حُسنُ الظن بين النظرية والتطبيق..
نحفظ العديد من الاحاديث والروايات المباركة، ونستعين بها كشاهد على ممارسة الآخرين وافعالهم، وحينما نمرّ بنفس الموقف لا نطبق ما نعرفه من (احمل أخاك على سبعين محمل)، بل نسارع للتبرير لأنفسنا ونجلد الآخرين بشتى الوسائل...
نحفظ العديد من الاحاديث والروايات المباركة، ونستعين بها كشاهد على ممارسة الآخرين وافعالهم، وحينما نمرّ بنفس الموقف لا نطبق ما نعرفه من (احمل أخاك على سبعين محمل)، بل نسارع للتبرير لأنفسنا ونجلد الآخرين بشتى الوسائل...
وكمثال على ذلك: عبارة دمرت الكثير من العلاقات، وأفقدت الثقة بين الأصدقاء والاخوة والأزواج!!
وخلقت الكثير من النزاعات والخصومات والقطيعة.. وهي كلمة:
*متصل الآن*... :لا تعني إنه يتكلم مع أحد.
لا تعني إنه متجاهلك.
لا تعني إنه جاهز للرد في ذلك الوقت.
لا تعني أن كل الأوقات من حق الجميع.
لا تعني صلاحية اقتحام وقته الخاص.
نفسياً غير مستعد للرد على أحد.
ولكنه منشغل بتصفّح ملفات العمل لأخذ معلومات سريعة.
جواله مع أحد الابناء أو فُتح سهواً.
علينا التماس الاعذار للآخرين والتعامل مع *متصل الآن* بحسن النوايا وأن نحمل الآخرين على محملٍ واحدٍ من السبعين.
كن إيجابياً... واحترم خصوصية الغير.. (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ...).
وخلقت الكثير من النزاعات والخصومات والقطيعة.. وهي كلمة:
*متصل الآن*... :لا تعني إنه يتكلم مع أحد.
لا تعني إنه متجاهلك.
لا تعني إنه جاهز للرد في ذلك الوقت.
لا تعني أن كل الأوقات من حق الجميع.
لا تعني صلاحية اقتحام وقته الخاص.
نفسياً غير مستعد للرد على أحد.
ولكنه منشغل بتصفّح ملفات العمل لأخذ معلومات سريعة.
جواله مع أحد الابناء أو فُتح سهواً.
علينا التماس الاعذار للآخرين والتعامل مع *متصل الآن* بحسن النوايا وأن نحمل الآخرين على محملٍ واحدٍ من السبعين.
كن إيجابياً... واحترم خصوصية الغير.. (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ...).