ورد في كتب الأدعية بعض الأذكار التي تشكل حماية للإنسان وممتلكاته.
تحدث بعض الحرائق في بعض البيوت بسبب التماس كهربائي أو ما شابه ذلك, ونسمع بين فترة و أخرى بعض هذه الحوادث, وما يعقبها من خسائر في الرواح و الممتلكات.
توجد أذكار خاصة تشكل حماية للبيوت من الحرائق, ومن بينها هذا الدعاء الذي ذكره شيخ المحدثين آية الله الشيخ عباس القمي في كتابه العظيم الباقيات الصالحات تقلا عن كتاب عدة الداعي للشيخ ابن فهد, قدس سره :
" اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم, ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن, أعلم أن الله على كل شي ء قدير و أن الله قد أحاط بكل شي ء علما.
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي [و من شر قضاء السوء و من كل شر كل ذي شر و من شر الجن و الإنس] و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها, إن ربي على صراط مستقيم. "
روي عن ابن الدرداء أنه قيل له ذات يوم احترقت دارك فقال لم تحرق فجاءه مخبر آخر فقال احترقت دارك فقال لم تحرق فجاءه ثالث فأجابه بذلك ثم انكشف الأمر عن احتراق جميع ما حولها سواها فقيل له بما علمت بذلك قال سمعت النبي ص يقول من قال هذه الكلمات صبيحة يومه لم يصبه سوء فيه و من قالها في مساء ليلته لم يصبه سوء فيها و قد قلتها و هي هذه :
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم, ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن, أعلم أن الله على كل شي ء قدير و أن الله قد أحاط بكل شي ء علما.
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي [و من شر قضاء السوء و من كل شر كل ذي شر و من شر الجن و الإنس] و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها, إن ربي على صراط مستقيم.
تحدث بعض الحرائق في بعض البيوت بسبب التماس كهربائي أو ما شابه ذلك, ونسمع بين فترة و أخرى بعض هذه الحوادث, وما يعقبها من خسائر في الرواح و الممتلكات.
توجد أذكار خاصة تشكل حماية للبيوت من الحرائق, ومن بينها هذا الدعاء الذي ذكره شيخ المحدثين آية الله الشيخ عباس القمي في كتابه العظيم الباقيات الصالحات تقلا عن كتاب عدة الداعي للشيخ ابن فهد, قدس سره :
" اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم, ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن, أعلم أن الله على كل شي ء قدير و أن الله قد أحاط بكل شي ء علما.
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي [و من شر قضاء السوء و من كل شر كل ذي شر و من شر الجن و الإنس] و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها, إن ربي على صراط مستقيم. "
روي عن ابن الدرداء أنه قيل له ذات يوم احترقت دارك فقال لم تحرق فجاءه مخبر آخر فقال احترقت دارك فقال لم تحرق فجاءه ثالث فأجابه بذلك ثم انكشف الأمر عن احتراق جميع ما حولها سواها فقيل له بما علمت بذلك قال سمعت النبي ص يقول من قال هذه الكلمات صبيحة يومه لم يصبه سوء فيه و من قالها في مساء ليلته لم يصبه سوء فيها و قد قلتها و هي هذه :
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم, ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن, أعلم أن الله على كل شي ء قدير و أن الله قد أحاط بكل شي ء علما.
اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي [و من شر قضاء السوء و من كل شر كل ذي شر و من شر الجن و الإنس] و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها, إن ربي على صراط مستقيم.
تعليق