بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نراجع الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام نجد انها تصف مكانه شيعتهم ومواليهم باوصاف جميله مستديلن على ذلك بالقران الكريم فطوبى لشيعة اهل البيت على هذه المنزلة التي خصهم بها الله تعالى دون الاخرين
ومن بين هذه الاوصاف لشيعتهم في الوقت الراهن ما ورد
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ أنَّهُ قَالَ : قَالَ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنَ مُحَمَّدٍ ( عليه السَّلام ) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : { ... يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ... } قَالَ : " يَعْنِي يَوْمَ خُرُوجِ الْقَائِمِ الْمُنْتَظَرِ مِنَّا " .
ثُمَّ قَالَ ( عليه السَّلام ) : " يَا أبَا بَصِيرٍ ، طُوبَى لِشِيعَةِ قَائِمِنَا الْمُنْتَظِرِينَ لِظُهُورِهِ فِي غَيْبَتِهِ ، وَ الْمُطِيعِينَ لَهُ فِي ظُهُورِهِ ، أُولَئِكَ أَوْلِيَاءُ اللَّهِ الَّذِينَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ " .
نسال الله تعالى ان يعجل لوليه الفرج ويجعلنا من اتباعه وانصاره والمستشهدين بين يديه لانه حجة الله في هذا الزمان .
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نراجع الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام نجد انها تصف مكانه شيعتهم ومواليهم باوصاف جميله مستديلن على ذلك بالقران الكريم فطوبى لشيعة اهل البيت على هذه المنزلة التي خصهم بها الله تعالى دون الاخرين
ومن بين هذه الاوصاف لشيعتهم في الوقت الراهن ما ورد
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ أنَّهُ قَالَ : قَالَ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنَ مُحَمَّدٍ ( عليه السَّلام ) فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : { ... يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ... } قَالَ : " يَعْنِي يَوْمَ خُرُوجِ الْقَائِمِ الْمُنْتَظَرِ مِنَّا " .
ثُمَّ قَالَ ( عليه السَّلام ) : " يَا أبَا بَصِيرٍ ، طُوبَى لِشِيعَةِ قَائِمِنَا الْمُنْتَظِرِينَ لِظُهُورِهِ فِي غَيْبَتِهِ ، وَ الْمُطِيعِينَ لَهُ فِي ظُهُورِهِ ، أُولَئِكَ أَوْلِيَاءُ اللَّهِ الَّذِينَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ " .
نسال الله تعالى ان يعجل لوليه الفرج ويجعلنا من اتباعه وانصاره والمستشهدين بين يديه لانه حجة الله في هذا الزمان .
تعليق