صلاة الغُفَيلة
وفضل صلاة "الغفيلة" كبيرا وكبيرا جدا.
تصلّى بعد نافلة المغرب وهيئتها كالتالي :
ركعتان ، تقرأ في الأولى الفاتحة ثم تقرأ { وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقدِرَ عَلَيهِ فَنادى في الظُّلُماتِ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا أَنتَ سُبحانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمينَ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنَجِي المُؤمِنِينَ } الأنبياء 87 – 88 .
وفي الركعة الثانية يقرأ الفاتحة ثم يقرأ { وَعِندَهُ مَفاتِحُ الغَيبِ لا يَعلَمُها إِلا هُوَ وَيَعلَمُ ما في البَرِّ وَ البَحرِ وَما تَسقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلا يَعلَمُها وَلا حَبَّةٍ في ظُلُماتِ الأَرضِ وَلا رَطبٍ وَلا يابِسٍ إِلا في كِتابٍ مُّبِينٍ } الأنعام 59 .
وفي القنوت تقرأ هذا الدعاء:-
(اللهم إني أسألك بمفاتح الغيب التي لا يعلمها إلا أنت أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن (وتطلب حاجتك))، ثم تقول (اللهم أنت وليّ نعمتي والقادر على طلبتي، تعلم حاجتي فأسألك اللهم بحق محمد وآله عليه وعليهم السلام لما قضيتها لي)..
وفضل صلاة "الغفيلة" كبيرا وكبيرا جدا.
تصلّى بعد نافلة المغرب وهيئتها كالتالي :
ركعتان ، تقرأ في الأولى الفاتحة ثم تقرأ { وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقدِرَ عَلَيهِ فَنادى في الظُّلُماتِ أَن لَّا إِلهَ إِلَّا أَنتَ سُبحانَكَ إنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمينَ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنَجِي المُؤمِنِينَ } الأنبياء 87 – 88 .
وفي الركعة الثانية يقرأ الفاتحة ثم يقرأ { وَعِندَهُ مَفاتِحُ الغَيبِ لا يَعلَمُها إِلا هُوَ وَيَعلَمُ ما في البَرِّ وَ البَحرِ وَما تَسقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلا يَعلَمُها وَلا حَبَّةٍ في ظُلُماتِ الأَرضِ وَلا رَطبٍ وَلا يابِسٍ إِلا في كِتابٍ مُّبِينٍ } الأنعام 59 .
وفي القنوت تقرأ هذا الدعاء:-
(اللهم إني أسألك بمفاتح الغيب التي لا يعلمها إلا أنت أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن (وتطلب حاجتك))، ثم تقول (اللهم أنت وليّ نعمتي والقادر على طلبتي، تعلم حاجتي فأسألك اللهم بحق محمد وآله عليه وعليهم السلام لما قضيتها لي)..