السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
**********************كراهيَّـة ترْك العَشَـاء
يقولُ النَّبيُّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
لا تدعوا العَشَاء ولو بكفٍّ مِن تمر فإنَّ تركهُ يُهْرِم.
ويقولُ صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
لا تَدَعوا العَشَاء ولو على حَشَفة إنّي أخْشى على أُمَّتي مِن ترْكِ العَشَاء الهَرَم فإنَّ العَشَاء قــوَّةُ الشَّيخ والشَّاب.
ويقولُ الإمامُ الصَّادقُ عليهِ السَّلام :
لا تدعْ العَشاء ولو بثلاثِ لُقَمٍ بملْح.
ويقولُ أميرُ المُؤمنين عليهِ السَّلام :
عشاءُ الأنبياءِ عليهم السَّلام بعْــدَ العَتْمة فلا تَدَعُوه فإنَّ تَرْك العَشاءِ خرابُ البدن.
ويقولُ إمامُنـا الصَّادق عليهِ السَّلام .
أصلُ خرابِ البدن ترْكُ العَشَاء.
ويقولُ عليهِ السَّلام :
ينبغي للشَّيخ الكبير ألاَّ ينــامَ إلاَّ وجوفهُ مُمتلئ مِن الطَّعام فإنَّهُ أهدأُ لنَومهِ وأطيبُ لنكْهته.
ويقولُ المُفضَّل بن عُمَّـر:
دخلْتُ على أبي عبد اللهِ عليهِ السَّلام ليلةً وهو يتعشى.
فقـال: *يا مُفضَّل أدنُ وكُلْ.
قلْتُ : قد تعشَّيت .
فقـال :أدنُ فكل فإنَّه يستحبُّ للرَّجل إذا اكتهلَ أي صارَ كهلاً ألاَّ يبيتَ إلاَّ وفي جَوفهِ طعامٌ
فدنوت فأكلت
ويقولُ الصَّادقُ الأطهر عليهِ السَّلام :
ترْكُ العَشاء مهْرمة وينبغي للرَّجُل إذا أسنَّ يعني صارَ مُسنَّـاً ألاَّ يبيتَ إلاَّ وجوفُه مُمتلئٌ مِن الطَّعام.
ويقولُ الصَّادقُ الأطهرُ عليهِ السَّلام :
ما تقول أطباؤكم في عَشَاءِ الَّليل ؟
قلْتُ : إنَّهم ينهونـا عنه.
قــال :لكنّي آمُرُكم به.
ويقولُ زيادُ بن أبي الحلال:
تعشَّيتُ مع أبي عبد الله عليهِ السَّلام
فقــــال:العَشَاء بعْدَ العِشَاء الآخِرة عَشَاء النَّبيين عليهم السَّلام.
ويقولُ الصَّادقُ الأطهرُ عليهِ السَّلام :
مَن ترَكَ العَشَاءَ ليلةً ماتَ عِرْقٌ في جسدهِ ولا يحيـــا أبدا.
ويقولُ النَّبيُّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
مَن تركَ العَشَاء ليلةَ السَّبْت وليلةَ الأحد مُتواليتين ذهبَ عنهُ ما لا يرجعُ إليهِ أربعينَ يومــاً.
ويقولُ إمامُنـا الصَّادق عليهِ السَّلام :
مَن تركَ العَشَاء ليلةَ السَّبت وليلةَ الأحدِ مُتواليتين، ذهبتْ عنهُ قوَّتهُ فلم ترجعْ إليهِ أربعينَ يوماً.
ويقولُ عليهِ السَّلام :
مَن تركَ العَشاء نقصتْ مِنهُ قوّة ولا تعودُ إليه.
ويقولُ سليمان بن جعْفر الجعفري:
كان أبو الحسن عليهِ السَّلام لا يدعُ العَشاء ولو بكعكة.
ويقولُ الإمامُ الرّضا عليهِ السَّلام :
إنَّ في الجَسَد عِرْقــاً يُقالُ له: العَشَاء فإنْ تركَ الرَّجُل العَشاء لم يزلْ يدعو عليهِ ذلكَ العِرْق إلى أن يُصْبح
يقــول: أجاعكَ اللهُ كما أجعتني، وأظمأكَ اللهُ كما أظمأتني.
فلا يدَعَنَّ أحدكم العَشاء ولو بلقْمةٍ مِن خُبْز أو شَرْبةٍ مِن مَـــاء.
ويقول ابن أخي شهاب:
شكوت إلى أبي عبدالله عليهِ السَّلام ما ألقى مِن الأوجاع والتُّخم ،
فقـــال: تغــدَّ وتعشَّ ولا تأكل بينهما شيئاً فإنَّ فيه فسادُ البدن أما سمعْتَ الله عزَّ وجلَّ يقول:
{لهم رزقهم فيها بكرة وعشيا}
المصدر:وسائل الشيعة.بحارالانوار.الكافي.ميزان الحكمة باب فضل العشاء وكراهية تركه
اللهم صل على محمد وال محمد
**********************كراهيَّـة ترْك العَشَـاء
يقولُ النَّبيُّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
لا تدعوا العَشَاء ولو بكفٍّ مِن تمر فإنَّ تركهُ يُهْرِم.
ويقولُ صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
لا تَدَعوا العَشَاء ولو على حَشَفة إنّي أخْشى على أُمَّتي مِن ترْكِ العَشَاء الهَرَم فإنَّ العَشَاء قــوَّةُ الشَّيخ والشَّاب.
ويقولُ الإمامُ الصَّادقُ عليهِ السَّلام :
لا تدعْ العَشاء ولو بثلاثِ لُقَمٍ بملْح.
ويقولُ أميرُ المُؤمنين عليهِ السَّلام :
عشاءُ الأنبياءِ عليهم السَّلام بعْــدَ العَتْمة فلا تَدَعُوه فإنَّ تَرْك العَشاءِ خرابُ البدن.
ويقولُ إمامُنـا الصَّادق عليهِ السَّلام .
أصلُ خرابِ البدن ترْكُ العَشَاء.
ويقولُ عليهِ السَّلام :
ينبغي للشَّيخ الكبير ألاَّ ينــامَ إلاَّ وجوفهُ مُمتلئ مِن الطَّعام فإنَّهُ أهدأُ لنَومهِ وأطيبُ لنكْهته.
ويقولُ المُفضَّل بن عُمَّـر:
دخلْتُ على أبي عبد اللهِ عليهِ السَّلام ليلةً وهو يتعشى.
فقـال: *يا مُفضَّل أدنُ وكُلْ.
قلْتُ : قد تعشَّيت .
فقـال :أدنُ فكل فإنَّه يستحبُّ للرَّجل إذا اكتهلَ أي صارَ كهلاً ألاَّ يبيتَ إلاَّ وفي جَوفهِ طعامٌ
فدنوت فأكلت
ويقولُ الصَّادقُ الأطهر عليهِ السَّلام :
ترْكُ العَشاء مهْرمة وينبغي للرَّجُل إذا أسنَّ يعني صارَ مُسنَّـاً ألاَّ يبيتَ إلاَّ وجوفُه مُمتلئٌ مِن الطَّعام.
ويقولُ الصَّادقُ الأطهرُ عليهِ السَّلام :
ما تقول أطباؤكم في عَشَاءِ الَّليل ؟
قلْتُ : إنَّهم ينهونـا عنه.
قــال :لكنّي آمُرُكم به.
ويقولُ زيادُ بن أبي الحلال:
تعشَّيتُ مع أبي عبد الله عليهِ السَّلام
فقــــال:العَشَاء بعْدَ العِشَاء الآخِرة عَشَاء النَّبيين عليهم السَّلام.
ويقولُ الصَّادقُ الأطهرُ عليهِ السَّلام :
مَن ترَكَ العَشَاءَ ليلةً ماتَ عِرْقٌ في جسدهِ ولا يحيـــا أبدا.
ويقولُ النَّبيُّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآله :
مَن تركَ العَشَاء ليلةَ السَّبْت وليلةَ الأحد مُتواليتين ذهبَ عنهُ ما لا يرجعُ إليهِ أربعينَ يومــاً.
ويقولُ إمامُنـا الصَّادق عليهِ السَّلام :
مَن تركَ العَشَاء ليلةَ السَّبت وليلةَ الأحدِ مُتواليتين، ذهبتْ عنهُ قوَّتهُ فلم ترجعْ إليهِ أربعينَ يوماً.
ويقولُ عليهِ السَّلام :
مَن تركَ العَشاء نقصتْ مِنهُ قوّة ولا تعودُ إليه.
ويقولُ سليمان بن جعْفر الجعفري:
كان أبو الحسن عليهِ السَّلام لا يدعُ العَشاء ولو بكعكة.
ويقولُ الإمامُ الرّضا عليهِ السَّلام :
إنَّ في الجَسَد عِرْقــاً يُقالُ له: العَشَاء فإنْ تركَ الرَّجُل العَشاء لم يزلْ يدعو عليهِ ذلكَ العِرْق إلى أن يُصْبح
يقــول: أجاعكَ اللهُ كما أجعتني، وأظمأكَ اللهُ كما أظمأتني.
فلا يدَعَنَّ أحدكم العَشاء ولو بلقْمةٍ مِن خُبْز أو شَرْبةٍ مِن مَـــاء.
ويقول ابن أخي شهاب:
شكوت إلى أبي عبدالله عليهِ السَّلام ما ألقى مِن الأوجاع والتُّخم ،
فقـــال: تغــدَّ وتعشَّ ولا تأكل بينهما شيئاً فإنَّ فيه فسادُ البدن أما سمعْتَ الله عزَّ وجلَّ يقول:
{لهم رزقهم فيها بكرة وعشيا}
المصدر:وسائل الشيعة.بحارالانوار.الكافي.ميزان الحكمة باب فضل العشاء وكراهية تركه
تعليق