وقال (صلى الله عليه وآله)
يأتي على امتي زمان امراؤهم
يكونون على الجور، و علماؤهم على الطمع،
وعبادهم على الرياء، وتجارهم على أكل الربا،
ونساؤهم على زينة الدنيا، وغلمانهم في التزويج، فعند ذلك كساد امتي ككساد
الاسواق وليس فيها مستقيم، الأموات آيسون في قبورهم من خيرهم، ولا يعيشون
الاخيار فيهم، فعند ذلك الهرب خير من القيام.
يأتي على امتي زمان امراؤهم
يكونون على الجور، و علماؤهم على الطمع،
وعبادهم على الرياء، وتجارهم على أكل الربا،
ونساؤهم على زينة الدنيا، وغلمانهم في التزويج، فعند ذلك كساد امتي ككساد
الاسواق وليس فيها مستقيم، الأموات آيسون في قبورهم من خيرهم، ولا يعيشون
الاخيار فيهم، فعند ذلك الهرب خير من القيام.