عن ابن أبي حمزة، عن أبيه قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام)
عن قول الله عز وجل: (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) ؟ فقال: الصلاة من الله عز وجل رحمة، ومن الملائكة تزكية، ومن الناس دعاء، وأما قوله عز وجل (وسلموا تسليما) فإنه يعني التسليم له فيما ورد عنه، قال: فقلت له: كيف نصلي على محمد وآله؟ قال: تقولون: صلوات الله وصلوات ملائكته وأنبيائه ورسله وجميع خلقه على محمد وآل محمد، والسلام عليه وعليهم ورحمة الله وبركاته .
قال: فقلت: فما ثواب من صلى على النبي (صلى الله عليه وآله) بهذه الصلوات؟ قال: الخروج من الذنوب والله كهيئة يوم ولدته امه . وسائل الشيعة ج 7 ص 197
عن قول الله عز وجل: (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) ؟ فقال: الصلاة من الله عز وجل رحمة، ومن الملائكة تزكية، ومن الناس دعاء، وأما قوله عز وجل (وسلموا تسليما) فإنه يعني التسليم له فيما ورد عنه، قال: فقلت له: كيف نصلي على محمد وآله؟ قال: تقولون: صلوات الله وصلوات ملائكته وأنبيائه ورسله وجميع خلقه على محمد وآل محمد، والسلام عليه وعليهم ورحمة الله وبركاته .
قال: فقلت: فما ثواب من صلى على النبي (صلى الله عليه وآله) بهذه الصلوات؟ قال: الخروج من الذنوب والله كهيئة يوم ولدته امه . وسائل الشيعة ج 7 ص 197
تعليق