المشاركة الأصلية بواسطة عشق كربلاء
مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة عشق كربلاء
مشاهدة المشاركة
(عجيب !!!!!!!!!!!!!!!!!!)
المشاركة الأصلية بواسطة عشق كربلاء
مشاهدة المشاركة
(سبحان الله!!!!!!!!)
المشاركة الأصلية بواسطة عشق كربلاء
مشاهدة المشاركة
(كل ما لا يعجبهم اما ضعيف او مكذوب او مفترى أو بدعة أو ...أو ... أو ...!!!!!!!
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم )
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم )
الاخ الكريم ( عشق كربلاء )
أشكر تواصلكم معنا وحرصكم على نشر المواضع المفيدة والهادفة .
ولكني أود القول لكم ولجميع المشتركين :
ان كثيراً مما يذكره المخالفون ــ وخاصة الوهابية ــ في كتبهم هو مخالف لسنة النبي الاكرم (صلى الله عليه وآله ) , فنراهم في كثير من الاحيان يضعّفون المتوتر ــ المتواتر هو أقوى الاحاديث ــ أحيانا , وبالمقابل يقوّون الضعيف في أحيانٍ أخرى , لذا لا يمكننا الاعتماد على كثير مما ينقلونه , وسنين لكم كذب ما يدعونه من عدم ورود فضيلة لصوم شهر رجب , وسنكتفي بذكر رواية من مصدر واحد من كتبنا ــ مع ان هذه الرواية وأمثالها وردت في العشرات من مصادرنا , ثم نورد بعض ما ذكر في كتب العامة :
أولاً : روى شيخ الطائفة الشيخ الطوسي (أعلى الله مقامه) في كتابه الأمالي نقلاً عن الشيخ المفيد (رحمه الله تعالى) فقال :
أخبرنا محمد بن محمد ــ يقصد به الشيخ المفيد ــ قال أخبرنا أبو القاسم جعفر بن محمد (رحمه الله)، قال حدثني محمد بن الحسن بن مت الجوهري، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، عن أبان بن عثمان، عن كثير النواء، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام)، قال :
« إن نوحا (عليه السلام) ركب السفينة في أول يوم من رجب، فأمر من معه أن يصوموا ذلك اليوم »
وقال(عليه السلام) : « من صام ذلك اليوم تباعدت عنه النار مسيرة سنة،
و من صام سبعة أيام منه غلقت عنه أبواب النار السبعة،
و من صام ثمانية أيام فتحت له أبواب الجنان الثمانية،
و من صام خمسة عشر يوما أعطي مسألته، و
من زاد على ذلك زاده الله »
وقال(عليه السلام) : « و في اليوم السابع و العشرين منه نزلت النبوة فيه على رسول الله (صلى الله عليه و آله) ، و من صام هذا اليوم كان ثوابه ثواب من صام ستين شهرا »
وقال(عليه السلام) : « من صام ذلك اليوم تباعدت عنه النار مسيرة سنة،
و من صام سبعة أيام منه غلقت عنه أبواب النار السبعة،
و من صام ثمانية أيام فتحت له أبواب الجنان الثمانية،
و من صام خمسة عشر يوما أعطي مسألته، و
من زاد على ذلك زاده الله »
وقال(عليه السلام) : « و في اليوم السابع و العشرين منه نزلت النبوة فيه على رسول الله (صلى الله عليه و آله) ، و من صام هذا اليوم كان ثوابه ثواب من صام ستين شهرا »
الأمالي للطوسي - (ص 45 , رقم الحديث 52)
ثانيا ً: اما ما ورد من فضل صيام شهر رجب من كتب العامة فاليكم بعضه :
1 - ورد في تفسير الدر المنثور للعلامة جلال الدين السيوطعند تفسيره للآية :
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (36)
فقال :
وأخرج البيهقي عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من صام يوماً من رجب كان كصيام سنة ، ومن صام سبعة أيام غلقت عنه سبعة أبواب جهنم ، ومن صام ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة ، ومن صام عشرة أيام لم يسأل الله عز وجل شيئاً الا أعطاه ، ومن صام خمسة عشر يوماً نادى مناد من السماء قد غفرت لك ما سلف فاستأنف العمل قد بدلت سيئاتكم حسنات ، من زاد زاده الله . وفي رجب حمل نوح عليه السلام في السفينة فصام نوح عليه السلام وأمر من معه أن يصوموا ، وجرت بهم السفينة ستة أشهر إلى آخر ذلك لعشر خلون من المحرم » .
وأخرج البيهقي والأصبهاني عن أبي قلابة رضي الله عنه قال : « في الجنة قصر لصوام رجب » قال البيهقي : موقوف على أبي قلابة وهو من التابعين ، فمثله لا يقول ذلك إلا عن بلاغ عمن فوقه ممن يأتيه الوحي .
وأخرج البيهقي وضعفه عن أبي هريرة رضي الله عنه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصم بعد رمضان إلا رجب وشعبان » ....)
وأخرج البيهقي عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من صام يوماً من رجب كان كصيام سنة ، ومن صام سبعة أيام غلقت عنه سبعة أبواب جهنم ، ومن صام ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة ، ومن صام عشرة أيام لم يسأل الله عز وجل شيئاً الا أعطاه ، ومن صام خمسة عشر يوماً نادى مناد من السماء قد غفرت لك ما سلف فاستأنف العمل قد بدلت سيئاتكم حسنات ، من زاد زاده الله . وفي رجب حمل نوح عليه السلام في السفينة فصام نوح عليه السلام وأمر من معه أن يصوموا ، وجرت بهم السفينة ستة أشهر إلى آخر ذلك لعشر خلون من المحرم » .
وأخرج البيهقي والأصبهاني عن أبي قلابة رضي الله عنه قال : « في الجنة قصر لصوام رجب » قال البيهقي : موقوف على أبي قلابة وهو من التابعين ، فمثله لا يقول ذلك إلا عن بلاغ عمن فوقه ممن يأتيه الوحي .
وأخرج البيهقي وضعفه عن أبي هريرة رضي الله عنه « أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصم بعد رمضان إلا رجب وشعبان » ....)
الى أن قال
( ... وأخرج البيهقي وضعفه عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « في رجب يوم وليلة من صام ذلك اليوم وقام تلك الليلة كان كمن صام من الدهر مائة سنة وقام مائة سنة ، وهو لثلاث بقين من رجب وفيه بعث الله محمداً » .
وأخرج البيهقي وضعفه عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً « في رجب ليلة يكتب للعامل فيها حسنة مائة سنة وذلك لثلاث بقين من رجب ، فمن صلى فيها اثنتي عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة من القرآن يتشهد في كل ركعتين ويسلم في آخرهن ثم يقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر مائة مرة ، ويستغفر الله مائة مرة ، ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة ، ويدعو لنفسه ما شاء من أمر دنياه وآخرته ويصبح صائماً ، فإن الله يستجيب دعاءه كله إلا أن يدعو في المعصية .
ثم نقل الحديث مرة أخرى عن ابن عساكر في تفسير الآية :
حَتَّى إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آَمَنَ وَمَا آَمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ (40)
( ... وأخرج ابن عساكر عن خالد الزيات قال : بلغنا أن نوحاً عليه السلام ركب السفينة أول يوم من رجب وقال لمن معه من الجن والإِنس : صوموا هذا اليوم فإنه من صامه منكم بعدت عنه النار مسيرة سنة ، ومن صام منكم سبعة أيام أغلقت عنه أبواب جهنم السبعة ، ومن صام منكم ثمانية أيام فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، ومن صام منكم عشرة أيام قال الله له : سل تعطه ، ومن صام منكم خمسة عشر يوماً قال الله له : استأنف العمل فقد غفرت لك ما مضى ، ومن زاد زاده الله ... )
2 - نقل الثعلبي في تفسيره ( الكشاف ) :
وروي عن النبي {صلى الله عليه وسلم} أنّه قال :
( إن في الجنة نهراً يقال له رجب ماؤه أشد بياضاً من الثلج وأحلى من العسل، من صام يوماً من رجب شرب منه )
الكشف والبيان ـ للثعلبى - (ج 6 / ص 136)
اترك تعليق: