رأى احد الصلحاء في منامه ملكا في الجنة وعابدا في النار فسال : ما السبب الذي جعل هذا في درجات النعيم وجعل ذاك في دركات الجحيم مع ان الحال بخلاف ما كنا نظن ؟
فقيل له : الملك لحبه الفقراء اصبح في الجنة والعبد لحبه الملوك اصبح في النار .
فقيل له : الملك لحبه الفقراء اصبح في الجنة والعبد لحبه الملوك اصبح في النار .
تعليق