بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام على أمير المؤمنين ويعسوب الدين أمام المتقين أبا الحسن والحسين
سيدي ومولاي ومولى الثقلين علي بن ابي طالب صلوات ربي وسلامه عليه
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام
إذا اختلفت الأهواء وتفرقت الآراء فعليك بعلي بن ابي طالب
عن عبد الرحمن بن سمرة, قال: قلت: يا رسول الله, أرشدني إلى النجاة, فقال: يا ابن سمرة, إذا اختلفت الاهواء, وتفرقت الآراء, فعليك بعلي بن أبي طالب, فإنه إمام أمتي, وخليفتي عليهم من بعدي, وهو الفاروق الذي يميز بين الحق والباطل, من سأله أجابه, ومن استرشده أرشده, ومن طلب الحق من عنده وجده, ومن التمس الهدى لديه صادفه, ومن لجأ إليه آمنه, ومن استمسك به نجاه, ومن اقتدى به هداه, يا بن سمرة, سلم من سلم له ووالاه, وهلك من رد عليه وعاداه, يا بن سمرة, إن عليا مني, روحه من روحي, وطينته من طينتي, وهو أخي وأنا أخوه, وهو زوج ابنتي فاطمة سيدة نساء العالمين من الاولين والآخرين, إن منه إمامي أمتي, وسيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين, وتسعة من ولد الحسين, تاسعهم قائم أمتي, يملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما.
*
الأمالي الصدوق ص 26، كمال الدين ج 1 ص 256،
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام على أمير المؤمنين ويعسوب الدين أمام المتقين أبا الحسن والحسين
سيدي ومولاي ومولى الثقلين علي بن ابي طالب صلوات ربي وسلامه عليه
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام
إذا اختلفت الأهواء وتفرقت الآراء فعليك بعلي بن ابي طالب
عن عبد الرحمن بن سمرة, قال: قلت: يا رسول الله, أرشدني إلى النجاة, فقال: يا ابن سمرة, إذا اختلفت الاهواء, وتفرقت الآراء, فعليك بعلي بن أبي طالب, فإنه إمام أمتي, وخليفتي عليهم من بعدي, وهو الفاروق الذي يميز بين الحق والباطل, من سأله أجابه, ومن استرشده أرشده, ومن طلب الحق من عنده وجده, ومن التمس الهدى لديه صادفه, ومن لجأ إليه آمنه, ومن استمسك به نجاه, ومن اقتدى به هداه, يا بن سمرة, سلم من سلم له ووالاه, وهلك من رد عليه وعاداه, يا بن سمرة, إن عليا مني, روحه من روحي, وطينته من طينتي, وهو أخي وأنا أخوه, وهو زوج ابنتي فاطمة سيدة نساء العالمين من الاولين والآخرين, إن منه إمامي أمتي, وسيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين, وتسعة من ولد الحسين, تاسعهم قائم أمتي, يملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما.
*
الأمالي الصدوق ص 26، كمال الدين ج 1 ص 256،
تعليق