يعتقد صنف من الناس (غير المتدينين)ان من يعمل الحرام ويأكله وينشره يوفقه المولى
حيث نجد اثار النعمة عليه بينما نجد المتدينين واهل الحق يعانون معاناة شديدة حيث الفقر وضنك العيش وعدم احترامهم من قبيل شريحة الناس منهم ...نقول لهم هذا الاعتقاد خاطىء
وهذا التفكير يتهم الله تعالى في حكمته ويصفه بالظالم فالمولى يمهل ولا يهمل فهو الحكيم العادل وعلى هذا الصنف ان يصحح اعتقاده وان يعرف جيدا ان اثار النعمة التي رأها على غير المتدينين ماهي الاسرب زائل فهذه الدنيا امدها قصير ولا يعدل شيئيا يساوي بالنسبة لعمر الاخرة وان يقرأ متفهما
قال تعالى "فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم ابواب شيء حتى اذا فرحوا بما اتوا اخذناهم بغتة فاذا هم مبلسون "
وقول الرسول "ص"(اذا رايت اللع يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فانما هو استدراج )
فلا تظن بالله الظنون فيردك خاسرا فقد قال المصطفى "اكبر الكبائر سوء الظن بالله"
وقال امير المؤمنين "عليه السلام "(الشرير لا يظن باحد خيرا لا يراه الابطبع نفسه )
وقال الامام الرضا (عليه السلام)احسن بالله الظن فان الله عزوجل يقول انا عند حسن ظن عبدي المؤمن ان خير فخير وان شر فشر )
فهل انت محصن نفسك من هذا الا عتقاد المحرم انتبه لنفسك من الوقوع فيه
حيث نجد اثار النعمة عليه بينما نجد المتدينين واهل الحق يعانون معاناة شديدة حيث الفقر وضنك العيش وعدم احترامهم من قبيل شريحة الناس منهم ...نقول لهم هذا الاعتقاد خاطىء
وهذا التفكير يتهم الله تعالى في حكمته ويصفه بالظالم فالمولى يمهل ولا يهمل فهو الحكيم العادل وعلى هذا الصنف ان يصحح اعتقاده وان يعرف جيدا ان اثار النعمة التي رأها على غير المتدينين ماهي الاسرب زائل فهذه الدنيا امدها قصير ولا يعدل شيئيا يساوي بالنسبة لعمر الاخرة وان يقرأ متفهما
قال تعالى "فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم ابواب شيء حتى اذا فرحوا بما اتوا اخذناهم بغتة فاذا هم مبلسون "
وقول الرسول "ص"(اذا رايت اللع يعطي العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فانما هو استدراج )
فلا تظن بالله الظنون فيردك خاسرا فقد قال المصطفى "اكبر الكبائر سوء الظن بالله"
وقال امير المؤمنين "عليه السلام "(الشرير لا يظن باحد خيرا لا يراه الابطبع نفسه )
وقال الامام الرضا (عليه السلام)احسن بالله الظن فان الله عزوجل يقول انا عند حسن ظن عبدي المؤمن ان خير فخير وان شر فشر )
فهل انت محصن نفسك من هذا الا عتقاد المحرم انتبه لنفسك من الوقوع فيه
تعليق