࿐🌔🍃࿐✎╮✍🏻
#دعاء_النور_قبل_الافطار*
ذكره السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال و السيد محمد الشيرازي في كتاب الدعاء والزيارة.
عن الإمام الصّادقِ (عليه السَّلامُ) قال:
إنّ رسولَ اللهِ (صلّى اللهُ عليه وآله) قالَ لأميرِ المؤمنينَ (عليه السَّلامُ):
(يَا أبا الحسنِ هذا شهرُ رمضانَ قدْ أقبلَ فاجعلْ دعاءَكَ قبلَ فطورَك فإنَّ جبرائيلَ (عليه السَّلامُ) جاءني فقال: يَا محُمد من دعا بهذا الدّعاءِ في شهرِ رمضانَ قبلَ أنْ يفطرَ استجابَ اللهُ (تعالى) دعاءَهُ وَقَبِلَ صومَهُ
وصلاته واسْتَجَابَ لَهُ عَشْرَ دَعَوَاتٍ وَغَفَرَ لَهُ ذَنْبَهُ وَفَرّجَ غَمَّهُ وَنَفّسَ كُرْبَتَهُ وَقَضَى حَوَائِجَهُ وَأنجحَ طَلِبَتَهُ وَرَفَعَ عَمَلَهُ مَعَ أعمالِ النَّبيِّين والصِّدِّيقين وَجَاءَ يومَ القيامةِ وَوَجهَهُ أضوأُ منْ القمرِ ليلةَ البدر
ِفَقَالَ: مَا هو يَا جبرائيل
فَقَالَ:اَللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَرَبَّ الشَّفْعِ الْكَبِيرِ وَالنُّورِ الْعَزِيزِ
ورب التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَالْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ أَنْتَ إِلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَإِلَهُ مَنْ فِي الأَرْضِ لاَ إِلَهَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَأَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَلِكُ مَنْ فِي الأَرْضِ لاَ مَلِكَ فِيهِمَا غَيْرُكَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَبِيرِ وَنُورِ
وجهك الْمُنِيرِ وَبِمُلْكِكَ الْقَدِيمِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَ بِهِ كُلُّ شَيْءٍ وَبِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَبِاسْمِكَ
الذي صَلَحَ بِهِ الأوَّلونَ وَبِهِ يَصْلُحُ الآخَرُونَ يَا حيٌّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيَا حَيٌّ بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيَا حَيٌّ لاَ إِلَهَ إلاَّ أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي يُسْراً وَفَرَجاً قَرِيباً وَثَبِّتْنِي عَلَى دِينِ
محمد وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعلى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلاَمَ وَاجْعَلْ عَمَلِي فِي الْمَرْفُوعِ الْمُتَقَبَّلِ
وَهَبْ لِي كَمَا وَهَبْتَ لأِوليَائِكَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ فَإِنِّي مُؤْمِنٌ بِكَ وَمُتَوَكِّلٌ عَلَيْكَ مُنِيبٌ إِلَيْكَ مَعَ مَصِيرِي إِلَيْكَ
وتَجْمَعُ لِي وَلأَِهْلِي وَوُلْدِي الْخَيْرَ كُلَّهُ وَتَصْرِفُ عَنِّي وَعَنْ وُلْدِي وَأَهْلِي الشَّرَّ كُلَّهُ أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ تُعْطِي الْخَيْرَ مَنْ تَشَاءُ وَتَصْرِفُهُ عَمَّنْ تَشَاءُ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
تقبل الله صالح اعمالكم
#دعاء_النور_قبل_الافطار*
ذكره السيد ابن طاووس في كتاب الإقبال و السيد محمد الشيرازي في كتاب الدعاء والزيارة.
عن الإمام الصّادقِ (عليه السَّلامُ) قال:
إنّ رسولَ اللهِ (صلّى اللهُ عليه وآله) قالَ لأميرِ المؤمنينَ (عليه السَّلامُ):
(يَا أبا الحسنِ هذا شهرُ رمضانَ قدْ أقبلَ فاجعلْ دعاءَكَ قبلَ فطورَك فإنَّ جبرائيلَ (عليه السَّلامُ) جاءني فقال: يَا محُمد من دعا بهذا الدّعاءِ في شهرِ رمضانَ قبلَ أنْ يفطرَ استجابَ اللهُ (تعالى) دعاءَهُ وَقَبِلَ صومَهُ
وصلاته واسْتَجَابَ لَهُ عَشْرَ دَعَوَاتٍ وَغَفَرَ لَهُ ذَنْبَهُ وَفَرّجَ غَمَّهُ وَنَفّسَ كُرْبَتَهُ وَقَضَى حَوَائِجَهُ وَأنجحَ طَلِبَتَهُ وَرَفَعَ عَمَلَهُ مَعَ أعمالِ النَّبيِّين والصِّدِّيقين وَجَاءَ يومَ القيامةِ وَوَجهَهُ أضوأُ منْ القمرِ ليلةَ البدر
ِفَقَالَ: مَا هو يَا جبرائيل
فَقَالَ:اَللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَرَبَّ الشَّفْعِ الْكَبِيرِ وَالنُّورِ الْعَزِيزِ
ورب التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَالْفُرْقَانِ الْعَظِيمِ أَنْتَ إِلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَإِلَهُ مَنْ فِي الأَرْضِ لاَ إِلَهَ فِيهِمَا غَيْرُكَ وَأَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَلِكُ مَنْ فِي الأَرْضِ لاَ مَلِكَ فِيهِمَا غَيْرُكَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَبِيرِ وَنُورِ
وجهك الْمُنِيرِ وَبِمُلْكِكَ الْقَدِيمِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَ بِهِ كُلُّ شَيْءٍ وَبِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَبِاسْمِكَ
الذي صَلَحَ بِهِ الأوَّلونَ وَبِهِ يَصْلُحُ الآخَرُونَ يَا حيٌّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيَا حَيٌّ بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيَا حَيٌّ لاَ إِلَهَ إلاَّ أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي يُسْراً وَفَرَجاً قَرِيباً وَثَبِّتْنِي عَلَى دِينِ
محمد وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعلى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلاَمَ وَاجْعَلْ عَمَلِي فِي الْمَرْفُوعِ الْمُتَقَبَّلِ
وَهَبْ لِي كَمَا وَهَبْتَ لأِوليَائِكَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ فَإِنِّي مُؤْمِنٌ بِكَ وَمُتَوَكِّلٌ عَلَيْكَ مُنِيبٌ إِلَيْكَ مَعَ مَصِيرِي إِلَيْكَ
وتَجْمَعُ لِي وَلأَِهْلِي وَوُلْدِي الْخَيْرَ كُلَّهُ وَتَصْرِفُ عَنِّي وَعَنْ وُلْدِي وَأَهْلِي الشَّرَّ كُلَّهُ أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ تُعْطِي الْخَيْرَ مَنْ تَشَاءُ وَتَصْرِفُهُ عَمَّنْ تَشَاءُ فَامْنُنْ عَلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
تقبل الله صالح اعمالكم
تعليق