إن معنى اللعن هو : الدعاء على شخص أو اشخاص أن يبعدهم الله تعالى ويطردهم عن رحمته.
وهو جائز وثابت في الشريعة الاسلامية ، والدليل على جوازه من القرآن الكريم آيات كثيرة ، منها :
(1) قوله تعالى : (( ان الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيراً )) الاحزاب 64 .
(2) قوله تعالى : (( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً )) الاحزاب 57 .
(3) قوله تعالى : (( ألا لعنة الله على الظالمين )) هود 18 .
(4) قوله تعالى : (( لعنة الله على الكاذبين )) آل عمران 61 .
(5) قوله تعالى : (( اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون )) البقرة 159 .
ومن السنة الشريفة روايات كثيرة منها :
(1) قوله (ص) : (( لعنة الله على الراشي والمرتشي )) مجمع الفائدة 12/49 .
(2) قوله (ص) : (( من أحدث في المدينة حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله )) كتاب الاربعين للقمي الشيرازي 583 .
(3) قوله (ص) : (( إذا ظهرت البدع في أمتي فليظهر العالم علمه , فمن لم يفعل فعليه لعنة الله )) الفصول المهمة في أصول الأئمة 1/522 .
(4) قوله (ص) : (( جهزوا جيش أسامة , لعن الله من تخلف عنه )) الملل والنحل 1/23 .
بالاضافة إلى هذا الدليل النقلي ، فقد قام الدليل العقلي على جواز اللعن . فالعقل يحكم بصحة وجواز دعاء المظلوم على الظالم ـ بإبعاده عن رحمة الله ـ والغاصب والخائن والقاتل والكاذب وغيرهم ، خصوصاً لمن يظلم آل البيت (ع) ، ويغصب حقهم ، ويقتل شيعتهم ، ويخون في أمانة رسول الله (ص) .
وهو جائز وثابت في الشريعة الاسلامية ، والدليل على جوازه من القرآن الكريم آيات كثيرة ، منها :
(1) قوله تعالى : (( ان الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيراً )) الاحزاب 64 .
(2) قوله تعالى : (( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً )) الاحزاب 57 .
(3) قوله تعالى : (( ألا لعنة الله على الظالمين )) هود 18 .
(4) قوله تعالى : (( لعنة الله على الكاذبين )) آل عمران 61 .
(5) قوله تعالى : (( اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون )) البقرة 159 .
ومن السنة الشريفة روايات كثيرة منها :
(1) قوله (ص) : (( لعنة الله على الراشي والمرتشي )) مجمع الفائدة 12/49 .
(2) قوله (ص) : (( من أحدث في المدينة حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله )) كتاب الاربعين للقمي الشيرازي 583 .
(3) قوله (ص) : (( إذا ظهرت البدع في أمتي فليظهر العالم علمه , فمن لم يفعل فعليه لعنة الله )) الفصول المهمة في أصول الأئمة 1/522 .
(4) قوله (ص) : (( جهزوا جيش أسامة , لعن الله من تخلف عنه )) الملل والنحل 1/23 .
بالاضافة إلى هذا الدليل النقلي ، فقد قام الدليل العقلي على جواز اللعن . فالعقل يحكم بصحة وجواز دعاء المظلوم على الظالم ـ بإبعاده عن رحمة الله ـ والغاصب والخائن والقاتل والكاذب وغيرهم ، خصوصاً لمن يظلم آل البيت (ع) ، ويغصب حقهم ، ويقتل شيعتهم ، ويخون في أمانة رسول الله (ص) .
تعليق