذوا دين الله دخلا وعباد الله خولا ومال الله عز وجل دولا ] . ( صحيح ) ،
إذا الحديث متواتر .
تعليق