تذكر بعض السير أن عمران بن الحصين كان ملقى على ظهره ثلاثين سنة، حتى شق له موضع في فراشه لقضاء حاجته،
ولما دخل عليه أخوه العلاء ورآه بتلك الحالة بكى فقال له لا تبكي لأن الملائكة تزورني فآنس بها واسمع حديثها.
وهذا الكلام موجود في كتاب (مسكن الفؤاد).
وسؤالي: هل عمران بن الحصين شيعي أو ناصبي؟!
ولما دخل عليه أخوه العلاء ورآه بتلك الحالة بكى فقال له لا تبكي لأن الملائكة تزورني فآنس بها واسمع حديثها.
وهذا الكلام موجود في كتاب (مسكن الفؤاد).
وسؤالي: هل عمران بن الحصين شيعي أو ناصبي؟!
تعليق