ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🌹قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:
"الْأَيْدِي ثَلَاثٌ:
يَدُ اللَّهِ الْعُلْيَا
وَ يَدُ الْمُعْطِي الَّتِي تَلِيهَا
وَ يَدُ الْمُعْطَى أَسْفَلُ الْأَيْدِي
فَاسْتَعِفُّوا عَنِ السُّؤَالِ مَا اسْتَطَعْتُمْ
إِنَّ الْأَرْزَاقَ دُونَهَا حُجُبٌ فَمَنْ شَاءَ قَنِيَ حَيَاءَهُ وَ أَخَذَ رِزْقَهُ، وَ مَنْ شَاءَ هَتَكَ الْحِجَابَ وَ أَخَذَ رِزْقَهُ.
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلًا ثُمَّ يَدْخُلَ عَرْضَ هَذَا الْوَادِي فَيَحْتَطِبَ حَتَّى لَا يَلْتَقِيَ طَرَفَاهُ
ثُمَّ يَدْخُلَ بِهِ السُّوقَ فَيَبِيعَهُ بِمُدٍّ مِنْ تَمْرٍ، وَ يَأْخُذَ ثُلُثَهُ، وَ يَتَصَدَّقَ بِثُلُثَيْهِ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ حَرَمُوهُ".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .
📚 الكافي: 4 / 20، طبعة دار الكتب الإسلامية
🌹قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:
"الْأَيْدِي ثَلَاثٌ:
يَدُ اللَّهِ الْعُلْيَا
وَ يَدُ الْمُعْطِي الَّتِي تَلِيهَا
وَ يَدُ الْمُعْطَى أَسْفَلُ الْأَيْدِي
فَاسْتَعِفُّوا عَنِ السُّؤَالِ مَا اسْتَطَعْتُمْ
إِنَّ الْأَرْزَاقَ دُونَهَا حُجُبٌ فَمَنْ شَاءَ قَنِيَ حَيَاءَهُ وَ أَخَذَ رِزْقَهُ، وَ مَنْ شَاءَ هَتَكَ الْحِجَابَ وَ أَخَذَ رِزْقَهُ.
وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلًا ثُمَّ يَدْخُلَ عَرْضَ هَذَا الْوَادِي فَيَحْتَطِبَ حَتَّى لَا يَلْتَقِيَ طَرَفَاهُ
ثُمَّ يَدْخُلَ بِهِ السُّوقَ فَيَبِيعَهُ بِمُدٍّ مِنْ تَمْرٍ، وَ يَأْخُذَ ثُلُثَهُ، وَ يَتَصَدَّقَ بِثُلُثَيْهِ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَعْطَوْهُ أَوْ حَرَمُوهُ".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .
📚 الكافي: 4 / 20، طبعة دار الكتب الإسلامية
تعليق