اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
.
وجوه جميلة للبلاء
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُور ُ
*كيف ننجح في اختبار البلاء والمحن
حسن الظنّ بالله تعالى*
عن صادق أهل البيت عليهم السلام فيما أوصى الله لموسى عليه السلام:
... وأنا أعلم بما يصلح عليه عبدي فليصبر على بلائي وليشكر نعمائي وليرض بقضائي أكتبه في الصدّيقين عندي🌱
الكافي، ج 2، ص 62.
*إغتنام الوقت والعمر*
قال تعالى:
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ
*قدوة الصامدين*
يروى أنّه لمّا حمل عليّ بن الحسين عليه السلام إلى يزيد بن معاوية فأوقف بين يديه قال يزيد لعنه الله:
وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
فقال عليّ بن الحسين عليه السلام:
ليست هذه الآية فينا، إنّ فينا قول الله عزَّ وجلَّ:
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا
أنظر كيف يحاول الطاغية أن يستغلّ الفرصة لإسقاط الروح المعنويّة للإمام السجّاد عليه السلام، وكيف يعطينا الإمام درساً في الثبات وعدم السقوط أمام محاولات الأعداء أن يستغلّوا ما يصيبنا من مصائب ليهزمونا نفسيّاً ويسقطونا معنويّاً.
*والثبات المعنويّ والنفسيّ نوع من أنواع الانتصار كما الانتصار المادّيّ.*
اللهُمَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
.
وجوه جميلة للبلاء
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُور ُ
*كيف ننجح في اختبار البلاء والمحن
حسن الظنّ بالله تعالى*
عن صادق أهل البيت عليهم السلام فيما أوصى الله لموسى عليه السلام:
... وأنا أعلم بما يصلح عليه عبدي فليصبر على بلائي وليشكر نعمائي وليرض بقضائي أكتبه في الصدّيقين عندي🌱
الكافي، ج 2، ص 62.
*إغتنام الوقت والعمر*
قال تعالى:
وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ
*قدوة الصامدين*
يروى أنّه لمّا حمل عليّ بن الحسين عليه السلام إلى يزيد بن معاوية فأوقف بين يديه قال يزيد لعنه الله:
وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
فقال عليّ بن الحسين عليه السلام:
ليست هذه الآية فينا، إنّ فينا قول الله عزَّ وجلَّ:
مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا
أنظر كيف يحاول الطاغية أن يستغلّ الفرصة لإسقاط الروح المعنويّة للإمام السجّاد عليه السلام، وكيف يعطينا الإمام درساً في الثبات وعدم السقوط أمام محاولات الأعداء أن يستغلّوا ما يصيبنا من مصائب ليهزمونا نفسيّاً ويسقطونا معنويّاً.
*والثبات المعنويّ والنفسيّ نوع من أنواع الانتصار كما الانتصار المادّيّ.*
اللهُمَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين