بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد
مكسب عظيم فيما تبقى من هذا الشهر وهو : أن يصلّي كما روى السّيد ابن طاوس أربع ركعات أي بسلامين في أيّ وقت شاء من هذا الشّهر يقرأ الحمد في الاولى مرّة وآية الكرسي مرّة وانّا أنزلناه خمساً وعشرين مرّة .... وفي الثّانية الحمد مرّة واَلهيكُمُ التّكاثُر مرّة ، وقل هو الله احد خمساً وعشرين مرّة .... وفي الثّالثة الحمد مرّة وقُلْ يا أيّها الكافرونَ مرّة وقل اَعوذُ بِربّ الفَلق خمساً وعشرين مرّة ..... وفي الرّابع الحمد مرّة واذا جاء نَصرُ الله والفتح مرّة وقلْ اَعوذُ بربِّ النّاس خمساً وعشرين مرّة ويقول بعد السّلام من الرّابعة سبعين مرّة : سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ، وسبعين مرّة : اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، ثمّ يقول ثلاثاً : اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤمِنينَ وَالْمُؤمِناتِ ثمّ يسجد ويقول : في سجوده ثلاث مرّات : يا حَىُّ يا قَيُّومُ يا ذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.. ثمّ يسئل الله حاجته ، يصان من فعل ذلك في نفسه وماله وأهله وولده ودينه ودنياه الى مثلها في السّنة القادمة ، وان مات في تلك السّنة مات على الشّهادة أي كان له ثواب الشّهداء .
اللهم صلِ على محمد وال محمد
مكسب عظيم فيما تبقى من هذا الشهر وهو : أن يصلّي كما روى السّيد ابن طاوس أربع ركعات أي بسلامين في أيّ وقت شاء من هذا الشّهر يقرأ الحمد في الاولى مرّة وآية الكرسي مرّة وانّا أنزلناه خمساً وعشرين مرّة .... وفي الثّانية الحمد مرّة واَلهيكُمُ التّكاثُر مرّة ، وقل هو الله احد خمساً وعشرين مرّة .... وفي الثّالثة الحمد مرّة وقُلْ يا أيّها الكافرونَ مرّة وقل اَعوذُ بِربّ الفَلق خمساً وعشرين مرّة ..... وفي الرّابع الحمد مرّة واذا جاء نَصرُ الله والفتح مرّة وقلْ اَعوذُ بربِّ النّاس خمساً وعشرين مرّة ويقول بعد السّلام من الرّابعة سبعين مرّة : سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ، وسبعين مرّة : اَللّـهُمَّ صَلّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، ثمّ يقول ثلاثاً : اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤمِنينَ وَالْمُؤمِناتِ ثمّ يسجد ويقول : في سجوده ثلاث مرّات : يا حَىُّ يا قَيُّومُ يا ذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.. ثمّ يسئل الله حاجته ، يصان من فعل ذلك في نفسه وماله وأهله وولده ودينه ودنياه الى مثلها في السّنة القادمة ، وان مات في تلك السّنة مات على الشّهادة أي كان له ثواب الشّهداء .
تعليق