** بسم الله الرحمن الرحيم **
اللهم صلّ على سيدنا مُحمد وعلى آل سيدنا مُحمد , كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم , وبارك على سيدنا مُحمد وعلى آل سيدنا مُحمد , كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
كان المرحوم القاضي رحمة اللَه عليه
يحكي قصصاً و حكايات عن الاسرار و الآيات الالهيّة، و يبيّن
مطالب عن مقام جلالة التوحيد و عظمته و عن السير في هذا
الطريق، و في انّه الهدف الوحيد من خلق الانسان، و يقيم الادلّة
علی هذا الامر
المصدر معرفة المعاد للسيد الطهراني تلميذ السيد الحداد رحمة الله عليهم
ستلقى الله سبحانه وتعالى يوماً
يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ
بداية الطريق سكرة الموت
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ
ثم يبدا السير نحو عالم الاخرة قلة قليلة يصلون ومن يصل لابد ان يكون صامت لا يتكلم الا لحاجة ضرورية والامر يلزمه الصبر
قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب رحمة الله عليه
من صبر على الله وصل إليه
وصلاة الليل فعن الحسن ابن علي الهادي عليهم رحمة الله
إن الوصول إلى الله -عزّ وجل- سفر، لا يدرك إلا بامتطاء الليل
العاقل يبحث عن هذا الطريق ويسير فيه فهو اولاً واخيراً سيغادر هذا العالم
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ
فيبحث عن شي يقدمه لحياته الاخرة
يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي
فانت ان لم ترحل فسوف تسير في كل هذا الطريق بعد الموت وان رحلت الان فافضل لك
وَاطْمَأَنَّتْ بِالرُّجُوْعِ إلى رَبِّ الأَرْبابِ أَنْفُسُهُمْ، وَتَيَقَّنَتْ بِالْفَوْزِ وَالْفَلاحِ أَرْواحُهُمْ، وَقَرَّتْ بِالنَّظَرِ إلى مَحْبُوبِهِمْ أَعْيُنُهُمْ، وَاسْتَقَرَّ بِإدْراكِ السُّؤْلِ وَنَيْلِ الْمَأْمُولِ قَرَارُهُمْ، وَرَبِحَتْ فِي بَيْعِ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ تِجارَتُهُمْ
اللهم صلّ على سيدنا مُحمد وعلى آل سيدنا مُحمد , كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم , وبارك على سيدنا مُحمد وعلى آل سيدنا مُحمد , كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
كان المرحوم القاضي رحمة اللَه عليه
يحكي قصصاً و حكايات عن الاسرار و الآيات الالهيّة، و يبيّن
مطالب عن مقام جلالة التوحيد و عظمته و عن السير في هذا
الطريق، و في انّه الهدف الوحيد من خلق الانسان، و يقيم الادلّة
علی هذا الامر
المصدر معرفة المعاد للسيد الطهراني تلميذ السيد الحداد رحمة الله عليهم
ستلقى الله سبحانه وتعالى يوماً
يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ
بداية الطريق سكرة الموت
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّۖ ذَٰلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ
ثم يبدا السير نحو عالم الاخرة قلة قليلة يصلون ومن يصل لابد ان يكون صامت لا يتكلم الا لحاجة ضرورية والامر يلزمه الصبر
قال امير المؤمنين علي ابن ابي طالب رحمة الله عليه
من صبر على الله وصل إليه
وصلاة الليل فعن الحسن ابن علي الهادي عليهم رحمة الله
إن الوصول إلى الله -عزّ وجل- سفر، لا يدرك إلا بامتطاء الليل
العاقل يبحث عن هذا الطريق ويسير فيه فهو اولاً واخيراً سيغادر هذا العالم
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ
فيبحث عن شي يقدمه لحياته الاخرة
يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي
فانت ان لم ترحل فسوف تسير في كل هذا الطريق بعد الموت وان رحلت الان فافضل لك
وَاطْمَأَنَّتْ بِالرُّجُوْعِ إلى رَبِّ الأَرْبابِ أَنْفُسُهُمْ، وَتَيَقَّنَتْ بِالْفَوْزِ وَالْفَلاحِ أَرْواحُهُمْ، وَقَرَّتْ بِالنَّظَرِ إلى مَحْبُوبِهِمْ أَعْيُنُهُمْ، وَاسْتَقَرَّ بِإدْراكِ السُّؤْلِ وَنَيْلِ الْمَأْمُولِ قَرَارُهُمْ، وَرَبِحَتْ فِي بَيْعِ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ تِجارَتُهُمْ
تعليق