السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
✨🌸✨🌸✨🌸✨🌸✨
✍️يقول السيد أحمد الفهري الزنجاني (قدس سره ) :
💢أن عظمة المعصية والذنب قد تسقط في نظر المرتكب لها نتيجة للتكرار ، وإذا صار العصيان نعوذ بالله أمراً عادياً ليس له قبح حينئذٍ لا يتصور له حد يتوقف عنده ..
♻️نقل لي بعض من إخواني المؤمنين من الثقاة أنه كان حاضراً عند أحد آخذي الربا والمتّجرين به ، وكانت يداه ترتعشان حينما وقع أول وثيقة للربا مع أنه وجد آن ذاك لعمله حيلة شرعية ، ومع ذلك كانت نفسه مضطربة بحيث ترتعد يده ولايملكها ..
☝️ولكن هذا الشخص نتيجة تكرار عمله المحرم صار أول شخصية من آكلي الربا في سوق كرمنشاه ( باختران اليوم ) ..
◾️المصيبة العظمى أنه هذه الحالة من التجرؤ بالمعصية تُوجِد بالقلب ظلمة تطفئ نور الإيمان فيه بالتدريج ، فيجد في نفسه شكاً وتردداً في العقائد الحقة ..
🔘فإن لم يتب توبة صحيحة ولم يعالج هذا المرض المهلك ربما ينجر أمره في أنفاسه الأخيرة من الحياة وفي السكرات التي تعرض عند الموت إلى ان ينطفئ نور الإيمان في قلبه كلياً ..
♻️وينتقل من هذا العالم بحالة الكفر بالله تعالى وإذا صار أمره هكذا فينقطع امر النجاة له بالكلية وتغلق عنه أبواب السعادة من كل جانب ..
👈 وقد أُشير الى ذلك في الآيات والروايات ، قال تعالى { ثُمّ كَانَ عَاقِبَةُ اَلَذِيِنَ أَسَاءوا السّوأى أَنْ كَذَبُوا بِآيَاتِ اللهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئوُن }
📗 الرياء والعجب
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــ ــــ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
✨🌸✨🌸✨🌸✨🌸✨
✍️يقول السيد أحمد الفهري الزنجاني (قدس سره ) :
💢أن عظمة المعصية والذنب قد تسقط في نظر المرتكب لها نتيجة للتكرار ، وإذا صار العصيان نعوذ بالله أمراً عادياً ليس له قبح حينئذٍ لا يتصور له حد يتوقف عنده ..
♻️نقل لي بعض من إخواني المؤمنين من الثقاة أنه كان حاضراً عند أحد آخذي الربا والمتّجرين به ، وكانت يداه ترتعشان حينما وقع أول وثيقة للربا مع أنه وجد آن ذاك لعمله حيلة شرعية ، ومع ذلك كانت نفسه مضطربة بحيث ترتعد يده ولايملكها ..
☝️ولكن هذا الشخص نتيجة تكرار عمله المحرم صار أول شخصية من آكلي الربا في سوق كرمنشاه ( باختران اليوم ) ..
◾️المصيبة العظمى أنه هذه الحالة من التجرؤ بالمعصية تُوجِد بالقلب ظلمة تطفئ نور الإيمان فيه بالتدريج ، فيجد في نفسه شكاً وتردداً في العقائد الحقة ..
🔘فإن لم يتب توبة صحيحة ولم يعالج هذا المرض المهلك ربما ينجر أمره في أنفاسه الأخيرة من الحياة وفي السكرات التي تعرض عند الموت إلى ان ينطفئ نور الإيمان في قلبه كلياً ..
♻️وينتقل من هذا العالم بحالة الكفر بالله تعالى وإذا صار أمره هكذا فينقطع امر النجاة له بالكلية وتغلق عنه أبواب السعادة من كل جانب ..
👈 وقد أُشير الى ذلك في الآيات والروايات ، قال تعالى { ثُمّ كَانَ عَاقِبَةُ اَلَذِيِنَ أَسَاءوا السّوأى أَنْ كَذَبُوا بِآيَاتِ اللهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئوُن }
📗 الرياء والعجب
ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــ ــــ
تعليق