بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه أجمعين محمد بن عبد الله الأمين واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع الذي يراجع حادثة حرب الجمل يجد بكل وضوح وبلا اي عناء جهة الحق وجهة الباطل, وذلك لو سال الانسان نفسه بهذه الاسئلة البديهية .
وهي :
هل ان عائشة كانت ولي دم لعثمان ابن عفان حتى دعاها الاخذ بثاره ؟
او هل ان الامام علي بن ابي طالب كان ظمن المتهمين بدم عثمان بالاساس ام لا ؟حتى يمكن لامثال عائشة ان تطلب بدمه وقتاله ؟
وهل لامثال طلحة والزبير المشروعية في الخروج على امام زمانهم واخذ القصاص من وصي المصطفى وخليفته من بعده ؟
وهل فعلا ان عائشة خرجت للاصلاح كما يزعم البعض واذا كانت فعلا خرجت للاصلاح كما يدعون فلماذا خرجت بهذا الجيش المدجج بالسلاح ويبلغ عددهم ثلاثون الف ؟ فالذي يريد الاصلاح يخرج بعشرة نفرات لابهذا الجيش الكبير ؟
وهل هناك مسوغ قراني يامرها بهذا الخورج ام هناك امر قراني يامرها بان تقر في بيتها في اية (وقرن في بيوتكن )؟
وهل هناك من نساء النبي ارادت الخورج معها ام لوحدها خرجت ولماذا منع عبد الله بن عمر خروج اخته حفصه ؟
وبذمت من كل هذه الدماء التي اريقت ؟
وهناك العديد من الاسئلة التي يمكن من خلالها معرفة ماهو الحق وماهو الباطل من حرب الجمل
وهذا لا اجيب عليه حتى لايقول القارئ ان كاتبه شيعي يسال ويجيب من نفسه ؟ وانما اترككم مع هذه الوثيقة لدكتور سلفي يجيب عليها في كتابه (جولة تاريخية في عصر الخلفاء الراشدين) للدكتور السلفي محمد السيد الوكيل .
اترككم مع الوثيقة للاجابة .
اقول كلام الدكتور السلفي واضح جدا يعرف من خلاله الاسئلة المتقدمة
وكذلك نعرف من خلاله ان لم يمانع عبد الله بن عمر اخته حفصه من الخروج مع عائشة لخرجت حفصه ايضا على جمل اخر ولكانت حرب الجمل اسمها حرب (الجملان) وتكون النتائج ضعف حرب الجمل بالقتل واراقة الدماء ؟.
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه أجمعين محمد بن عبد الله الأمين واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الواقع الذي يراجع حادثة حرب الجمل يجد بكل وضوح وبلا اي عناء جهة الحق وجهة الباطل, وذلك لو سال الانسان نفسه بهذه الاسئلة البديهية .
وهي :
هل ان عائشة كانت ولي دم لعثمان ابن عفان حتى دعاها الاخذ بثاره ؟
او هل ان الامام علي بن ابي طالب كان ظمن المتهمين بدم عثمان بالاساس ام لا ؟حتى يمكن لامثال عائشة ان تطلب بدمه وقتاله ؟
وهل لامثال طلحة والزبير المشروعية في الخروج على امام زمانهم واخذ القصاص من وصي المصطفى وخليفته من بعده ؟
وهل فعلا ان عائشة خرجت للاصلاح كما يزعم البعض واذا كانت فعلا خرجت للاصلاح كما يدعون فلماذا خرجت بهذا الجيش المدجج بالسلاح ويبلغ عددهم ثلاثون الف ؟ فالذي يريد الاصلاح يخرج بعشرة نفرات لابهذا الجيش الكبير ؟
وهل هناك مسوغ قراني يامرها بهذا الخورج ام هناك امر قراني يامرها بان تقر في بيتها في اية (وقرن في بيوتكن )؟
وهل هناك من نساء النبي ارادت الخورج معها ام لوحدها خرجت ولماذا منع عبد الله بن عمر خروج اخته حفصه ؟
وبذمت من كل هذه الدماء التي اريقت ؟
وهناك العديد من الاسئلة التي يمكن من خلالها معرفة ماهو الحق وماهو الباطل من حرب الجمل
وهذا لا اجيب عليه حتى لايقول القارئ ان كاتبه شيعي يسال ويجيب من نفسه ؟ وانما اترككم مع هذه الوثيقة لدكتور سلفي يجيب عليها في كتابه (جولة تاريخية في عصر الخلفاء الراشدين) للدكتور السلفي محمد السيد الوكيل .
اترككم مع الوثيقة للاجابة .
اقول كلام الدكتور السلفي واضح جدا يعرف من خلاله الاسئلة المتقدمة
وكذلك نعرف من خلاله ان لم يمانع عبد الله بن عمر اخته حفصه من الخروج مع عائشة لخرجت حفصه ايضا على جمل اخر ولكانت حرب الجمل اسمها حرب (الجملان) وتكون النتائج ضعف حرب الجمل بالقتل واراقة الدماء ؟.
تعليق