أذا احبك الله

[رياحين العراق]

بسم الله الرحمن الرحيم

{إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب : 35]

اللهم أجعلنا من الذاكرين

جعلها الله في ميزان أعمالك

امين يارب العالمين
اشكرك اخي على تواجدك وحضورك المميز

[ضيف]

شكرا لك على هذالموضع جعلنا الله من احبائه

[رياحين العراق]

شكرا لك على هذالموضع جعلنا الله من احبائه

الشكر لك اختي العزيزة على تواجدك
تحيااتي

[ضيف]

الله يعطيك العافيه للموضوع

وان شاء الله ميزان حسناتك

[رياحين العراق]

الله يعطيك العافيه للموضوع

وان شاء الله ميزان حسناتك

شكرا لك عزيزتي على تواجدك هنا
تحيااتي

[الصدوق]

الاخت الكريمة ( رياحين العراق )
أسال الله تعالى أن يوفقكم وجميع المؤمنين لما يحب ويرضى

اما بخصوص هذا الحديث فقد وجدته مشهورا في كتب العامة فقط
اما في كتبنا المعتبرة وفيما لدي من مصادر فلم أعثر على نفس لفظ هذا الحديث , بل وجدت قولاً للإمام الصادق (عليه السلام ) يردّ عليه ويصحح مضمونه , وكذلك وجدت أحايث أخرى لحب الله تعالى لعبده ولأسباب عديدة فذكرت بعض هذه الأحاديث استطراداً , واليكم قسم من هذه الأحاديث :


فقد ورد في كتاب مشكاة الانوار
عن المفضل بن عمر قال : قال رجل لأبي عبدالله " عليه السلام " وانا عنده : ان من قبلنا يقولون : ان الله اذا أحب عبدا نوه منوه باسمه من السماء ، ان الله يحب فلانا فأحبوه ، فيلقي الله محبته في قلوب العباد ، وإذا ابغض عبدا نوه منوه بأسمه من السماء ان الله يبغض فلانا فابغضوه فيلقي الله له البغضاء في قلوب العباد ، قال : وكان ابوعبدالله متكيا فاستوى قاعدا ثم نقض كمه وقال (عليه السلام )
« ليس هكذا ولكن إذا احب الله عبدا اغرى به الناس ليقولوا فيه ما يؤجره ويؤثمهم وإذا ابغض عبد القى المحبة في قلوب العباد ليقولوا فيه ماليس فيه فيؤثمهم وإياه ... »[مشكاة الانوار - (ج 1 / ص 219)]



وورد في كتاب بحار الانوار
عن المفضل قال: قلت لابي عبد الله (عليه السلام): إن من قبلنا يقولون: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدا نوه به منوه من السماء أن الله يحب فلانا فأحبوه، فتلقى له المحبة في قلوب العباد وإذا أبغض الله
عبدا نوه منوه من السماء أن الله يبغض فلانا فأبغضوه، قال: فيلقي الله له البغضاء في قلوب العباد
قال: وكان (عليه السلام) متكئا فاستوى جالسا فنفض يده ثلاث مرات يقول:
« لا ليس كما يقولون، ولكن الله عزوجل إذا أحب عبدا أغرى به الناس في الارض ليقولوا فيه فيوثمهم ويأجره، وإذا أبغض الله عبدا حببه إلى الناس ليقولوا فيه ليوثمهم ويوثمه ثم قال (عليه السلام): من كان أحب إلى الله من يحيى بن زكريا (عليه السلام) أغراهم به حتى قتلوه، ومن كان أحب إلى الله عزوجل من علي بن أبي طالب (عليه السلام) فلقي من الناس ما قد علمتم، ومن كان أحب إلى الله تبارك وتعالى من الحسين بن علي صلوات الله عليهما فأغراهم به حتى قتلوه »[بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 68 / ص 371)]


وقال عليه الصلاة والسلام : « إذا أحب الله تعالى عبداً نكت في قلبه نكتة بيضاء، وفتح مسامع قلبه ، ووكل به ملكاً يسدده ، وإذا أبغض عبداً نكت في قلبه نكتة سوداء، ووكل به شيطانا يغويه ، وعلى ذلك نزل قول الله تعالى: ( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين) ». ( الزخرف/ 36 ) [أعلام الدين في صفات المؤمنين - (ص 136)]

واليكم بعض الاحاديث عن حب الله تعالى لعباده


فقد روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) :
« إذا أحب الله سبحانه عبدا رزقه قلبا سليما و خلقا قويما »

« إذا أحب الله عبدا ألهمه رشده و وفقه لطاعته »

« إذا أحب الله عبدا ألهمه حسن العبادة »

« إذا أحب الله عبدا زينه بالسكينة و الحلم »

[غرر الحكم و درر الكلم - (ج 1 / ص 25 , ص116 , ص130 , ص197)]





وعن الامام الصادق (عليه السلام):
« إن الله إذا أحب عبدا غته بالبلاء غتا وثجه به ثجا »
الغَتُّ والغَطُّ سواء؛ أي غَمَسه فيه غَمْساً
ثَجّ الماء : سال ، وأثَجَّه : أساله . ويحتمل أن يكون فيه حذف وإيصال ، والباء زائدة ؛ أي ثجّ عليه بالبلاء ، أو يكون تسييله كناية عن شدَّة ألمه وحزنه ، كأ نّه يذوب من البلاء ويسيل
[ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 2 / ص 43)]




وروي عن الامام علي أمير المؤمنين (عليه السلام ) أنه قال :
« اذا احب اللّه عبدا حبب اليه الامانة »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه عبدا الهمه الصدق »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه عبدا وعظه بالعبر »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه سبحانه عبدا بغض اليه المال وقصر منه الامال »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا اكرم اللّه عبدا شغله بمحبته »
وعن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله ) :
« اذا احب اللّه عبدا ابتلاه ,فاذا احبه اللّه الحب البالغ اقتناه . قالوا : ومااقتناؤه ؟ قال : الا يترك له مالا ولا ولدا »

[رياحين العراق]

الاخت الكريمة ( رياحين العراق )
أسال الله تعالى أن يوفقكم وجميع المؤمنين لما يحب ويرضى

اما بخصوص هذا الحديث فقد وجدته مشهورا في كتب العامة فقط
اما في كتبنا المعتبرة وفيما لدي من مصادر فلم أعثر على نفس لفظ هذا الحديث , بل وجدت قولاً للإمام الصادق (عليه السلام ) يردّ عليه ويصحح مضمونه , وكذلك وجدت أحايث أخرى لحب الله تعالى لعبده ولأسباب عديدة فذكرت بعض هذه الأحاديث استطراداً , واليكم قسم من هذه الأحاديث :


فقد ورد في كتاب مشكاة الانوار
عن المفضل بن عمر قال : قال رجل لأبي عبدالله " عليه السلام " وانا عنده : ان من قبلنا يقولون : ان الله اذا أحب عبدا نوه منوه باسمه من السماء ، ان الله يحب فلانا فأحبوه ، فيلقي الله محبته في قلوب العباد ، وإذا ابغض عبدا نوه منوه بأسمه من السماء ان الله يبغض فلانا فابغضوه فيلقي الله له البغضاء في قلوب العباد ، قال : وكان ابوعبدالله متكيا فاستوى قاعدا ثم نقض كمه وقال (عليه السلام )
« ليس هكذا ولكن إذا احب الله عبدا اغرى به الناس ليقولوا فيه ما يؤجره ويؤثمهم وإذا ابغض عبد القى المحبة في قلوب العباد ليقولوا فيه ماليس فيه فيؤثمهم وإياه ... »[مشكاة الانوار - (ج 1 / ص 219)]



وورد في كتاب بحار الانوار
عن المفضل قال: قلت لابي عبد الله (عليه السلام): إن من قبلنا يقولون: إن الله تبارك وتعالى إذا أحب عبدا نوه به منوه من السماء أن الله يحب فلانا فأحبوه، فتلقى له المحبة في قلوب العباد وإذا أبغض الله
عبدا نوه منوه من السماء أن الله يبغض فلانا فأبغضوه، قال: فيلقي الله له البغضاء في قلوب العباد
قال: وكان (عليه السلام) متكئا فاستوى جالسا فنفض يده ثلاث مرات يقول:
« لا ليس كما يقولون، ولكن الله عزوجل إذا أحب عبدا أغرى به الناس في الارض ليقولوا فيه فيوثمهم ويأجره، وإذا أبغض الله عبدا حببه إلى الناس ليقولوا فيه ليوثمهم ويوثمه ثم قال (عليه السلام): من كان أحب إلى الله من يحيى بن زكريا (عليه السلام) أغراهم به حتى قتلوه، ومن كان أحب إلى الله عزوجل من علي بن أبي طالب (عليه السلام) فلقي من الناس ما قد علمتم، ومن كان أحب إلى الله تبارك وتعالى من الحسين بن علي صلوات الله عليهما فأغراهم به حتى قتلوه »[بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 68 / ص 371)]


وقال عليه الصلاة والسلام : « إذا أحب الله تعالى عبداً نكت في قلبه نكتة بيضاء، وفتح مسامع قلبه ، ووكل به ملكاً يسدده ، وإذا أبغض عبداً نكت في قلبه نكتة سوداء، ووكل به شيطانا يغويه ، وعلى ذلك نزل قول الله تعالى: ( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيّض له شيطاناً فهو له قرين) ». ( الزخرف/ 36 ) [أعلام الدين في صفات المؤمنين - (ص 136)]

واليكم بعض الاحاديث عن حب الله تعالى لعباده


فقد روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) :
« إذا أحب الله سبحانه عبدا رزقه قلبا سليما و خلقا قويما »

« إذا أحب الله عبدا ألهمه رشده و وفقه لطاعته »

« إذا أحب الله عبدا ألهمه حسن العبادة »

« إذا أحب الله عبدا زينه بالسكينة و الحلم »

[غرر الحكم و درر الكلم - (ج 1 / ص 25 , ص116 , ص130 , ص197)]





وعن الامام الصادق (عليه السلام):
« إن الله إذا أحب عبدا غته بالبلاء غتا وثجه به ثجا »
الغَتُّ والغَطُّ سواء؛ أي غَمَسه فيه غَمْساً
ثَجّ الماء : سال ، وأثَجَّه : أساله . ويحتمل أن يكون فيه حذف وإيصال ، والباء زائدة ؛ أي ثجّ عليه بالبلاء ، أو يكون تسييله كناية عن شدَّة ألمه وحزنه ، كأ نّه يذوب من البلاء ويسيل
[ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 2 / ص 43)]




وروي عن الامام علي أمير المؤمنين (عليه السلام ) أنه قال :
« اذا احب اللّه عبدا حبب اليه الامانة »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه عبدا الهمه الصدق »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه عبدا وعظه بالعبر »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا احب اللّه سبحانه عبدا بغض اليه المال وقصر منه الامال »
وعنه (عليه السلام ) :
« اذا اكرم اللّه عبدا شغله بمحبته »
وعن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله ) :
« اذا احب اللّه عبدا ابتلاه ,فاذا احبه اللّه الحب البالغ اقتناه . قالوا : ومااقتناؤه ؟ قال : الا يترك له مالا ولا ولدا »

شكرا على تعقيبك و اضافتك المميزة

[شمس الكفيل]

اللهم اني احبـــــــــــــــــــــــــــك وانت حبيبي
فاجعلني حبيبتك
اشكرك
تحياتي

[رياحين العراق]

اللهم اني احبـــــــــــــــــــــــــــك وانت حبيبي
فاجعلني حبيبتك
اشكرك
تحياتي

اشكرك عزيزتي على مرورك نسال الله ان نكون ممن يحبهم الله

[عطر الكفيل]

بارك الله بك وجعلنا واياك ممن يحبهم الله ويحبونه