اذا كان هذا لهيب شمس صغيرة ، ضائعة من بين المجرات الكبرى ، ومع ذلك فكانها قطعة من الجحيم .. فكيف بلهيب
نار جهنم ؟!.. تلك النار التي سعرها جبار السموات والارض .. تلك النار التي لا تقنع بالقليل ، بل تصيح وتقول :
هل من مزيد ؟!.. اجارنا الله وإياكم من سخطه وغضبه.
تعليق