إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابن تيمية والابدال

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن تيمية والابدال

    الكلام عن الابدال ولسنا بصدد مفهوم الابدال وهل هم موجودون فعلا ام لا انما الكلام عن ابن تيمية ومن يؤلف له كتبه
    هو ينكر مرة احاديث الابدال ومرة يثبتها ومرة يشاور نفسه وفي نفيه يقول انه لم يقل بها احد من السلف مع ان سلفه حنابلة مثله يقولون هذا
    انظر شيخه يقول
    الخلال: حدثنا المروذي، قال: قَدِمَ رجل من الزهاد، فأدخلته على أحمد، وعليه فروٌ خَلَقٌ، وخُرَيْقَة على رأسه وهو حافٍ في بَرد شديد، فسلَّم، وقال: يا أبا عبد الله، قد جئتُ من موضعٍ بعيد، ما أردت إلاَّ السلام عليك، وأريدُ عبَّادان، وأريد أن أنا رجعت، أسلِّم عليك. فقال: إن قُدِّر. فقام الرجل وسلم (2)، وأبو عبد الله قاعد، فما رأيت أحداً قام من عند أبي عبد الله، حتى يقوم هو إلاَّ هذا الرجل، فقال لي أبو عبد الله: ما ترى ما أشبهه بالأبدال، أو قال: إني لأذكر به الأبدال، وأخرج إليه أبو عبد الله أربعة أرغفة مشطورة بكامخ (3)، وقال: لو كان عندنا شيءٌ، لواسيناك.

    الكتاب: العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم
    المؤلف: ابن الوزير، محمد بن إبراهيم بن علي بن المرتضى بن المفضل الحسني القاسمي، أبو عبد الله، عز الدين، من آل الوزير (المتوفى: 840هـ)
    وَفِي الْحَدِيثِ: «لَا تُحْشَرُ أُمَّتِي حَتَّى يَخْرُجَ الْمَهْدِيُّ يُمِدُّهُ اللَّهُ بِثَلَاثَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ وَيَخْرُجُ إِلَيْهِ الْأَبْدَالُ مِنَ الشَّامِ وَالنُّجَبَاءُ مِنْ مِصْرَ وَعَصَائِبُ أَهْلِ الشَّرْقِ حَتَّى يَأْتُوا مَكَّةَ فَيُبَايَعُ لَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ ثُمَّ يَتَوَجَّهُ إِلَى الشَّامِ وَجِبْرِيلُ عَلَى مُقَدِّمَتِهِ وَمِيكَائِيلُ عَلَى يَسَارِهِ وَمَعَهُ أَهْلُ الْكَهْفِ أَعْوَانٌ لَهُ فَيَفْرَحُ بِهِ أَهْلُ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ وَالْوَحْشُ وَالْحِيتَانُ فِي الْبَحْرِ وَتَزِيدُ الْمِيَاهُ فِي دَوْلَتِهِ وَتَمْتَدُّ الْأَنْهَارُ وَتُضْعِفُ الْأَرْضُ أُكُلَهَا فَيَقْدَمُ إِلَى الشَّامِ فَيَأْخُذُ السُّفْيَانِيَّ فَيُذْبَحُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَغْصَانُهَا إِلَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ. وَالَّذِي يَظْهَرُ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ رِوَايَاتِ ذَبْحِ السُّفْيَانِيِّ أَنَّهُ يُذْبَحُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ هُوَ أَوْ وَزِيرُهُ وَالَّذِي يُذْبَحُ عَلَى الْعَتَبَةِ هُوَ نَفْسُهُ إِنْ كَانَ الْمَذْبُوحُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ وَزِيرَهُ أَوْ وَزِيرُهُ إِنْ كَانَ هُوَ الْمَذْبُوحُ. ثُمَّ تُمَهَّدُ الْأَرْضُ لِلْمَهْدِيِّ وَيَدْخُلُ فِي طَاعَتِهِ مُلُوكُ الْأَرْضِ كُلُّهُمْ وَيَبْعَثُ بَعْثًا إِلَى الْهِنْدِ فَتُفْتَحُ وَيُؤْتَى بِمُلُوكِ الْهِنْدِ إِلَيْهِ مُقْفَلِينَ وَتُنْقَلُ خَزَائِنُهَا إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَتُجْعَلُ حِلْيَةً لِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَيَمْكُثُ فِي ذَلِكَ سِنِينَ» .

    الكتاب: لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية
    المؤلف: شمس الدين، أبو العون محمد بن أحمد بن سالم السفاريني الحنبلي (المتوفى: 1188هـ)

    وقيل عن معدان انه من الابدال
    371 - روى غير وَاحِد عَن معدان الَّذِي يَقُول فِيهِ ابْن الْمُبَارك هُوَ أحد الأبدال قَالَ سَأَلت سُفْيَان الثَّوْريّ عَن قَوْله عزوجل {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ}
    الكتاب: العلو للعلي الغفار في إيضاح صحيح الأخبار وسقيمها
    المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ)
    من نفس الكتاب اعلاه ايضا ابو زرعة
    أَبُو زرْعَة كَانَ إِمَام أهل الحَدِيث فِي زَمَانه بِحَيْثُ أَن أَحْمد بن حَنْبَل قَالَ مَا عبر جسر بَغْدَاد أحفظ من أبي زرْعَة وَكَانَ من الأبدال الَّذين تحفظ بهم الأَرْض

    وهناك غيرها من الروايات التي يستدل بها على ان لفظ الابدال معروف قديما لكن الذي يهما هو ان ابن تيمية ينفي هذه الروايات وينكرها تماما ثم يقول ان الابدال موجودون فمن يكتب له

    انظر اولا النفي
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في " مجموع الفتاوى" أما الأسماء الدائرة على ألسنة كثير من النساك والعامة، مثل: الغوث الذي بمكة، والأوتاد الأربعة، والأقطاب السبعة، والأبدال الأربعين، والنجباء الثلاثمائة، فهذه أسماء ليست موجودة في كتاب الله تعالى، ولا هي أيضا مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد صحيح ولا ضعيف. وقال في رسالة الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان : كل حديث يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم في عدة الأولياء والأبدال والنقباء والنجباء والأوتاد والأقطاب، مثل أربعة أو سبعة أو اثني عشر أو أربعين أو سعبين أو ثلاثمائة وثلاثة عشر أو القطب الواحد، فليس في ذلك شيء صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينطق السلف بشيء من هذه الألفاظ. وقال في موضوع آخر من"مجموع الفتاوى" عن عقائد المتصوفة في هذه الأسامي: وهذا كله باطل لا أصل له في كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا قاله أحد من سلف الأمة ولا أئمتها ولا من المشايخ الكبار المتقدمين الذين يصلحون للاقتداء بهم.

    إسلام ويب - أضخم محتوى إسلامي وثقافي على الإنترنت لتحقيق مبدأ : سعادة تمتد


    ثانيا الاثبات
    [من مزايا أهل السنة] :
    315- لَكِنْ لَمَّا أَخْبَرَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ أُمَّتَهُ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً؛ كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلَّا وَاحِدَةً؛ وَهِيَ الْجَمَاعَةُ» .
    316- وَفِي حَدِيثٍ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: «هُمْ مَنْ كَانَ عَلَى مِثْلِ مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي» ؛ صَارَ الْمُتَمَسِّكُونَ بِالْإِسْلَامِ الْمَحْضِ الْخَالِصِ عَنْ الشَّوْبِ هُمْ «أَهْلُ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ» .
    317- وَفِيهِمُ: الصِّدِّيقُونَ، وَالشُّهَدَاءُ، وَالصَّالِحُونَ.
    318- وَمِنْهُمْ: أَعْلَامُ الْهُدَى، وَمَصَابِيحُ الدُّجَى.
    أُولُوا الْمَنَاقِبِ الْمَأْثُورَةِ، وَالْفَضَائِلِ الْمَذْكُورَةِ.
    319- وَفِيهِمُ: الْأَبْدَالُ.
    320- وَمِنْهُمُ: الْأَئِمَّةُ؛ الَّذِينَ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى
    الكتاب: العقيدة الواسطية: اعتقاد الفرقة الناجية المنصورة إلى قيام الساعة أهل السنة والجماعة
    المؤلف: تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم بن محمد ابن تيمية الحراني الحنبلي الدمشقي (المتوفى: 728هـ)

    madrasato-mohammed.com is your first and best source for all of the information you’re looking for. From general topics to more of what you would expect to find here, madrasato-mohammed.com has it all. We hope you find what you are searching for!


    قوله يعني الاثبات لكونه جعل وجود الابدال في اهل السنة دليل على انهم سنة ولو كان الابدال رافضة ماذا سيكون اهل السنة

    وهنا ايضا
    والجواب : أن صالح البشر لهم مثل ذلك وأكثر منه ويكفيك من ذلك شفاعة الشافع المشفع في المذنبين وشفاعته في البشر كي يحاسبوا وشفاعته في أهل الجنة حتى يدخلوا الجنة . ثم بعد ذلك تقع شفاعة الملائكة وأين هم من قوله : { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } ؟ وأين هم عن الذين : { ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة } ؟ وأين هم ممن يدعون إلى الهدى ودين الحق ; ومن سن سنة حسنة ؟ وأين هم من قوله صلى الله عليه وسلم " { إن من أمتي من يشفع في أكثر من ربيعة ومضر } " ؟ وأين هم من الأقطاب والأوتاد والأغواث ; والأبدال والنجباء ؟ فهذا - هداك الله - وجه التفضيل بالأسباب المعلومة ; ذكرنا منه أنموذجا [ ص: 380 ] نهجنا به السبيل وفتحنا به الباب إلى درك فضائل الصالحين من تدبر ذلك وأوتي منه حظا رأى وراء ذلك ما لا يحصيه إلا الله وإنما عدل عن ذلك قوم لم يكن لهم من القول والعلم إلا ظاهره ولا من الحقائق إلا رسومها ; فوقعوا في بدع وشبهات وتاهوا في مواقف ومجازات وها نحن نذكر ما احتجوا به .
    وهنا ايضا
    وروى أبو الشيخ القزويني بإسناده عن بشر أنه قال : احذروا هؤلاء الأحداث وقال فتح الموصلي : صحبت ثلاثين شيخا كانوا يعدون من الأبدال كلهم أوصاني عند مفارقتي له : اتق صحبة الأحداث : اتق معاشرة الأحداث

    يتناول النص أهمية التمييز بين الخالق والمخلوق، ويُبرز الاتفاق بين علماء الدين على ضرورة فهم التباين بين الله والمخلوقات. يُشير إلى التحديات التي تواجه القلوب من شهوات وشبهات، وكيفية تجنب الخلط بينهما. يعدّ الشهود الصحيح لله من خلال إخلاص القلب وتمييز الألوهية والربوبية أساسيًا في العبادة. يُسلط الضوء على أهمية ذكر 'لا إله إلا الله' وأفضلية الذكر بالكلمات التامة بدلاً من الاقتصار على الأسماء المفردة. يشدد أيضًا على أن الذكر الصحيح مرتبط بإقامة العبادات والتوجه القلبي لله. تُبين النصائح أن التعامل مع الأسماء بشكل صحيح يُفضي إلى معرفة قوية بقدرة الله وتجنب البدع، مما يعزز الإيمان الصحيح.


    وهنا ايضا
    50 - الدرة التاجية على الأسئلة الناجية
    الحديث العاشر : حديث أنس مرفوعا : الأبدال أربعون رجلا ، وأربعون امرأة كلما [ ص: 59 ] مات رجل أبدل الله مكانه رجلا ، وكلما ماتت امرأة أبدل الله مكانها امرأة - أخرجه الحافظ أبو محمد الخلال في كرامات الأولياء ، والديلمي في مسند الفردوس من طريق إبراهيم بن الوليد الجشاش - ثنا أبو عمر الغدائي ، ثنا أبو سلمة الخرساني عن عطاء عن أنس مرفوعا به .

    تعرف على مسألة الإرث في باب الفرائض: رجل توفي وترك وراءه بنتاً وابن ابن. هل تحصل البنت على إرثها بالفرض أم بالتعصيب؟ الجواب هو أنها تحصل على إرثها بالفرض. اكتشف المزيد حول أحكام الإرث والشروط المتعلقة بها.


    وهنا يتذبذب
    ( وأما الأوتاد فقد يوجد في كلام البعض أنه يقول : فلان من الأوتاد يعني بذلك أن الله تعالى يثبت به الإيمان والدين في قلوب من يهديهم الله به
    ( وأما القطب فيوجد أيضا في كلامهم فلان من الأقطاب أو فلان قطب فكل من دار عليه أمر من أمور الدين أو الدنيا باطنا أو ظاهرا فهو قطب ذلك الأمر ومداره
    [ ص: 441 ] وكذلك لفظ " البدل " جاء في كلام كثير منهم فأما الحديث المرفوع فالأشبه أنه ليس من كلام النبي عليه السلام فإن الإيمان كان بالحجاز وباليمن قبل فتوح الشام وكانت الشام والعراق دار كفر ثم لما كان في خلافة علي رضي الله عنه قد ثبت عنه عليه السلام أنه قال : " تمرق مارقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق فكان علي وأصحابه أولى بالحق ممن قاتلهم من أهل الشام ; ومعلوم أن الذين كانوا مع علي رضي الله عنه من الصحابة مثل عمار بن ياسر وسهل بن حنيف ونحوهما كانوا أفضل من الذين كانوا مع معاوية وإن كان سعد بن أبي وقاص ونحوه من القاعدين أفضل ممن كان معهما فكيف يعتقد مع هذا أن الأبدال جميعهم الذين هم أفضل الخلق كانوا في أهل الشام هذا باطل قطعا وإن كان قد ورد في الشام وأهله فضائل معروفة فقد جعل الله لكل شيء قدرا .

    إسلام ويب - أضخم محتوى إسلامي وثقافي على الإنترنت لتحقيق مبدأ : سعادة تمتد

  • #2
    ضيفنا السيد الاهدل ان ابن تيمية
    عندنا معروف فهو ضال مضل وناصبي ويكفي ما قاله شيوخ اهل السنة بكفره وضلاله
    وهذه بعض أقوال أعلام اهل السنة



    قال ابن حجر الهيتمي الشافعي : ((ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الإجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ، ولم يقصر اعتراضه على متأخري الصوفية بل اعترض على مثل عمر بن الخطاب وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهما كما سيأتي ، والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ، ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال ، عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله ... وأخبر عنه بعض السلف أنه ذكر عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه في مجلس آخر فقال : إن علياً أخطأ في أكثر من ثلاثمائة مكان ، فيا ليت شعري من أين يحصل لك الصواب إذا أخطأ عليّ بزعمك))
    (1)
    ومما قاله عنه ابن حجر العسقلاني في ترجمة طويلة في الدرر الكامنة: ((ثم نسب أصحابه إلى الغلو فيه واقتضى لـه ذلك العُجب بنفسه حتى زهى على أبناء جنسه واستشعر أنه مجتهد ، فصار يرد على صغير العلماء وكبيرهم قديمهم وحديثهم ، حتى انتهى إلى عُمر فخطّأه في شيء ، فبلغ ذلك الشيخ إبراهيم الرقى فأنكر عليه فذهب إليه واعتذر واستغفر ، وقال في حق عليّ أخطأ في سبعة عشر شيئاً ... ومنهم ( أي من العلماء ) من ينسبه إلى النفاق لقوله في عليّ ما تقدم ولقوله أنه كان مخذولاً حيثما توجه ، وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ، ولقوله أنه كان يحب الرياسة وانّ عثمان كان يحب المال ، ولقوله أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول وعليّ أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على قول ... ))
    (2)
    وقال في لسان الميزان واصفاً رد ابن تيميه على العلامة الشيخ الحلي : ((لكنه ردَّ في ردِّه كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها لأنه كان لإتساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره والإنسان عامد للنسيان ، وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي أدتـه أحياناً إلى تنقيص عليّ رضي الله عنه ))
    (3)
    أما محمد بن محمد العلاء البخاري الحنفي فقد (( كان يُسئل عن مقالات ابن تيمية التي انفرد بها فيجيب بما ظهر له من الخطأ ، وينفر عنه قلبه إلى أن استحكم ذلك عليه فصرّح بتبديعه ثم تكفيره ، ثم صار يُصرح في مجلسه أن من أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر ..... ))
    (4)
    وقال عنه مفتي الديار المصرية محمد بخيت المطيعي الحنفي : (( ولما أن تظاهر قوم في هذا العصر بتقليد ابن تيمية في عقائده الكاسدة وتعضيد أقواله الفاسدة وبثها بين العامة والخاصة ، واستعانوا على ذلك بطبع كتابه المسمى بالواسطية ونشره ، وقد اشتمل هذا الكتاب على كثير مما ابتدعه ابن تيمية مخالفاً في ذلك الكتاب والسنة وجماعة المسلمين فأيقظوا فتنة كانت نائمة ))
    (5)
    قال محمد عبد الحي الكتاني المغربي : (( فإني أرى هذه الضلالات وما يتبعها من الشناعات التي كان أول مذيع لها وموضح لظلامها الشيخ أحـمد بن تيميـة رحمه الله تعالى وعفـا عنـه قد كادت الآن أن تشيع وفي كل بلاد أهل السنة .تذيـع ))
    (6)
    قال محمد البرلسي الرشيدي المالكي : (( وقد تجاسر ابن تيمية عامله الله بعدله وادعى أن السفر لزيارة النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم محرم بالإجماع ، وأن الصلاة لا تقصر فيه لعصيان المسافر به ، وأن سائر الأحاديث الواردة في فضل الزيارة موضوعة ، وأطال بذلك بما تمجه الأسماع وتنفر منه الطباع ، وقد عاد شؤم كلامه عليه حتى تجاوز إلى الجناب الأقدس المستحق لكل كمال أنفس وحاول ما ينافي العظمة والكمال بادعائه الجهة والتجسيم ، وأظهر هذا الأمر على المنابر، وشاع وذاع ذكره في الأصاغر والأكابر وخالف الأئمة في مسائل كثيرة ، واستدرك على الخلفاء الراشدين باعتراضات سخيفة حقيرة، فسقط من عين أعيان علماء الأمة ، وصار مُثله بين العوام فضلاً عن الأئمة ، وتعقب العلماء كلماته الفاسدة وزيفوا حججه الداحضة الكاسدة وأظهروا عوار سقطاته ، وبينوا قبائح أوهامه وغلطاته ، حتى قال في حقه العز بن جماعة : إن هو إلا عبد أضله الله وأغواه ، وألبسه رداء الخزي وأرداه ... ))
    (7)
    وقال يوسف بن إسماعيل النبهاني الشافعي : (( اعلم أني اعتقد في ابن تيمية وتلميذيه ابن القيم وابن عبد الهادي أنهم من أئمة الدين وأكابر علماء المسلمين وقد نفعوا الأمة المحمدية بعلمهم نفعاً عظيماً وإن أساءوا غاية الإساءة في بدعة منع الزيارة والإستغاثة ، وأضروا بها الإسلام والمسلمين أضراراً عظيمة ، وأُقسم بالله العظيم إني قبل الإطلاع على كلامهم في هذا الباب في شئون النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم لم أكن أعتقد أن مسلماً يجترئ على ذلك، وإني منذ أشهر أتفكر في ذكر عباراتهم فلا أتجاسر على ذكرها ولو للرد عليها خوفاً من أن أكون سبباً في زيادة نشرها لشدة فظاعتها ... ))
    (8)
    كما قال تقي الدين السبكي الشافعي : (( اعلم أنه يجوز ويحسن التوسل والإستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى ، وجـواز ذلك وحُسنه من الأمور المعلومة لكل ذي ديـن ، المعروفة من فعل الأنبياء والمرسلين وسير السلف الصالحين والعلماء والعوام من المسلمين ، ولم ينكر أحد ذلك من أهل الأديان ، ولا سمع به في زمن من الأزمان ، حتى جاء ابن تيمية فتكلم في ذلك بكلام يُلبـس فيه على الضعفـاء الأغمار وابتدع ما لم يسبق إليه في سائر الأعصار ... وحسبك أن إنكار ابن تيمية للإستغاثة والتوسل قول لم يقله عالم قبله وصار به بين أهل الإسلام مُثلة ... ))
    (9)
    وقال عنه أبو بكر بن محمد الحصني الشافعي : (( الحمد لله مستحق الحمد. زيارة قبر سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه (وآله) وسلم وكرّم ومجّد من أفضل المساعي وأنجح القرب إلى رب العالمين وهي سُنة من سنن المسلمين ومجمع عليها عند الموحدين ولا يطعن فيها إلا من في قلبه خبث ومرض المنافقين وهو من أفراخ السامرة واليهود وأعداء الدين من المشركين ، ولم تزل هذه الأمة المحمدية على شدّ الرحال إليه على ممر الأزمان من جميع الأقطار والبلدان سواء في ذلك الزرافات والوحدان، والعلماء والمشايخ والكهول والشبان، حتى ظهر في (آخر)
    (10) الزمان ، في السنين الخداعة مبتدع من حـران لبّـس على أتباع الدجال ومن شابههم من شين الأفهام والأذهان ، وزخرف لهم من القول غروراً كما صنع إمامه الشيطان فصدهم بتمويهه عن سبل أهل الإيمان ، وأغواهم عن الصراط السوي إلى بُنيات الطريق ومدرجة الشيطان فهم بتزويقه في ظلمة الخطأ والإفك يعمهون ، وعلى منوال بدعته يهرعون ، صُمّ بُكم عُميّ فهم لا يعقلون ))
    (11)
    ومما قاله محمد زاهد الكوثري الحنفي : (( ولو قلنا لم يبل الإسلام في الأدوار الأخيرة بمن هو أضر من ابن تيمية في تفريق كلمة المسلمين لما كنا مبالغين في ذلك ، وهو سهل متسامح مع اليهود والنصارى يقول عن كتبهم انها لم تحرف تحريفاً لفظياً فاكتسب بذلك إطراء المستشرقين له ، شديد غليظ الحملات على فرق المسلمين لا سيما الشيعة .... ولولا شدة ابن تيمية في رده على ابن المطهر في منهاجه إلى أن بلغ به الأمر إلى أن يتعرض لعلي بن أبي طالب كرم الله وجهه على الوجه الذي تراه في أوائل الجزء الثالث منه بطريق يأباه كثير من أقحاح الخوارج مع توهين الأحاديث الجيدة في هذا السبيل ..... ))
    (12)
    وممن هاجم ابن تيمية بشدة ونصّ على نَصبه الحافظ أحمد بن محمد الصديق الغماري في عدة كتب منها كتابه البرهان الجلي فقال: ( بل بلغت العداوة من ابن تيمية إلى درجة المكابرة وإنكار المحسوس فصرح بكل جرأة و وقاحة ولؤم ونذالة ونفاق وجهالة انه لم يصح في فضل علي عليه السلام حديث أصلاً ، وأن ما ورد منها في الصحيحين لا يثبت له فضلاً ولا مزية على غيره ... بل أضاف ابن تيمية إلى ذلك من قبيح القول في علي وآل بيته الأطهار ، وما دل على أنه رأس المنافقين في عصره لقول النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم في الحديث الصحيح المخرج في صحيح مسلم مخاطبـا لعلي عليه السلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) كما ألزم ابن تيمية بذلك أهل عصره وحكموا بنفاقه ... وكيف لا يلزم بالنفاق مع نطقه قبحه الله بما لا ينطق به مؤمن في حق فاطمة سيدة نساء العالمين صلى الله عليها وسلم وحق زوجها أخي رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم وسيد المؤمنين ، فقد قال في السيدة فاطمة البتول : أن فيها شبهاً من المنافقين الذين وصفهم الله بقوله (فَإِنْ أُعْطُواْ مِنْهَا رَضُواْ وَإِن لَّمْ يُعْطَوْاْ مِنهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ) قال لعنة الله عليه : فكذلك فعلت هي إذ لم يعطها أبو بكر رضي الله عنه من ميراث والدها صلى الله عليه (وآله) وسلم ، أما عليّ عليه السلام فقال فيه أنه أسلم صبياً وإسلام الصبي غير مقبول على قول ، فراراً من إثبات أسبقيته للإسلام وجحوداً لهذه المزية ، وأنه خالف كتاب الله تعالى في سبع عشرة مسألة وأنه كان مخـذولاً حيثما توجه وأنه كان يحب الرياسة ويقاتل من أجلها لا من أجل الدين وأن كونه رابع الخلفاء الراشدين غير متفق عليه بين أهل السٌّنة ... وزعم قبحه الله أن علياً عليه السلام مات ولم ينس بنت أبي جهل التي منعه النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم الزواج بها ، بل فاه في حقه عليه السلام بما هو أعظم من هذا ، فحكى عن بعض إخوانه المنافقين أن علياً عليه السلام حفيت أظفاره من التسلق على أزواج رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم بالليل ، في أمثال هذه المثالب التي لا يجوز أن يتهم بها مطلق المؤمنين فضلاً عن سادات الصحابة رضي الله عنهم فضلاً عن أفضل الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، فقبّح الله ابن تيمية وأخزاه وجزاه بما يستحق وقد فعل والحمد لله ، إذ جعله إمام كل ضال مضل بعده ، وجعل كتبه هادية إلى الضلال ، فما أقبل عليها أحد واعتنى بشأنها إلا وصار إمام ضلالة في عصره ... ))
    (13)
    وطعن الغماري في ابن تيمية في بعض كتبه مثل الجواب المفيد ، وحصول التفريج ، وهداية الصغراء ، وكذلك في رسالته الأخيرة للتليدي المغربي التي طبعوها وحذفوا منها بعض كلماته في النواصب لإخفاء الحق ومحاربة أهله.
    أما شقيقه المحدث عبد الله بن محمد الصديق الغماري فقال : (( ويدلّ أيضاً على أن علياً رضي الله عنه كان ميمون النقيبة ، سعيد الحظ ، على نقيض ما قال ابن تيمية في منهاجه عنه أنه كان مشئوماً مخذولاً، وتلك كلمة فاجـرة ، تنبئ عما في قلب قائلها من حقد على وصيّ النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم وأخيه كرم الله وجهه ))
    (14)
    ومحمد ناصر الألباني رغم اتباعه لإبن تيميه إلا أنه هو الآخر تكلم فيه واستنكر منه أموراً وحاول أن يبرر له ، منها ما قاله عن حديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) : (( فمن العجيب حقاً أن يتجرأ شيخ الإسلام ابن تيمية على انكار هذا الحديث وتكذيبه في منهاج السنة كما فعل بالحديث المتقدم هناك، مع تقريره رحمه الله أحسن تقرير أن الموالاة هنا ضد المعاداة وهو حكم ثابت لكل مؤمن وعليّ رضي الله عنه من كبـارهم يتولاهم ويتولونه ، ففيه رد على الخـوارج والنواصب ))
    (15)
    وقال أيضاً عن نفس الحديث : (( فقد كان الدافع لتحرير الكلام على الحديث وبيان صحته أنني رأيت شيخ الإسلام ابن تيمية ، قد ضعّف الشطر الأول من الحديث ، وأما الشطر الآخر فزعم أنه كذب ! وهذا من مبالغاته الناتجة في تقديري من تسرعه في تضعيف الأحاديث قبل أن يجمع طرقها ويدقق النظر فيها و الله المستعان ))
    (16)
    وقال أحمد زروق المالكي : (( ابن تيمية رجل مسلم له باب الحفظ والإتقان ، مطعون عليه في عقائد الإيمان ، مثلوب بنقص العقل فضلاً عن العرفان ... ))
    (17)
    المراجع :
    (1)الفتاوى الحديثية ، ابن حجر الهيتمي ،توفي 974هـ ، ص144 ، ط الثالثة ، مصر
    .
    (2)
    الدرر الكامنة ، ابن حجر العسقلاني ، توفي 852هـ ،ج1 ص 144 ، ط دار الجيل ، بيروت ، 1414 هـ.
    (3)لسان الميزان ، مصدر سابق ، ج6 ص 319
    .
    (4)البدر الطالع ، محمد بن علي الشوكاني ، توفي 1250هـ ،ج2 ص 137 ، ط الأولى ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1418 هـ
    .
    (5)
    تطهير الفؤاد ، محمد بخيت المطيعي توفي 1354هـ، ص 13 ، ط تركيا ، 1397 هـ.
    (6)
    شواهد الحق ، يوسف النبهاني ، توفي 1350 هـ ، ص 14 ، ط المكتبة التوفيقية ، مصر.
    (7)شواهد الحق ، مصدر سابق ، ص 15
    .
    (8)
    شواهد الحق ، مصدر سابق ، ص 62.
    (9)شفاء السقام ، تقي الدين السبكي ، توفي 756 هـ ، ص 171 ، ط دار جوامع الكلم ، مصر
    .
    (10)استبدلت لفظة الكاتب بلفظ قريب في المعنى ، لعدم لياقة ما كتبه في نظري و الله العالم
    .
    (11) الفتاوى السهمية في ابن تيمية ، أجاب عنها جماعة من العلماء
    .
    (12)الإشفاق في أحكام الطلاق ، محمد زاهـد الكوثري ، توفي 1371 هـ ، ص 268، ط الأولى ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1425 هـ
    .
    (13)البرهان الجلي، أحمد الغماري ، توفي 1380 هـ ، ص 53 ، ط الأولى ، مطبعة السعادة ، مصر ، 1389 هـ
    .
    (14)سمير الصالحين ، عبدالله الغماري ، توفي 1413هـ، ص77 ، ط الأولى ، مكتبة القاهرة ، مصر ، 1388هـ
    .
    (15)سلسلة الأحاديث الصحيحة ، الألباني ، توفي 1420هـ، ج5 ص 263 ، ط مكتبة المعارف ، الرياض ، 1415 هـ
    .
    (16)سلسلة الأحاديث الصحيحة ، مصدر سابق ، ج4 ص 344
    .
    (17)
    شواهد الحق ، مصدر سابق ، ص 453


    التعديل الأخير تم بواسطة الرضا; الساعة 13-08-2017, 11:47 AM.

    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

    [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة
      ضيفنا السيد الاهدل ان ابن تيمية
      الا تلاحظ انك تحتج بعلماء السنة فقط

      تعليق


      • #4
        يا هدل تعلم فنون الحوار
        ثم تعال وحاور
        اي أقوى في الاحتجاج أتيك من كتب الشيعة خصوم ابن تيمية الناصبي
        أم أتيك من كتب أتباع ابن تيمية
        إن شاء الله تتعلم


        ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
        فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

        فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
        وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
        كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

        [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة
          يا هدل تعلم فنون الحوار
          ثم تعال وحاور
          اي أقوى في الاحتجاج أتيك من كتب الشيعة خصوم ابن تيمية الناصبي
          أم أتيك من كتب أتباع ابن تيمية
          إن شاء الله تتعلم

          أي حوار الله يهديك و يصلحك
          الكلام عن كتب ابن تيمية هل هو مؤلفها ام نسبت اليه هذا كل ما في الموضوع

          انظر بداية كلامي
          الكلام عن الابدال ولسنا بصدد مفهوم الابدال وهل هم موجودون فعلا ام لا انما الكلام عن ابن تيمية ومن يؤلف له كتبه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاهدل مشاهدة المشاركة
            أي حوار الله يهديك و يصلحك
            الكلام عن كتب ابن تيمية هل هو مؤلفها ام نسبت اليه هذا كل ما في الموضوع

            انظر بداية كلامي
            الكلام عن الابدال ولسنا بصدد مفهوم الابدال وهل هم موجودون فعلا ام لا انما الكلام عن ابن تيمية ومن يؤلف له كتبه

            يا هدل
            اترك ابن تيمية فهو محكوم عليه بالكفر من كبار شيوخ السلفية
            وقد اوضحنا لك ذلك
            أرجو ان تفهم
            ولا تكون مثل الذي يقول حتى ربات الحجال أفقه منك ( يا .... )


            ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
            فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

            فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
            وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
            كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

            [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة

              يا هدل
              اترك ابن تيمية فهو محكوم عليه بالكفر من كبار شيوخ السلفية
              وقد اوضحنا لك ذلك
              أرجو ان تفهم
              ولا تكون مثل الذي يقول حتى ربات الحجال أفقه منك ( يا .... )

              الكلام عن كتب ابن تيمية هل هو مؤلفها ام نسبت اليه هذا كل ما في الموضوع

              نحن لا نعتقد في العلماء انهم معصومون وقولهم فيه بالكفر لا يعني انه في النار فهم لا يقسمون رحمة الله

              تعليق


              • #8
                السيد الاهدل
                اترك ابن تيمية فهو محكوم عليه بالكفر من كبار شيوخ السلفية
                وقد اوضحنا لك ذلك
                أرجو ان تفهم
                ولا يهمنا ان تكون كتب ابن تيمية الناصبي هو كتبها او غيره
                بعد ان كفره قومه
                أرجو ان تفهم
                ولا تكون مثل الذي يقول حتى ربات الحجال أفقه منك ( يا .... )


                ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
                فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

                فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
                وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
                كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

                [/CENTER]

                تعليق

                يعمل...
                X