السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ✨✨
اللهم صل على محمد وال محمد ✨ ✨
🔷🔸🔷🔸🔷🔸🔷🔸🔷
*إن خديجة (عليها السلام) كانت امرأة ثرية جداً، ولكنها أصبحت في عداد النساء العاديات من الناحية المالية؛
لأنّها بَذلت كل ما لديها بينَ يدي زوجها، ولم تصرفه في شراء الذَهب والحُلي والحُلل والقصور وما شابه ذلك!..
وبالتالي، فإن من أرادَ التميز؛ فليسخر ما عندهُ في خدمة الدين..
والشرع قد سمح للإنسان أن يتصرف بثلث أموالهِ، ويجعله في طاعة الله عز وجل..
فلولا الثلث والخمس؛ لما شِيدت هذهِ المعالم في حياة الأُمة:
المساجد، والمكتبات، والكُتب، والحوزات العلمية؛
كل هذه الأمور من بركات هذهِ الأموال..*
فرَب العالمين أذنَ للإنسان أن ينفق ثلث ماله في سبيل اللهِ -عزَ وجل- حَياً وميتاً؛ وهو حي له الحَق في التصرف في كُلِ ماله؛ كتصرف خَديجة في مالها..
كانَ بإمكانِ خَديجة أن تبقى غنية مُترفة وتقول: يا رسول الله!..
أنتَ وصيي من بَعدِ موتي، خُذ ثُلثَ أموالي في دَعمِ فقراءِ مَكة وغيرِ ذلك، ولكن هيَّ في حياتها أنفقت كُلَ ما عندها.
اللهم صل على محمد وال محمد ✨ ✨
🔷🔸🔷🔸🔷🔸🔷🔸🔷
*إن خديجة (عليها السلام) كانت امرأة ثرية جداً، ولكنها أصبحت في عداد النساء العاديات من الناحية المالية؛
لأنّها بَذلت كل ما لديها بينَ يدي زوجها، ولم تصرفه في شراء الذَهب والحُلي والحُلل والقصور وما شابه ذلك!..
وبالتالي، فإن من أرادَ التميز؛ فليسخر ما عندهُ في خدمة الدين..
والشرع قد سمح للإنسان أن يتصرف بثلث أموالهِ، ويجعله في طاعة الله عز وجل..
فلولا الثلث والخمس؛ لما شِيدت هذهِ المعالم في حياة الأُمة:
المساجد، والمكتبات، والكُتب، والحوزات العلمية؛
كل هذه الأمور من بركات هذهِ الأموال..*
فرَب العالمين أذنَ للإنسان أن ينفق ثلث ماله في سبيل اللهِ -عزَ وجل- حَياً وميتاً؛ وهو حي له الحَق في التصرف في كُلِ ماله؛ كتصرف خَديجة في مالها..
كانَ بإمكانِ خَديجة أن تبقى غنية مُترفة وتقول: يا رسول الله!..
أنتَ وصيي من بَعدِ موتي، خُذ ثُلثَ أموالي في دَعمِ فقراءِ مَكة وغيرِ ذلك، ولكن هيَّ في حياتها أنفقت كُلَ ما عندها.
تعليق