( روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنَّه
قال : في وصيته لعبد الله بن جندب – أحد أصحابه - :
يا عبد الله لقد نصبَ إبليسُ حبائلَه في دار الغرور ، فما يُقصِدُ فيها إلّا أولياءنا ، ولقد تجلّت الآخرةُ في أعينهم ، حتى ما يريدون بها بدلا ، ثم قال : آه آه على قلوب حُشيَت نوراً ،
وإنّما كانت الدنيا عندهم بمنزلة الشجاع الأرقم والعدو الأعجم ، أنسوا بالله ، واستوحشوا مما به استأنس المترفون ، أولئك أوليائي حقّا ، وبهم تُكشَفُ كُلَّ فتنةٍ وتُرفعُ كُلَّ بَليّةٍ ).
قال : في وصيته لعبد الله بن جندب – أحد أصحابه - :
يا عبد الله لقد نصبَ إبليسُ حبائلَه في دار الغرور ، فما يُقصِدُ فيها إلّا أولياءنا ، ولقد تجلّت الآخرةُ في أعينهم ، حتى ما يريدون بها بدلا ، ثم قال : آه آه على قلوب حُشيَت نوراً ،
وإنّما كانت الدنيا عندهم بمنزلة الشجاع الأرقم والعدو الأعجم ، أنسوا بالله ، واستوحشوا مما به استأنس المترفون ، أولئك أوليائي حقّا ، وبهم تُكشَفُ كُلَّ فتنةٍ وتُرفعُ كُلَّ بَليّةٍ ).