بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعداهم ، ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ، ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
أخرج الترمذي ، والحاكم ، والبيهقي في شعب الإيمان ، عن عائشة مرفوعا :
(( ستة لعنهم الله ، وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمتسلط بالجبروت ،
ليعز بذلك من أذل الله ، ويذل من أعز الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي )) ( 1)
أخرج الديلمي في الأفراد ، والخطيب في المتفق ، عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ستة لعنهم الله ولعنتهم وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والراغب عن سنتي إلى بدعة ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والمتسلط على أمتي بالجبروت ، ليعز من أذل الله ، ويذل من أعز الله ، والمرتد أعرابيا بعد هجرته ) (2 )
ـــــــــــــــــ
(1) ـ سنن الترمذي : 4 / 457 ،
أقول : واخرجه الحاكم في المستدرك بأربع طرق
ج 2 / 571 ثم قال قد احتج البخاري بعبد الرحمن بن أبي الموال وهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا أعرف له علة ولم يخرجاه .
شعب الإيمان : 3 / 443 ،
صحيح ابن حبان : 13 / 60 ،
المعجم الكبير : 3 / 127 ،
المعجم الأوسط : 4 / 186 ،
مجمع الزوائد : 1 / 176 ،
ميزان الاعتدال : 4 / 322 ،
تهذيب الكمال : 4 / 425 ،
أخبار مكة للأزر قي : 2 / 125 ،
شرح مشكل الآثار : 9 / 84 ،
كنز العمال : 16 / 36 ،
كتاب السنة لابن أبي عاصم : 1 / 149 ،
الترغيب والترهيب : 1 / 44 ، الزواجر : 1 / 190 ،
مرقاة المفاتيح : 1 / 287 ،
مشكاة المصابيح : 1 / 38 ،
فيض القدير : 4 / 96 ،
لسان الميزان : 1 / 191 ،
(2) ـ الدر المنثور : 1 / 297 ،
روح المعاني : 26 / 72 ،
كنز العمال : 16 / 37 ،
المستدرك على لصحيحين : 2 / 571 ،
العلل المتناهية : 1 / 150 ،
الاعتصام : 1 / 75 ،
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعداهم ، ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ، ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
أخرج الترمذي ، والحاكم ، والبيهقي في شعب الإيمان ، عن عائشة مرفوعا :
(( ستة لعنهم الله ، وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والمتسلط بالجبروت ،
ليعز بذلك من أذل الله ، ويذل من أعز الله ، والمستحل لحرم الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي )) ( 1)
أخرج الديلمي في الأفراد ، والخطيب في المتفق ، عن علي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ستة لعنهم الله ولعنتهم وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب الله ، والمكذب بقدر الله ، والراغب عن سنتي إلى بدعة ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والمتسلط على أمتي بالجبروت ، ليعز من أذل الله ، ويذل من أعز الله ، والمرتد أعرابيا بعد هجرته ) (2 )
ـــــــــــــــــ
(1) ـ سنن الترمذي : 4 / 457 ،
أقول : واخرجه الحاكم في المستدرك بأربع طرق
ج 2 / 571 ثم قال قد احتج البخاري بعبد الرحمن بن أبي الموال وهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا أعرف له علة ولم يخرجاه .
شعب الإيمان : 3 / 443 ،
صحيح ابن حبان : 13 / 60 ،
المعجم الكبير : 3 / 127 ،
المعجم الأوسط : 4 / 186 ،
مجمع الزوائد : 1 / 176 ،
ميزان الاعتدال : 4 / 322 ،
تهذيب الكمال : 4 / 425 ،
أخبار مكة للأزر قي : 2 / 125 ،
شرح مشكل الآثار : 9 / 84 ،
كنز العمال : 16 / 36 ،
كتاب السنة لابن أبي عاصم : 1 / 149 ،
الترغيب والترهيب : 1 / 44 ، الزواجر : 1 / 190 ،
مرقاة المفاتيح : 1 / 287 ،
مشكاة المصابيح : 1 / 38 ،
فيض القدير : 4 / 96 ،
لسان الميزان : 1 / 191 ،
(2) ـ الدر المنثور : 1 / 297 ،
روح المعاني : 26 / 72 ،
كنز العمال : 16 / 37 ،
المستدرك على لصحيحين : 2 / 571 ،
العلل المتناهية : 1 / 150 ،
الاعتصام : 1 / 75 ،
تعليق