محور المنتدى(إحتفـــــــــــال بنكهــــــــــــة القـــــــــداســة)171

[مقدمة البرنامج]

Om karar
عضو فضي
الحالة :
رقم العضوية : 191435
تاريخ التسجيل : 21-07-2016
الجنسية : العراق
الجنـس : أنثى
المشاركات : 1,053
التقييم : 10


رسالة الى كل شهيد !

سيدي الفاضل ..يلحٌ عليّ وجهك دون غيره في كل منعطف من منعطفات الحياة ....تختلط ملامح وجهك بملامح كل من يفيض رجولة وكبرياء ....
ترى!! أي سر وراء شغفنا بك ؟ نحيلك لموجود خارج الحدود ....
كنت أبي ألنفس ... حر الضمير ...نزيه الطويه ... غيور في وطنيتك ...مناضلاً في عروبتك ... لم تطأطأ من كبريائك قسوة وظلم الظالمين ... ولم يرهبك إرهاب الارهابين ...
وبين زغاريد البطولة وهتاف الشرف وتهاليل الكون توليت إمارة ألجهاد في كتائب حمراء تواكبها هالة تتوهج بالايمان ... وتقوى الرحمان ....
بسم الله والوطن ... حي على الجهاد ... حي على الجهاد
فهنيئاً لك الفردوس سيدي ... هنيئاً هنيئاً ... ونم رغدا ...
في أمان الله ورعايته ونبيه واله الطيبين.

[مقدمة البرنامج]

السهلاني
عضو ذهبي

الحالة :
رقم العضوية : 12268
تاريخ التسجيل : 12-03-2011
الجنسية : العراق
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,407
التقييم : 10



حـــــــدثنــــــي عــــــــن الشجـــــــاعــــــة .....



ما أكثرهم أولئك الذين صدعوا رؤسنا بالحديث عن الشجاعة ..

وما أكثرهم أولئك الذين أمتلئت صفحات التواصل الاجتماعي بنظريات لا تطبيق منهم لها عل ارض الواقع ..

لهم نقول :

الشجاعة ليست إدّعاء وتنظير ..

الشجاعة ليست مقولات فيسبوكية وبوستات جاهزة ..

الشجاعة ليست ضغطات على كيبورد الحاسوب وحسب ..

الشجاعة ليست جعجعة أوراق وأزيز فيس بوك ..

الشجاعة :

يقين وعقيدة حقّة ..

الشجاعة :

مواقف وصور وتطبيق عملي ..

الشجاعة :

دروع لُبست عليها القلوب وحملت مشاعل النصر بإرادة صلبة ..

الشجاعة :

ثبات وعزيمة لا تُثنيها الصعاب والملمات ..

الشجاعة :

صورة مشرقة جسدها حشدنا المقدس ..

[مقدمة البرنامج]

حسينيه الهوى
عضو فضي

الحالة :
رقم العضوية : 139684
تاريخ التسجيل : 06-10-2013
الجنسية : العراق
الجنـس : أنثى
المشاركات : 1,947
التقييم : 10


تجاعيدٌ على وجه الارض ....


إلى أبطال الحشد الشعبي


عـلـى وطـنٍ قـد ضـاعَ فـي الأرضِ ثـــــارُه *** تـوضّـأُ بـالـمـوتِ الـعـتـيـقِ صِـغـــــــارُه

إذا مـرَّهُ يـومـاً نـبـيٌّ تـقـاسـمــــــــــــــــــــتْ *** دِمـاهُ الـظُـبـى ظـلـمـاً... وقُـدَّ اسـمـرارُه

يُـطـأطـئُ مـشـغـولاً بـرتـقٍ مـشـــــــــــــوَّهٍ *** حـمـائـمُـهُ تُـسـبـى.. ويُـردمُ غــــــــــارُه

تـراودُه الـشـكـوى فـيـصـلـبُ صـامـتـــــــــاً *** كـأيِّ عـزيـزٍ.. لـم يَـرُقـهُ انـكـســـــــــارُه

كـأيِّ فـتـىً.. قـد صـاغَ مـن مـلـحِ صـبــرِهِ *** ضـمـاداً تـصـدّى لـلـنـزيـفِ احـتـقــــــارُه

ويـكـتـبـهُ الـمـحـوُ الـمـؤجَّـلُ كـلّـمـــــــــــــا *** دنـتْ سـاعـةٌ أرجـى الـشـروقَ نـهـــــــارُه


عـلـى وطـنٍ مـنّـي وفـيَّ نـوائـــــــــــــــــبٌ *** أخـاطـبُـها كُـرهـاً بـصـمـتٍ أحـــــــــــارُه

يـشـاطـرُنـي عـمـري ويـصـطـادُ لـحـظـتـي *** ويـقـطـفُـنـي بـالـنـائـبـاتِ اصـفــــــــــرارُه

ولـكـنـنـي... مـا كـنـتُ أعـرفُ غـيــــــــرَهُ *** أبـاً مـرَّتْ الـدنـيـا.. وظـلَ اصـطـبــــــارُه

أبـاً.. كـلـمـا تـذرو الـريـاحُ عـيـالَـــــــــهُ *** مـشـتْ لـلـسـلالِ الـبـيـضِ – طـوعـاً – ثـمـارُه


ومـا إنْ دنـتْ مـن كـبـريـاءِ اُبــــــــــــــــاتـهِ *** مـواسـمُ ذلٍ ضـاعَ فـيـهـا بـــــــــــــــــذارُه

تـنـاسـلَ مـن عـمـقِ الـنـبـوءاتِ هـاطــــــلاً *** رجـالاً وأودى بـالـعـجـافِ إدّخـــــــــــــارُه

رجـالاً كـسـا وجـهُ الـتـرابِ وجـوهَـهــــــــم *** فـسـاقـوا جـنـوبَ الـنـهـرِ حـيـثُ انـحـــدارُه


وجـاءوا يـجـرونَ الـحـيـاةَ بـمـوكــــــــــــبٍ *** مـن الـبـذلِ غـيـمُ الأمـنـيـاتِ انـهـمـــــــــارُه


فـمـن غـيـرةِ الأشـواكِ جـاءوا بـصـرخـــــةٍ *** تـضـجُ.... إذا مـا الـوردُ مُـسَ نـضــــــــارُه

ومـن كـبـريـاءِ الـلـيـثِ مـا يـشـبـهُ الـدمــــــا *** إذا سـاقَ ضـبـعـاً لـلـعــــــــــريـنِ اغـتـرارُه


فـهـم.. كـلُ مـن روَّى الـمـروءة بـالـــدمــــا *** ومـن.. قـامـتْ الـدنـيـا إذا جــــــــــاعَ جـارُه

ومـن.. حـاورتـه الـريـحُ طـفـلاً فـلـم يــــزلْ *** لـجـامـاً لـكـلِ الـنــــــــــــــــــاعـقـيـنَ حـوارُه


أجـلْ إنـهـم.. شـيـخٌ عـمـيـقٌ تـهــــافـتـــــتْ *** عـلـى بـابـهِ الـدنـيــــــــــــــــــا لـتـهـتـزّ دارُه


فـلا عـاقـرتْ خـوفـاً تـجـاعـيـدُ عـمـــــــــرهِ *** ولا انـطـفـأتْ ــ رغـمَ الـشـحـيـحـاتِ ــ نـارُه


ومُـدّتْ عـلـى طـولِ الـجـفـافِ يـمـيـنـــــــــهُ *** فـلـمـا دهـاهُ الـقـحـطُ مُـدّتْ يـســـــــــــــــارُه

مُـذ الـنـهـرُ أغـرى مـاءَهُ بـدمـــــــــائِــــــهـم *** عـلـى بـابِ قـصـرٍ أتـقـنَ الـغـدرَ ثــــــــــارُه


هـنـاكَ إذ امـتـدتْ أضـاحٍ تـعــــــــــــــوّدتْ *** عـلـى الـجـوعِ أزجـى مُـتـخـمـاً إنـدحـــــارُه


لـفـتـيـانِ حـربٍ غـامـرتْ بـانـتـهـاكِـهــــــــم *** فـفـزُّوا كـبـركـانٍ حـداهُ اقـتــــــــــــــــــدارُه

هـمُ الـحـشـدُ هـمْ بـابُ الـمـنـايـا بـصـبـحِـهـم *** يُـمـاطُ عـن الـلـيـلِ الـمـلـثـمِ عـــــــــــــــارُه

خـلـيـل الـحـاج فـيـصـل

[مقدمة البرنامج]

السيد رحمن الفياض
عضو جديد
الحالة :
رقم العضوية : 191944
تاريخ التسجيل : 12-10-2016
الجنسية : العراق
الجنـس : ذكر
المشاركات : 20
التقييم : 10


العمامة الحمراء


العمامة الحمراء..
رحمن الفياض..
أنا إبن جلا وطلاع الثنايا=متى اضع العمامة تعرفوني
وأن مكاني في الجهاد= مكان الليث وسط العرين
بطولات,مأثر, أخلاق,شجاعة وكرم, تلك هي صفاتهم, كلامهم شهد مصفى, لاتمل من الحديث اليهم, رجال نذروا أنفسهم للدفاع عن المقدسات, ومن حسن حظي أني التقيتهم مرات ومرات,ومن سوء حظي أني لم التحق بركبهم, أنهم رجال المرجعية وجنودها.
من أجمل اللحظات التي تمر على الأنسان هي تلك التي تنصت فيها بتمعن الى حديث صادق نابع من القلب,فكل مايخرج من القلب يدخل الى القلب,وانا أستمع الى أحاديثهم عن الجهاد,تخيلت نفسي أني في زمان معركة الطف,وهؤلاء هم أنصار الحسين عليه السلام.
المكان سامراء المقدسة,مرقد الإمامين العسكريين عليهم السلام, الزمان قبل بدء معركة تحرير الموصل, في هذه البقعة المطهرة, التقيت بتلك العمائم السوداء والبيضاء,كان هذا المكان هو محطتهم الأخيرة,قبل التوجه الى جبهات القتال,أستصغر نفسي وأنا أرى تلك العمائم تتسابق الى جبهات القتال وهي تعلم علم اليقين أنهم عن الموت طرفة عين او أقرب.
في تلك الليلة التقيت بهم وتحدثوا عن عزمهم القضاء على أخر بؤر الأرهاب,كون عدوهم قد مات سريريا, وأنه ينازع أنفاسه الأخيرة, بعد توجيه الضربات الموجعة له في الموصل,الساحل الأيسر,وأن المبادرة الأن هي بيد القوات الأمنية والحشد الشعبي,وأنها الا أيام قليلة وتزف الموصل عروس معمدة بدماء الشهداء الى حضن عريسها العراق, بعد غسلها من عار الأنجاس داعش وأخواتها.
العزيمة التي يتحدثون بها والأصرار على النصر, هي التي أثارت في نفسي بعض الأسئلة, وأنا أتوسطهم كوني أخ لشهيد من رجالاتهم, ويرون في بعض ملامحم زميلهم ابوهاشم الحسيني رضوان الله عليه,شيخي الايكفي الحوزة نزف للرجال, فقد قدمتم مايكفي,من أفاضل علمائنا في هذه المعركة,أجابني وهو مبتسم وكأني أرى ملامح الشهادة على جبينه, وقال أسمع بني, لقد الينا على أنفسنا أن لا نعود الا بالنصر اوالشهادة.
تابعت حديثي معه ولكن شيخنا منكم من هم كبار في السن وأنت منهم, ويكفي أن تجلسوا على المنابر تحثوا الناس على الجهاد, أجابني ولكن هذه المرة وبكلام نابع من القلب جدي, الم يكن حبيب أبن مظاهر شيخ كبير قل بلغ من العمر عتيا,وقاتل مع الحسين حتى نال الشهادة, وكان بأمكانه الجلوس وتوجية الناس للدفاع عن الإمام, فوالله أنا قد ربطنا على رؤسنا العمامة الحمراء, وهي عمامة الشهادة,منذ بدء الفتوى الى اليوم, ولكن لازلنا لم نوفق لنيلها, وقد أن الأوان للتحاق بركب زملائنا الذين سبقونا الى الجنان, اوتحقيق النصر والعودة الى أهلنا ونحن نحمل بشائره.
بتلك الروح التقيتهم وودعتهم ولم أكن أتخيل أني لم أعد التقيهم مرة أخرى, أنهم أبطال الفتوى وجنودها أصحاب العمائم الحمراء المخضبة بالدماء.

[مقدمة البرنامج]

حسينيه الهوى
عضو فضي

الحالة :
رقم العضوية : 139684
تاريخ التسجيل : 06-10-2013
الجنسية : العراق
الجنـس : أنثى
المشاركات : 1,947
التقييم : 10


مئـــــــــــــــة ذكـــــــرى ....



قالت :


وجاء المساء ليحمل الف جرح


ومئة ذكرى ...


تأخذني لعالمك...


تشعرني بألم الوحدة..وان الخيوط لاتُحاك الا بيديك


والكلمات لاتحلو الا معك...


فكيف لي الصبر على بُعدك...


وقتل الحنين اليك ...


(أم وزوجة مُجاهد )

[مقدمة البرنامج]

كادر المجلة
عضو فضي
الحالة :
رقم العضوية : 183592
تاريخ التسجيل : 27-06-2014
الجنسية : العراق
الجنـس : أنثى
المشاركات : 1,238
التقييم : 10


شَهِيدٌ مِن بِلَادِي



(زياد طارق دخيل)

نادى الإمام الحسين عليه السلام: "هل من ناصر ينصرنا؟".(1)

لم نتمكن يا سيّدي ومولاي أبا عبد الله (عليك منّا السلام) من أن نعاصرك لأجل استنصارك، فقد فاتنا الأوان لذلك الوقت الغابر،

فاليوم سننصر مبادئك، وأهدافك، والقيم التي ثأرت من أجلها، وضحيت في سبيلها، لتقدّم نفسك وأهل بيتك قرباناً في سبيل الله.

فاليوم نسمع أصوات حوافر الخيول تضرب الأرض يمتطيها فرسان شجعان في زمن يشكي من المآسي وتفشّي الظلم والاضطهاد.

فتتعالى الأصوات والصرخات لانعدام السماع من جرّاء الانفجارات وإطلاق الرصاص وفجأة..

الجندي: سيّدي توقف التقدم، لا يمكننا المواصلة فالطريق محفوف بالمفخّخات، ماذا نفعل؟

القائد: أرسلوا لطلب المنقذ.. من الفرسان الشجعان لتمهيد الطريق للقوات عن طريق شعاع نوره.

الجندي (وهو يتصل): أرسلوا لنا الفارس الشجاع محطم الأعداء وفاتح الطريق ومنقذنا من الهلاك.

الفارس الشجاع (زياد طارق دخيل): أنا من سوف يذهب ليمهد الطريق أمام الأبطال والأحرار في اï»?ﮕرمة الحرة.

ومنذ فجر اليوم التالي بدأ الفارس الشجاع بتفكيك العبوات حتى فكّك (35) عبوة ناسفة بمنطقة اï»?ﮕرمة؛ ليتقدّم الجيش بأمان الله وبركات رسوله.

وإذا بدويّ انفجار هزّ شجون الفارس الشجاع فخرج قلقاً على أصحابه، فرأى السيارة التي تنقله قد أصيبت بهاون، فدارت بباله صور مرعبة

فخاف على جثة الشهيد الموجودة داخل السيارة من أن يمثل بها الدواعش الأشرار، فهم لا يعرفون ديناً.

فركض بسرعة باتجاهه متناسياً خطورة الموقف، فانحنى ليحمل الشهيد، وإذا برصاصة القنّاص تصيبه بكتفه من الأمام وتدخل أحشاءه حزينة

متألمة تصرخ لا أريد قتله، فهوى مستقبلاً الأرض بكفيه وأخذ ينزف.

الجندي: سيّدي لا يمكننا إنقاذه إلّا إذا تخلّصنا من القنّاص، وبعد مضي ساعتين نُقل الفارس الشجاع بالطائرة، وتلفّظ بقول الشهادة مسجلاً

أروع صور الإباء والبطولة والتضحية في سبيل كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله، ليستشهد منادياً لبيك يا حسين.
...............................

(1) الإمام الحسين عليه السلام من الميلاد وحتى الاستشهاد: ص247.

م. زينب رضا حمودي

تم نشره في العدد 98

[خادمة الحوراء زينب 1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
*************************
شاب يترجم قصة علي الاكبر(ع) في الحشد الشعبي المقدس . .
القصة نقلها الكثير ولكن نحن ننقلها لكم من والد الشهيد ((زامل عبد الحسن الدراجي )) من سكنة محافظة العمارة . .
التحق بعد اعلان حالة الجهاد بصفوف الحشد الشعبي مع العلم انه كبير في السن اذ تجاوز عمره 63 قبل ان يذهب للقتال اجتمع مع ابنه الوحيد خضير وقال له بالحرف الواحد ((بوية الجهاد كفائي وانه رايحظ*ظ*ظ*ظ*ظ*ظ* انت ابقغŒ هنا يم امك بويه ما اوصيك عليهه ))ومن بداية الجهاد والحاج زامل عبد الحسن يقاتل بمنطقة الهياكل في الفلوجة ولا يعلم ان ابنه خضير التحق بعده بأيام واوصى مسؤوله وجميع المتواجدين في المعسكر ان لايعطوا خبرا لابيه في هذا الموضوع وامه هي من ساعدته على فعل هذا الامر
وبعد مرور فتره رجع عندما الوالد يرجع لبيته يجد ولده موجودا ويروي له قصص عن بطولات الشباب ضمن هذا القاطع وكان خضير ينصت جيدا كأنه لا يعلم شيئا عن ما يرويه والده . . . .
يقول الحاج زامل :بعد التحاقي باغŒام تعرضت منطقة الهياكل لهجوم بسيارة مدرعه مفخخة وكان ذاك اليوم عاصفا برياح ترابيه مما اثر على عدم اصابة السيارة بصواريخ ال أر بي جي 7 اقتربت السياره من الساتر بهذه اللحظه وحق علي شفت ولد يركض ولف روحه بعلم وگف گبال المدرعه وجه بوجه وضربها بس خطية جرحته الشظايا گلت بويه لو هيج الزلم لو لا بويه هذا بيه رس من علي الاكبر وركضو اخوته الشباب عليه واني هم ركضت وياهم بس ماخلوني اروح ومن جابوا خطية الولد طلع نازف هواي ويلفظ بأنفاسه الاخيره هم ماخلوني اشوفه گلتلهم شني السالفه بويه ؟ليش؟ اريد اشوفه اتبارك بيه هذا البطل منين ؟وهمة الشباب ضلو يتصارخون !!!! تدنيت منه !!!بويه !!هذا خضير جگر گلبي ردت اصرخ وكضيت حلگي.. شفت عليه.. رديت شفت على ربعه.. واذا هو يگول لي :بوية اعذرني لكن وحگ العباس اخو زينب ماگدرت . . بوية اريد اوگف گبال الحسين وانت رافع راسك وسامحني اذا ماسمعت كلامك بس صوت الحسين بأذني يصيح هيهات منا الذله. . .
فاضت روحه بين ايدي .گلت لربعه :بويه شيلوا تاج راسي ...
ورديت لأمه وماعاتبتهه بس گلتلهه حجاية((زينب خلفت الف زينب)

[السهلاني]

لكل زمنٍ رجال ، ولكل مرحلة أبطال ..

حدثتنا صُحف وصفحات التاريخ عنهم ..

كنّا نسمع ونقرأ ويُنقل لنا عن رجال ومجاهدين طرزوا سجّل التاريخ بنور مواقفهم وبطولاتهم ..

إلاّ أننا لم نعش ما عاشوا الى أن جاءت الفتوى ورأيناها رأي العين ..

رجال بشموخ الجبال ، وقلوب كزبر الحديد ..

قائدهم الحسين ، وقدوتهم ابو الفضل العباس ..

صنعوا المجد قلائد في جيد التاريخ ، وركبوا أمواج التحدي بإقتدار ..

لم تكن الدنيا مطلبهم ، ولا حب الرياسة طمعهم ..


إن قالوا فعلوا ، وان صالوا على العدى أذلّوا ..

بهم تقرُّ الاعين ، وتُصان الحرمات ، وتحفظ الودائع والمقدسات ..

لوطنهم فخر ، ولبلادهم عز ..

صدقوا ما عاهدوا الله عليهم ..

فالبسهم الله ثوب العزّة والكرامة والإباء ..

لهم تحية إجلال وإكبار ووفاء لهم دائماً وابداً ..



حشــــــــــــدنـــــــا فخـــــــــــرنــــــــــــا




شكري وتقديري الى الموالية مقدمة برنامج المنتدى على لطف أخلاقها وجميل صنعها

بما إختارت وإصطفت ..

والشكر والثناء موصول لكل من شارك وساهم بإستذكار بطولات قواتنا الامنية وحشدنا المقدس

شهداء وجرحى ومقاتلين ..


رحم الله شهدائنا الابرار وشافى وعافى جرحانا وثبت بالنصر أقدام مقاتلينا الابطال ..

[خادمة الحوراء زينب 1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
------------------------------
العراق نبض القلوب
رسمت بريشتي الحزينة لوحة
فيها شمس ازدحمت حولها الغيوم
وختفت خلف سحائب الهموم
وبمزيج من الالم والدموع
وبالوان الدم والحزن وصفاء القلوب
رسمت علم فاصبح رمز الخلود
وارتفع بكلمة (الله اكبر )
وصار فوق الغيوم
واصبحت لوحتي جميلة ليس لها منافسون
اخذت اكلم علمي
الذي طبعت الوانه في دمي
ياعلمي ياوطني علوت باسم علي وخلدت بدم الحسين
وانتصرت بغيرة ابو الفضل
وتحليت بصبر السجين
وكضمت لغيظك والحزن دفين
واخذت الجود من سيد الجود
فاصبحت للكرم موطنا ومعلما حكيم
وبهدى الهادي سلكت درب الهدى وتمسكت بعين اليقين
وبالحسن العسكري حسنت جميع خصالك
وجندت عساكرك بالوقوف صامدين
ولنصر العراق عازمين
نعم ها نحن العراقين
لانهزم ابدا مادامت دمائنا تجري في الشرايين
ولنا صولات خلدت على مر الدهور والسنين
اخذنا درسا من عليا والحسن والحسين
ان صبرنا او انتصرنا او استشهدنا
فسنبقى للجميع علم
وتاج على رؤس كل الامم
ومنار ينير كل الظلم
عشقنا درب الحسين
وحفظنا كل القيم
ان استشهدنا فنحن ابناء الحسين
شعارنا
(القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة )
وما احلاها من شهادة ونحن ندافع عن تراب وطننا الحبيب
عن تراب علي والحسين
فهذه هي السعادة الابدية الذي لا ينالها الا ذو حظا عظيم
وان انتصرنا فهذة غاية المسؤول ونهاية المأمول
لقد شددنا الهمه..
وعقدنا النية ..
وقدمنا بخطوات ثابته ..
كالجبال الراسية ..
لا تهزنا الشائعات ..
ولا تخيفنا العاديات..
فكيف نخاف ونحن ورثنا الشجاعة من ممن نصر الحسين بنفسه
وفداه بالعين والكفين
نعم ان كنتم لا تعرفوا من تواجهون
انتم تواجهون عشاق الحسين
تواجهون الملايين
من مجانين الحسين
نعم ها نحن امامكم ورثنا الشجاعة والاباء من انصار الحسين
نعم نحن نحارب بعزيمة ابو الفضل
ونقاتلهم بسواعده وشهامته
ونشق صفوف الغاصبين بغيرته
نعم نحن الذين لصوت مرجعيتنا ملبون
ولنداء الجهاد من كل حدب وصوب فازعون
ولكل محنة مواجهون
والله والله قسما بالفجر وليلة القدر
مادامت قلوبنا تنبض بالولاء لمحمد وال محمد
لنجعلكم مثل جدكم عمر بن العاص
لعوراتكم كاشفون
وبلباس الخزي هاربون
وعلى اصابعكم بااسنان الندم تعضون
سوف نخرجكم من جحوركم خائبين
ولانفسكم مستنكرين
وكان فيكم نزلت الاية ( وجعلناهم قردة خاسئين )
الا لعنة الله على القوم الظالمين
نعم ايها الخائنون انتم في العذاب مخلدون
اللهم عذبهم عذابا يستغيث منه اهل النار
واما نحن عشاق الحسين باذن الله منتصرون
ولكلمة اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله عليا ولي الله رافعون
وشهدائنا الابرار بسيد الشهداء ابا الاحرار ملتحقون
وله مجاورون وحسن عقبى الدار
اولائك الذي لاخوف عليهم ولا هم يحزنون
احياء عند ربهم يرزقون
يا سيدي ياصاحب الزمان شيعتك لنور وجهك منتظرون
ولك بايديهم والسنتهم وارواحهم وقلوبهم معاهدون
ان يقتصوا اثاركم ويسلكوا سبيلكم ويهتدوا بهداكم
وينتضروا لامركم
اللهم اجعلنا من المنتظرين
وعجل في فرج ناصر المظلومين
واجعلنا من انصاره المخلصين
وارضه عنا يارب العالمين
بحق محمد واله الطاهرين
يارب بمحمد وال محمد انصر ديار عليا والحسين
وكل يوم وحشدنا منصورين

[خادمة الحوراء زينب 1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
-------------------------------
عفيه اخوي استشهد بسوح الشيم . هذا ثوب الشرف لفوك بعلم
....................................
عفيه اخوي المايذل للظالمين . عفيه اخوي البطل تربية الحسين
ابد ماينطي الوطن للمعتدين . بدمه يحمي اعراض كل المسلمين
.....................................
دافعت عن اخوتك يالماتذل . عفية اخوي الي ثبت كول وفعل
خوية كلي خاف حسيت بألم . هذا ثوب الشرف لفوك بعلم
......................................
وي نداء المرجعية اتحزمت . كمت تتحدة الرصاص وماخفت
شكثر ياخوية دواعش كتلت . كلت لا للذله سمعومك شكلت
......................................
شلت راسي وتضحك وي الموت عين . خلي اقبلك يابعد عيني الحنين
ثوبك شمحلاته بي دم انرسم . هذا ثوب الشرف لفوك بعلم
.....................................
عفية اخوي البلحرب شد النطا ق . حررت بدم يخوي ارض العراق
كلت ماتبقى بوطنه اهل النفاق . عندك وي الموت يالباسل سباق
.....................................
جاهدت يابطل من اجل الصلاه . انت ابوك النجف وامك كربلاء
بالشهادة يا أسد عمرك ختم . هذا ثوب الشرف لفوك بعلم
.....................................
اتطوعت وي الحشد اهل الوفاء . الحشد رفعو راية الكافل لواء
حشد شعبي للوطن نزفو دماء . ابد ماينمس ترابج كربلاء
.....................................
من ابو فاضل بعدهي الغيره هاي . صحت ارخص للوطن روحي ودماي
ماخظع للباطل ويقسم قسم . هذا ثوب الشرف لفوك بعلم