السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على من بعث رحمة للعالمين محمد المصطفى الأمين وعلى آل بينه الميامين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم أعنا على أنفسنا كما تعين الصالحين على أنفسهم
ينقل العلامة مجتبى بلوجيان في كتابه جزاء الأعمال :
سمعت أستاذي العزيز الحاج المجتهدي انه قال:
لقد ابتلى الميزرا النائيني (أعلى الله مقامه الشريف) بألم في رجله ولم ينفع مع ذلك الألم أي علاج...
ويوما التقى شيخ عباس القمي وقال له المحقق النائيني: أدع لي يا جناب الشيخ لعل الله سبحانه وتعالى يسمع دعاءك ويشفيني مما أنا فيه.
فقال المحدث القمي : أيها الميرزا الكريم: أنا لست على يقين من أنني لم أعص الله سبحانه وتعالى بلساني، لذا فإني لا أدعو لك به، ولكن عندي يقين بأني لم أرتكب ذنباً، أو معصية بيدي هذه.
فقد أفنيت هذه الحقبة من عمري في كتابة روايات وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل البيت عليهم السلام وإذا لم تشفك يدي هذه فإني سأقطعها.
فوضع يده الشريفة على رجل الميرزا النائيني فبرئت رجله وشفاه الله من تلك الآلام التي كان يعاني منها.
وما كان ذلك الأثر السريع ليد الشيخ عباس القمي إلا بإخلاصه وعمله الدؤوب في طاعة الله .
والصلاة والسلام على من بعث رحمة للعالمين محمد المصطفى الأمين وعلى آل بينه الميامين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
اللهم أعنا على أنفسنا كما تعين الصالحين على أنفسهم
ينقل العلامة مجتبى بلوجيان في كتابه جزاء الأعمال :
سمعت أستاذي العزيز الحاج المجتهدي انه قال:
لقد ابتلى الميزرا النائيني (أعلى الله مقامه الشريف) بألم في رجله ولم ينفع مع ذلك الألم أي علاج...
ويوما التقى شيخ عباس القمي وقال له المحقق النائيني: أدع لي يا جناب الشيخ لعل الله سبحانه وتعالى يسمع دعاءك ويشفيني مما أنا فيه.
فقال المحدث القمي : أيها الميرزا الكريم: أنا لست على يقين من أنني لم أعص الله سبحانه وتعالى بلساني، لذا فإني لا أدعو لك به، ولكن عندي يقين بأني لم أرتكب ذنباً، أو معصية بيدي هذه.
فقد أفنيت هذه الحقبة من عمري في كتابة روايات وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل البيت عليهم السلام وإذا لم تشفك يدي هذه فإني سأقطعها.
فوضع يده الشريفة على رجل الميرزا النائيني فبرئت رجله وشفاه الله من تلك الآلام التي كان يعاني منها.
وما كان ذلك الأثر السريع ليد الشيخ عباس القمي إلا بإخلاصه وعمله الدؤوب في طاعة الله .
تعليق